What do you think?
Rate this book
التكوين: حياة المفكرين والأدباء والفنانين بأقلامهم
سنوات التكوين بأسلوب مغاير لما يسمى بالسيرة الذاتية..إنه تاريخ الأفكار و توغلها و تأثيرها فى العقل، ونخبة من المفكرين المصريين أثروا الحياة الثقافية بأعمالهم
- GenresBiography
378 pages, Paperback
First published January 1, 1998
About the author
Various
358k books1,244 followersVarious is the correct author for any book with multiple unknown authors, and is acceptable for books with multiple known authors, especially if not all are known or the list is very long (over 50).
If an editor is known, however, Various is not necessary. List the name of the editor as the primary author (with role "editor"). Contributing authors' names follow it.
Note: WorldCat is an excellent resource for finding author information and contents of anthologies.
If an editor is known, however, Various is not necessary. List the name of the editor as the primary author (with role "editor"). Contributing authors' names follow it.
Note: WorldCat is an excellent resource for finding author information and contents of anthologies.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 8 of 8 reviews
October 18, 2010
به معلومات كثيرة جيدة عن شخصيات لم اكن اعرف عنها ولكني احترمتها وشخصيات كنت اعرف عنها ولكن ليس الكثير
هو فقط غارق في الذاتية لأن كل شخصية تتحدث عن نفسها فبالتالي نادراً ما يذكرون شيئاً عن اخطائهم
هو فقط غارق في الذاتية لأن كل شخصية تتحدث عن نفسها فبالتالي نادراً ما يذكرون شيئاً عن اخطائهم
February 7, 2017
مجموعة من مقالات تتناول التكوين الفكري لكوكبة رفيعة من ادباء القرن الماضي
الغريب في الامر انني لم اعرف و لا واحدا منهم .كل الاسماء كانت غريبة عني . ربما جهلي بالثقافة المصرية الثرية و التي لا اعرف فيها الا بعض الاسماء كالعقاد ...طه حسين..المنفلوطي..الرافعي...نجيب محفوظ..الخ... لكن ما يجهل جله لا يترك كله . قرات المقالات فسحرتني اااه كم كان المشهد الثقافي المصري جميلا في دلك العهد . عندما اقارن مافات بما نحن فيه اجد اننا نحن العرب ركبنا قطارا توجه بنا الى الخلف .على العموم كتاب يستحق القراءة فكما تعلمون و لكم في قصص الناجحين عبرة .فطالعوا و اعتبروا يا احباب الكتاب
الغريب في الامر انني لم اعرف و لا واحدا منهم .كل الاسماء كانت غريبة عني . ربما جهلي بالثقافة المصرية الثرية و التي لا اعرف فيها الا بعض الاسماء كالعقاد ...طه حسين..المنفلوطي..الرافعي...نجيب محفوظ..الخ... لكن ما يجهل جله لا يترك كله . قرات المقالات فسحرتني اااه كم كان المشهد الثقافي المصري جميلا في دلك العهد . عندما اقارن مافات بما نحن فيه اجد اننا نحن العرب ركبنا قطارا توجه بنا الى الخلف .على العموم كتاب يستحق القراءة فكما تعلمون و لكم في قصص الناجحين عبرة .فطالعوا و اعتبروا يا احباب الكتاب
July 15, 2016
لسنوات التكوين أثرها البالغ في حياة أي إنسان، فهى التي تحدد إلى حد كبير مساره وتوجهاته وثقافته وطريقة تعامله مع العالم المحيط به، وإذا كان ذلك هو تأثير سنوات التكوين في حياة الأشخاص العاديين فما بالك بتأثيرها في حياة أرباب القلم والفنون من المفكرين والأدباء وهذا ما يجعل لكتاب «التكوين … حياة المفكرين والأدباء والفنانين بأقلامهم»، والصادر عن سلسلة كتاب الهلال عام 1998 أهمية خاصة لكونه يرصد سنوات التكوين الفكري والثقافي والاجتماعي لمجموعة من رموز الأدب والفكر والصحافة في مصر ومنهم الدكتورة عائشة عبد الرحمن، والدكتورة نعمات أحمد فؤاد، والدكتور حامد عمار، والدكتور محمود أمين العالم، عبد العظيم أنيس، أمينة السعيد، لطيفة الزيات، الدكتور شكري محمد عياد، وغيرهم.
والكتاب ليس فقط سيرة ذاتية للشخصيات المذكورة بل هى بانوراما للحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية فى مصر في عشرينات وثلاثينات وأربعينات وخمسينات القرن الماضي.
ولأنه يصعب عرض كل السير الذاتية التي احتوى عليها الكتاب في مقال واحد فإننا سنكتفي بأهم القواسم المشتركة التي جمعت السير الذاتية التي وردت في الكتاب.
أولى تلك القواسم هى الظروف المعيشية الصعبة التي جمعت بين السير الذاتية لكلا من التربوي البارز حامد عمار والفيلسوف محمود أمين العالم فقد عاش «عمار» في قرية «سلوا» في محافظة أسوان، والتي كانت في ذلك الوقت محرومة من الخدمات – ولد عمار عام 1921 – حيث لم تكن هناك وحدة صحية في القرية حتى الأربعينات، ولم يكن بها أي مدارس ابتدائية أو ثانوية وهو ما دفع والده إلى الذهاب به إلى مدينة ادفو لكي يتعلم في مدرستها الابتدائية ثم اضطر والده إلى بيع جزء من أرضه لكي يكمل تعليمه الثانوي في مدينة سوهاج، وذلك لعدم وجود مدارس ثانوية في أسوان، ثم صدر قرار في تلك الأثناء بإعفاء طلاب أسوان من ربع المصروفات الدراسية – لم يكن وقتها التعليم مجانياً – بشرط تقديم شهادة فقر فتقدم بهذه الشهادة لكي يتم إعفاءه من ربع المصروفات.
وكذلك اضطر «العالم» ابن حي الدرب الأحمر الشعبي في القاهرة في طفولته إلى ترك مدرسته الابتدائية بسبب الحالة المادية الصعبة لأسرته لكي يعمل في المطبعة الخاصة بزوج خالته قبل أن يعود مرة أخرى للدراسة بعد قرار الحكومة إعفاء الطلبة المتفوقين من المصاريف ابتهاجاً بشفاء الملك فؤاد.
القاسم الثاني هو التحدي، والذي اتخذ أشكالاً متعددة، ومنها تحدى العادات والتقاليد، والذي ترك ظلاله على سير كل من عائشة عبد الرحمن، ونعمات أحمد فؤاد، وأمينة السعيد، حيث عانت عائشة عبد الرحمن من رفض والدها لذهابها إلى التعليم الابتدائي والثانوي الحديث لولا ضغوط والدتها وجدها لوالدتها وكذلك إصرارها الدءوب على استكمالها لتعليمها، الأمر الذي نرى نقيضه لدى والد نعمات أحمد فؤاد، الذي وافق على ذهاب ابنته إلى المدرسة الثانوية الداخلية بحلوان في عصر كانت فيه نظرة المجتمع إلى تعليم البنات سلبية للغاية لأنه كانت لديه وجهة نظر أن «البنت المتعلمة تدل على أسرتها أكثر من الولد المتعلم».
فيما واجهت أمينة السعيد عاصفة من الانتقادات لمجرد قيامها بلعب التنس مع مدربها في ملعب الجامعة فاتهمها عدد من طلاب الجامعة بالتمرد على الحياء والاحتشام فتصدت لتلك الاتهامات ودافعت عن نفسها.
والشكل الثاني من التحدي، هو تحدى الاستعمار حيث خرج محمود أمين العالم أثناء دراسته الثانوية في مظاهرات عام 1935 ضد تصريح وزير الخارجية البريطاني، الذي اعتبر أن دستور 1923 غير صالح لمصر الأمر الذي اعتبره الشعب تدخلاً في شئون مصر، وقد هتفت تلك المظاهرات هتافاً يتسم بالطرافة «يسقط هور ابن التور».
القاسم الثالث الشغف بالقراءة والمعرفة حيث كانت تلك الشخصيات تقبل في طفولتها وصباها على الذهاب إلى دار الكتب المصرية للقراءة والاستعارة وكان النظام التعليمي حينذاك يشجع الطلاب على القراءة، حيث ذكر حامد عمار أن مدرسته الثانوية كانت تقوم بتقديم كتب إلى طلابها المتفوقين لكي يقوموا بتلخيصها ثم يقوموا بإعادة تلك الكتب إلى المدرسة ومن خلال هذا النظام قرأ كتاب «على هامش السيرة» لعميد الأدب العربي طه حسين، وكتاب «أساطين العلم الحديث» لفؤاد صروف.
بينما تذكر سهير القلماوي أن المدرسة الأجنبية التي كانت تدرس فيها قد فرضت على بناتها تلخيص عدد من الكتب الأدبية كشرط للانتقال للصف الدراسي الأعلى مما أتاح لها الاطلاع على روائع الأدب الإنجليزي والأمريكى والروسي.
واللافت للنظر هو إشادة هذه الشخصيات بنظام التعليم وقتذاك حيث كان المدرسون يؤدون واجبهم في شرح الدروس دون أن يضطر جميع الطلاب إلى أخذ دروس خصوصية كما يحدث حالياً، وكانت الدروس الخصوصية تقتصر على الطلاب الفاشلين، ولم تكن هناك كتب جامعية بل كان أساتذة الجامعة ينصحون الطلاب بالذهاب إلى مكتبة الجامعة والاطلاع على المراجع الأساسية لكي يكتسب الطلاب الجامعيون المعرفة بأنفسهم.
وفي هذا الصدد يذكر حامد عمار أن الأديب على الجارم وكان حينذاك مفتشاً لوزارة المعارف قد زار المدرسة الثانوية التي كان يدرس بها ونصح طلاب المدرسة بعدم الاعتماد على الكتب الدراسية فقط وبضرورة القراءة خارج كتب الدراسة، لأن الكتب الدراسية ليست كل شئ الأمر الذي يثير التساؤل: لماذا تدهور حال التعليم في مصر بالرغم من التقدم التكنولوجي في مجال التعليم؟!.
والكتاب ليس فقط سيرة ذاتية للشخصيات المذكورة بل هى بانوراما للحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية فى مصر في عشرينات وثلاثينات وأربعينات وخمسينات القرن الماضي.
ولأنه يصعب عرض كل السير الذاتية التي احتوى عليها الكتاب في مقال واحد فإننا سنكتفي بأهم القواسم المشتركة التي جمعت السير الذاتية التي وردت في الكتاب.
أولى تلك القواسم هى الظروف المعيشية الصعبة التي جمعت بين السير الذاتية لكلا من التربوي البارز حامد عمار والفيلسوف محمود أمين العالم فقد عاش «عمار» في قرية «سلوا» في محافظة أسوان، والتي كانت في ذلك الوقت محرومة من الخدمات – ولد عمار عام 1921 – حيث لم تكن هناك وحدة صحية في القرية حتى الأربعينات، ولم يكن بها أي مدارس ابتدائية أو ثانوية وهو ما دفع والده إلى الذهاب به إلى مدينة ادفو لكي يتعلم في مدرستها الابتدائية ثم اضطر والده إلى بيع جزء من أرضه لكي يكمل تعليمه الثانوي في مدينة سوهاج، وذلك لعدم وجود مدارس ثانوية في أسوان، ثم صدر قرار في تلك الأثناء بإعفاء طلاب أسوان من ربع المصروفات الدراسية – لم يكن وقتها التعليم مجانياً – بشرط تقديم شهادة فقر فتقدم بهذه الشهادة لكي يتم إعفاءه من ربع المصروفات.
وكذلك اضطر «العالم» ابن حي الدرب الأحمر الشعبي في القاهرة في طفولته إلى ترك مدرسته الابتدائية بسبب الحالة المادية الصعبة لأسرته لكي يعمل في المطبعة الخاصة بزوج خالته قبل أن يعود مرة أخرى للدراسة بعد قرار الحكومة إعفاء الطلبة المتفوقين من المصاريف ابتهاجاً بشفاء الملك فؤاد.
القاسم الثاني هو التحدي، والذي اتخذ أشكالاً متعددة، ومنها تحدى العادات والتقاليد، والذي ترك ظلاله على سير كل من عائشة عبد الرحمن، ونعمات أحمد فؤاد، وأمينة السعيد، حيث عانت عائشة عبد الرحمن من رفض والدها لذهابها إلى التعليم الابتدائي والثانوي الحديث لولا ضغوط والدتها وجدها لوالدتها وكذلك إصرارها الدءوب على استكمالها لتعليمها، الأمر الذي نرى نقيضه لدى والد نعمات أحمد فؤاد، الذي وافق على ذهاب ابنته إلى المدرسة الثانوية الداخلية بحلوان في عصر كانت فيه نظرة المجتمع إلى تعليم البنات سلبية للغاية لأنه كانت لديه وجهة نظر أن «البنت المتعلمة تدل على أسرتها أكثر من الولد المتعلم».
فيما واجهت أمينة السعيد عاصفة من الانتقادات لمجرد قيامها بلعب التنس مع مدربها في ملعب الجامعة فاتهمها عدد من طلاب الجامعة بالتمرد على الحياء والاحتشام فتصدت لتلك الاتهامات ودافعت عن نفسها.
والشكل الثاني من التحدي، هو تحدى الاستعمار حيث خرج محمود أمين العالم أثناء دراسته الثانوية في مظاهرات عام 1935 ضد تصريح وزير الخارجية البريطاني، الذي اعتبر أن دستور 1923 غير صالح لمصر الأمر الذي اعتبره الشعب تدخلاً في شئون مصر، وقد هتفت تلك المظاهرات هتافاً يتسم بالطرافة «يسقط هور ابن التور».
القاسم الثالث الشغف بالقراءة والمعرفة حيث كانت تلك الشخصيات تقبل في طفولتها وصباها على الذهاب إلى دار الكتب المصرية للقراءة والاستعارة وكان النظام التعليمي حينذاك يشجع الطلاب على القراءة، حيث ذكر حامد عمار أن مدرسته الثانوية كانت تقوم بتقديم كتب إلى طلابها المتفوقين لكي يقوموا بتلخيصها ثم يقوموا بإعادة تلك الكتب إلى المدرسة ومن خلال هذا النظام قرأ كتاب «على هامش السيرة» لعميد الأدب العربي طه حسين، وكتاب «أساطين العلم الحديث» لفؤاد صروف.
بينما تذكر سهير القلماوي أن المدرسة الأجنبية التي كانت تدرس فيها قد فرضت على بناتها تلخيص عدد من الكتب الأدبية كشرط للانتقال للصف الدراسي الأعلى مما أتاح لها الاطلاع على روائع الأدب الإنجليزي والأمريكى والروسي.
واللافت للنظر هو إشادة هذه الشخصيات بنظام التعليم وقتذاك حيث كان المدرسون يؤدون واجبهم في شرح الدروس دون أن يضطر جميع الطلاب إلى أخذ دروس خصوصية كما يحدث حالياً، وكانت الدروس الخصوصية تقتصر على الطلاب الفاشلين، ولم تكن هناك كتب جامعية بل كان أساتذة الجامعة ينصحون الطلاب بالذهاب إلى مكتبة الجامعة والاطلاع على المراجع الأساسية لكي يكتسب الطلاب الجامعيون المعرفة بأنفسهم.
وفي هذا الصدد يذكر حامد عمار أن الأديب على الجارم وكان حينذاك مفتشاً لوزارة المعارف قد زار المدرسة الثانوية التي كان يدرس بها ونصح طلاب المدرسة بعدم الاعتماد على الكتب الدراسية فقط وبضرورة القراءة خارج كتب الدراسة، لأن الكتب الدراسية ليست كل شئ الأمر الذي يثير التساؤل: لماذا تدهور حال التعليم في مصر بالرغم من التقدم التكنولوجي في مجال التعليم؟!.
December 3, 2013
الواضح إن الموهبة مهما كانت مهمة وألمعية، لازم عزيمة واصرار شداد وقدرة حديدية على مواصلة العمل والانتاج عشان يوجهوا الموهبة دي صح وينموها
العمل قبل الموهبة
على فكرة، في ناس أهم كتبوا عن تكوينهم زي حسين أمين والمسيري وسيد يس واخرين في مجلة الهلال في أعداد التسعينات، بس لم يضمهم هذا الكتاب
العمل قبل الموهبة
على فكرة، في ناس أهم كتبوا عن تكوينهم زي حسين أمين والمسيري وسيد يس واخرين في مجلة الهلال في أعداد التسعينات، بس لم يضمهم هذا الكتاب
April 16, 2021
"الكتاب عبارة عن عدة مقالات ترصد سنوات التكوين الفكري والثقافي والاجتماعي لمجموعة من رموز الأدب والفكر والصحافة في مصر ومنهم الدكتورة عائشة عبد الرحمن، والدكتورة نعمات أحمد فؤاد، والدكتور حامد عمار، والدكتور محمود أمين العالم، عبد العظيم أنيس، أمينة السعيد، لطيفة الزيات، الدكتور شكري محمد عياد، وغيرهم."
"إن سنوات التكوين بأسلوب مغاير تسمى بالسيرة الذاتية
ويسرد من خلاله تاريخ الأفكار وتوغلها وتأثيرها فى العقل، ويعرض نخبة من المفكرين المصريين أثروا الحياة الثقافية بأعمالهم ، وهناك معلومات كثيرة جيدة عن شخصيات لم أكن أعرف عنها شئ ولكني تعلمت من حياتهن وشخصيات كنت أعرف عنها رتوش ليست بالكثير."
"الكتاب مفيد تاريخياً لأنه يستعرض الثقافة المصرية الثرية وهو ليس فقط سيرة ذاتية للشخصيات المذكورة بل هى بانوراما للحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية فى مصر في عشرينات وثلاثينات وأربعينات وخمسينات القرن الماضي."
"إن سنوات التكوين بأسلوب مغاير تسمى بالسيرة الذاتية
ويسرد من خلاله تاريخ الأفكار وتوغلها وتأثيرها فى العقل، ويعرض نخبة من المفكرين المصريين أثروا الحياة الثقافية بأعمالهم ، وهناك معلومات كثيرة جيدة عن شخصيات لم أكن أعرف عنها شئ ولكني تعلمت من حياتهن وشخصيات كنت أعرف عنها رتوش ليست بالكثير."
"الكتاب مفيد تاريخياً لأنه يستعرض الثقافة المصرية الثرية وهو ليس فقط سيرة ذاتية للشخصيات المذكورة بل هى بانوراما للحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية فى مصر في عشرينات وثلاثينات وأربعينات وخمسينات القرن الماضي."
April 22, 2019
نبذة مختصرة بقلم مجموعة من المفكرين والأدباء عن بداياتهم والعوامل التي ساهمت في تكوينهم الفكري والثقافي والسياسي.
17 شخصية بعضهم غير كان هذا الكتاب أول تعرف لي معهم مثل حامد عمار ومصطفى سويف.
اللافت للنظر في هذه المجموعة المنتقاة في هذا الكتاب هو أن كثيرا منهم شيوعيين مثل أنور عبدالملك ومحمد سيد أحمد ومحمود أمين العالم ولطيفة الزيات ومصطفى سويف!!!
المشترك في تكوين كل هذه الشخصيات هو حب القراءة من الصغر واستحواذ القراءة على حيز كبير من اهتمامهم ووقتهم.
أكثر شخصية تأثرت بها وأثرت في شخصيتي وفكري وتكويني من بين هؤلاء جميعا كانت طارق البشري.
17 شخصية بعضهم غير كان هذا الكتاب أول تعرف لي معهم مثل حامد عمار ومصطفى سويف.
اللافت للنظر في هذه المجموعة المنتقاة في هذا الكتاب هو أن كثيرا منهم شيوعيين مثل أنور عبدالملك ومحمد سيد أحمد ومحمود أمين العالم ولطيفة الزيات ومصطفى سويف!!!
المشترك في تكوين كل هذه الشخصيات هو حب القراءة من الصغر واستحواذ القراءة على حيز كبير من اهتمامهم ووقتهم.
أكثر شخصية تأثرت بها وأثرت في شخصيتي وفكري وتكويني من بين هؤلاء جميعا كانت طارق البشري.
Read
August 3, 2019قضيت مع هذا الكتاب أشهراً، مع انه صغير الحجم، لكنه سير ذاته بأقلام أصحابها، لعدد من الرواد المصريين، كنت أعرف قليلاً منهم وقرأت عنه أو له، لكني أجهل الأغلبية، وقد كنت أقرأ عن كل شخصية ولا انتقل للشخصية التي تليها إلا بعد أن أبحث عن مؤلفاته، ولقاءاته على اليوتيوب إن وجدت وهكذا، فهو رحلة وليست مذكرات، و لذلك طالت الرحلة.
يعيب الكتاب أو انها سمة لدار الهلال هو أن كل الأسماء الواردة ذات خط فكري واحد وهو اليسار، باستثناء اسم أو اثنين فقط لا أذكر بالتحديد.
يعيب الكتاب أو انها سمة لدار الهلال هو أن كل الأسماء الواردة ذات خط فكري واحد وهو اليسار، باستثناء اسم أو اثنين فقط لا أذكر بالتحديد.
December 8, 2019
كتاب أكثر من رائع
Displaying 1 - 8 of 8 reviews