Independent Scholar who has a Ph.D. degree in Philosophy in Biblical Archaeology and published till now three books specialized in History, Archeology, Civilization, Religion of the Ancient Near East based on modern archeology, and comparing it to myths and narratives. She authored five exhibitions consist of scientific panels about the Canaanite civilization. She also published peer-review research papers and articles in International Journals and submitted and presented many research papers in International Conference specialized in history and archaeology.
It is a critical study about the most important biblical myths that talk about the genesis of the... more It is a critical study about the most important biblical myths that talk about the genesis of the people of Israel and the establishment of a small state in a part of the land of Palestine about a thousand years after the Christ based on the Biblical narratives and compare them with the results of thousands of archaeological excavations in the land of Palestine.
It is a critical study of the most important biblical beliefs, which are the Promised Land, and t... more It is a critical study of the most important biblical beliefs, which are the Promised Land, and the chosen people of God, and the promise of God to them with a land based on the texts of the Holy Bible itself.
The Mystery of the Temple of Solomon
Old Clues in a New Light from the Holy Texts to Modern Arch... more The Mystery of the Temple of Solomon
Old Clues in a New Light from the Holy Texts to Modern Archeological Finds..
You are Disbeliever!!!
This is one word from many words that describe you if you begin to question the existence of David and Solomon and their kingdom in Jerusalem or even the Temple of Solomon…
That’s because David and Solomon are prophets in the holy books (Quran, the Bible and Torah) which made many scholars whether Jews or Muslims relied on the existence of these prophets in their holy books to prove the history of Jews in the city of Jerusalem and prove the existence of the temple and who try to deny this kingdom is a disbeliever!!!
Do you really have the right to search for the truth about this provoking subject? Do you have the right to ask about the difference between David and Solomon's story in the Bible and the Quran? Or you should prevent yourself to ask at loud Was Al-Aqsa Mosque build on the ruins of the Temple of Solomon?
عملت سلطات الاحتلال الإسرائيلي في السنوات الأخيرة، وعلى الأخص خلال الدورة الـ20 للكنيست، (من 31/3... more عملت سلطات الاحتلال الإسرائيلي في السنوات الأخيرة، وعلى الأخص خلال الدورة الـ20 للكنيست، (من 31/3/2015 وحتى 28/4/2019)، على طرح مبادراتٍ تشريعية (قوانين وتعديلات قوانين)، تسعى من خلالها إلى ضم الضفة الغربية المحتلة "قانونياً"، وزعزعة الأساس القضائي لنظام الحكم العسكري المفروض منذ عام 1967. وهذه المساعي التشريعية لا تهدف إلى بسط السيادة والضم، بمعنى التوسيع الرسمي لحدود ما يسمى "دولة إسرائيل"، وتطبيق القانون الإسرائيلي في أنحاء الضفة الغربية المحتلة، وليس المقصود بها منح ملايين الفلسطينيين مكانةً مدنيةً وحق الاقتراع كما تقتضي السيادة، ولا البدء في تقديم خدماتٍ متساويةٍ في مجالات التعليم والصحة والرفاه لجميع القاطنين في "الدولة الواحدة" الممتدة بين النهر والبحر، بل تبتغي هذه التشريعات، مأسسة نظام تمييز مزدوج، قوامه الضم والاحتلال معاً، فمن جهةٍ أُولى، تُوسع تشريعات الكنيست المستوطنات، وتُعزز صلتها بدولة إسرائيل السيادية، ومن جهةٍ أُخرى، يستمر فرض نظام احتلال عسكري على السكان الفلسطينيين، كأنما لم يتغير شيء. هذه الدراسة منشورة في العدد التاسع والسبعون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
تحظى مدينة القدس بمكانة عظيمة في التاريخ الإنساني، وتميزت بخصوصية الزمان بجذورها الضاربة في الحضا... more تحظى مدينة القدس بمكانة عظيمة في التاريخ الإنساني، وتميزت بخصوصية الزمان بجذورها الضاربة في الحضارة العربية الكنعانية منذ أكثر من 7000 عام عدا عن تميزها بخصوصية المكان، فهي نقطة التواصل بين حضارات العالم القديم وهذا ما تثبته الشواهد الأثرية والألواح الحجرية للممالك المجاورة لها. فالقدس، تحتوي التلة الجنوبية الشرقية، التي تسمى الآن ب“مدينة داود” أقدم جزء من مدينة القدس اليبوسية. حيث بنى اليبوسيون منازلهم وحصونهم وقلاعهم وعبدوا آلهتهم ودفنوا موتاهم بداية من العصر البرونزي المبكر فصاعدا في هذا المكان. هذه الدراسة منشورة في العدد الخامس والسبعون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
يأتي شهر نوفمبر من كل عام لينبش في ذاكرة التاريخ ما تعرض له الشعب الفلسطيني من وعود.. ومؤامرات وت... more يأتي شهر نوفمبر من كل عام لينبش في ذاكرة التاريخ ما تعرض له الشعب الفلسطيني من وعود.. ومؤامرات وتقسيم وتدمير ونكبة وتطهير عرقي وانتهاك صارخ وتعنت إسرائيلي لقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن.. لاعتراف غالبية الدول بفلسطين وبالتضامن معها.. فقد قضى قرار تقسيم فلسطين الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 29 نوفمبر 1947 بإنهاء الانتداب البريطاني على فلسطين وتقسيم أراضيها إلى 3 كيانات جديدة: دولة عربية وأخرى يهودية، مع وضع القدس تحت الوصاية الدولية. وأعطى القرار % 55 من أرض فلسطين للدولة اليهودية، وشملت حصّة اليهود من أرض فلسطين وسط الشريط البحري (من إسدود إلى حيفا تقريبا، ما عدا مدينة يافا( وأغلبية مساحة صحراء النّقب (ما عدا مدينة بئر السبع وشريط على الحدود المصري)، واستند مشروع تقسيم الأرض الفلسطينية على أماكن تواجد التكتلات اليهودية بحيث تبقى تلك التكتلات داخل حدود الدولة اليهودية. هذه الدراسة منشورة في العدد التاسع والثلاثون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
تستمر سلسلة الانتهاكات الإسرائيلية بالسيطرة على أراضي الضفّة الغربيّة على طول سنوات الاحتال، وقد ... more تستمر سلسلة الانتهاكات الإسرائيلية بالسيطرة على أراضي الضفّة الغربيّة على طول سنوات الاحتال، وقد استند انتشار إسرائيل الكولونياليّ في الأراضي المحتلّة حتى الآن بالأساس على المستوطنات والبؤر الاستيطانيّة. أمّا في السنوات الأخيرة فقد بدأت سلطات الاحتال بتعزيز الاستيطان عبر مزارع المواشي أيضًا. ويوجد في الضفة الغربية حالياً عشرات البؤر الاستيطانية التي تستخدم لرعي المواشي، وإن الجمعية الاستيطانية أقامت 30 بؤرة استيطانية ، "أمَانا" كهذه على الأقل في السنوات الأخيرة. وتحتل هذه البؤر الاستيطانية مساحات واسعة جداً، بذريعة استخدامها للرعي، وعدد المستوطنين فيها قليل جداً. هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وثمانية من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
حددت سلطات الاحتال الإسرائيلي ما يقرب من 18 بالمائة من أراضي الضفة الغربية المحتلة ك “مناطق إطلاق... more حددت سلطات الاحتال الإسرائيلي ما يقرب من 18 بالمائة من أراضي الضفة الغربية المحتلة ك “مناطق إطلاق نار”. ويعيش ما لا يقل عن 5000 فلسطيني معظمهم يعملون في الرعي والزراعة في 38 مجتمعا في هذه المناطق. وبالرغم من أن الكثير من هذه المجتمعات تعيش في المنطقة منذ عقود إلا أن وصول الفلسطينيين إلى هذه المناطق محظور رسمياً، و يتعرض سكانها الفلسطينيون لعمليات هدم وتهجير متكررة. هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وستة من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
الاستعمار هو بديهات نهب وسلب لمعظم ثروات البلاد المستعمرة، فضلًا عن تدمير تراثها الحضاري والثقافي... more الاستعمار هو بديهات نهب وسلب لمعظم ثروات البلاد المستعمرة، فضلًا عن تدمير تراثها الحضاري والثقافي، وفرض ثقافة الاستعمار على أنها الثقافة الوحيدة القادرة على نقل البلاد المستعمرة إلى مرحلة الحضارة. وهذا ما يجعل حكام المستعمَرات منفصلين عرقيًا عن المحكومين وهذا ما يحدث تماما على ارض فلسطين وهو ليس وليد الصدفة بل أمر مخطط له منذ أمد بعيد على أيدي الصهيوني "مناحيم أوسيشكين” والذي كان يشغل منصب سكرتير المؤتمر الصهيوني الأول عام (1897). وقد حدد "أوسيشكين" السياسة الصهيونية المبكرة لمصادرة الأراضي في عام 1904 ، فقد توقع الحاجة إلى الاستيلاء على الأراضي عن طريق الحرب ومن خلال المصادرة عبر السلطة الحاكمة، وقد أطلق على هذه الممارسة اسم "الاستعمار". هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وعشرة من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
Every year, November reminds us of the promises, conspiracies, partitioning, destruction, plight,... more Every year, November reminds us of the promises, conspiracies, partitioning, destruction, plight, ethnic cleansing, and Israeli intransigence with the UN and the Security Council resolutions, while most countries recognize and support Palestine. The UN decision on the partition of Palestine issued on November 29, 1947 to end the British Mandate over Palestine and divide its territory into three new entities: A Jewish and an Arab state, while putting Jerusalem under international trusteeship. The resolution granted the Jewish state 55% of the land of Palestine. The Jews’ share of the land of Palestine included the middle coast (from Ashdod almost to Haifa except Jaffa), and the majority of the Negev desert area (except Beersheba and the borders with Egypt). The partition of the Palestinian land was based on the places of Jewish blocs, so that these blocs remain within the borders of the Jewish state.
Published in Edition no. 39 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
يقول علماء النفس والتربية أن الطفل كالصفحة البيضاء الناصعة، تستطيع أن تنقش عليها ما تشاء، لذلك ف... more يقول علماء النفس والتربية أن الطفل كالصفحة البيضاء الناصعة، تستطيع أن تنقش عليها ما تشاء، لذلك فإن النقش اليهودي يتضح بصورة جلية في صفحات أبنائهم، حيث كانوا سباقين إلى حشو أذهان الأطفال بمختلف أنواع الكراهية من خلال التأكيد على النوع "اليهودي “المتميز"، الذي لا يضاهيه أي من الأجناس الأخرى. والجدير بالذكر هنا أن من أخطر أنواع العنصرية في مناهج التعليم الإسرائيلية هو استهداف قومية الفلسطينيين، وهويتهم المدنية والتي لم تذكر على الإطلاق، فالصلة بين الفلسطينيين وأراضيهم المحتلة مخفية عن عمد، ففي الكتب المدرسية الإسرائيلية، كل الفلسطينيين غير مرئيين، كما تتعمد "إسرائيل" دائما أن تذكر الفلسطيني بالعربي وليس الفلسطيني وذلك إمعانا في طمس الهوية الفلسطينية ووصفهم بأنهم مجرد طائفة عربية قليلة العدد كانت تعيش على الأراضي الإسرائيلية التاريخية المتخيلة، وحتى هذا العربي لم يسلم من إلصاق كافة الصفات السلبية به، فقد دأب الصهاينة على وصف صورة العربي المشوهة في أذهان أبنائهم. وكانت نقوشهم الشوهاء، ترجمة لحصاد فكرهم، الطافح بالضغينة والحقد، وهكذا سودت آلاف مؤلفة من الصفحات البيضاء بصورة العربي "المتخلف، القبيح، اللص، الضعيف، المهزوم، الإرهابي".. إلى غير ذلك من سلسلة الأوصاف، التي يعجّ بها القاموس الصهيوني، مشكّلة أنواعاً شتى من الأنماط التي تنطق بصورة العربي القبيح، وتبين القصص التي تحاكي الأطفال في مختلف مراحل العمر كيف يبدو العرب في نظر الأطفال اليهود. هذه الدراسة منشورة في العدد الثامن والتسعون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
The assassination of Lord Moyne, the British resident minister in Cairo, and the neutral man, was... more The assassination of Lord Moyne, the British resident minister in Cairo, and the neutral man, was one of the most heinous crimes instructed by Shamir who admitted later that he committed it.
Published in Edition no. 22 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
Count Bernadotte saved the Jews from the Holocaust in Germany, and the Jews killed him in Israel
... more Count Bernadotte saved the Jews from the Holocaust in Germany, and the Jews killed him in Israel One day before the departure of the British forces from Palestine, the United Nations appointed the Count “Folke Bernadotte” as an international mediator on Palestine. Bernadotte is the son of Prince Oscar Auguste, and the son of the Swedish king Gustavus V. But this Swedish noble was killed by several bullets in Jerusalem on September 7, 1948, after three criminals had shot him with their machine guns, and they announced in an official statement that they belong to the Stern Gang and that they killed the international mediator for the protection of the rights of Jews in Palestine. Ten days later, Ben-Gurion admitted that “If Bernadotte was not killed, the State of Israel would not have been established”.
Published in Edition no. 21 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
In 1954, the Israeli Defense Minister Lavon issued an order to destabilize Egypt, and put a plan ... more In 1954, the Israeli Defense Minister Lavon issued an order to destabilize Egypt, and put a plan for sabotage and espionage in Egypt to oblige the Britons to stay in Egypt. This process caused the biggest Scandal for the Israeli Mossad, known as the Lavon Affair, while the real name of the operation is Susannah. The importance of the Lavon Affair is that it is the main reason for the foundation of the Egyptian intelligence headed by Zakaria Mohy Eddin, the onset of the Egyptian hero Raafat Al-Haggan, the resignation of the Prime Minister Ben-Gurion and Pinhas the Defense Minister, and the emigration of Jews from Egypt.
Published in Edition no. 20 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
تستخدم السياسة الأثرية لسلطات الاحتال الاسرائيلي علم الآثار لتعميق سيطرة إسرائيل على الأراضي الفل... more تستخدم السياسة الأثرية لسلطات الاحتال الاسرائيلي علم الآثار لتعميق سيطرة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية المحتلة ولتوسيع المشروع الاستيطاني. كجزء من سياسة “إسرائيل” في الضفة الغربية، والتي بموجبها يُحرم الفلسطينيون من أراضيهم الخاصة والعامة، تُستخدم علم الآثار أيضًا كأداة للاستيلاء على الأراضي. تتحقق سيطرة إسرائيل على أراضي الضفة الغربية بعدة طرق ملتوية، مثل إعلان الأراضي كأراضي عامة أو الاستيلاء العسكري؛ الغزو غير القانوني للأرض من خلال البناء أو الزراعة. وبالمثل، فإن استخدام علم الآثار للسيطرة على الأرض ولكن أيضًا من خلال استخدام الذرائع الأثرية التي تخفي أو تضفي الشرعية على الاستيلاء غير القانوني وهذه الأعمال تشكل أيضا انتهاكات للقانون الدولي. هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وأحد عشر من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
Many of today's sports were practiced by ancient Egyptians, as described by many paintings and re... more Many of today's sports were practiced by ancient Egyptians, as described by many paintings and relief scenes depicted on the walls of ancient temples and tombs all over Egypt. Thousands of years ago, Ancient Egyptians laid down the basic rules for competitive games. They chose neutral referees, uniforms for each team in multiplayer games, and celebrated winners by dressing them with different necklaces. Ancient Egyptians even held many local and international sports competitions and festivals where the best athletes from other countries participated. Prizes were given to the winners to encourage them. These competitions were ruled by judges from Mittani Empire (between northern of Syria, Turkey, Iran and Iraq) and Canaanites cities (Palestine, Lebanon and Syria) and Nubia cities (Southern of Egypt and Sudan). Ancient Egyptian kings, princes, and statesmen were keen on attending sports competitions, which they encouraged and provided with the necessary equipment. Popular individual sports such as hunting, fishing, boxing, javelin throwing, wrestling, gymnastics, weightlifting, and rowing and the ancient Egyptian version of hockey were the most popular team sports, and a form tug-of-war. Archery was popular as well, but primarily limited to the royalty and nobility. Sporting events in ancient Egypt were part of the religious rituals and festivals honoring the gods. Participants often staged simulated battles between Horus and Set's followers to celebrate Horus' victory and celebrate the harmony and balance over the forces of chaos. This essay focuses on four aspects of sports in Ancient Egypt: the role of sports in society, sports of the nobility, ancient Egyptian sports that later became Olympic sports, and the invention of the Jubilee and its celebration.
إن قصة تدمير المدن والقرى الفلسطينية وسكانها تمثل نكبة فلسطين هي صدمة تاريخية ما زالت تحاط بالكتم... more إن قصة تدمير المدن والقرى الفلسطينية وسكانها تمثل نكبة فلسطين هي صدمة تاريخية ما زالت تحاط بالكتمان والنكران لدى الاحتلال الاسرائيلي ولذلك تلقي هذه الدراسة الضوء على كل قضاء من أقضية فلسطين التاريخية ال 18 (وهو التقسيم الاداري لفلسطين قبل النكبة) وتضم الدراسة مواد جمعت من مصادر تاريخية ووثائق تثبت كيفية تهجير وتشريد شعب وتدمير هويته وطرده من دياره ومدى هول وجور الكارثة التي اجتاحت الشعب الفلسطيني عام 1948 والثمن الباهظ الذي دفعه الفلسطينيون مقابل رغبة اليهود الصهاينة باحتلال الارض. هذه الدراسة منشورة في العدد الثالث والستون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
اللاجئين اليهود؟!! قضية اللاجئين اليهود تنسف كذبة أرض إسرائيل
منشورة في العدد الثاني والخمسون من ... more اللاجئين اليهود؟!! قضية اللاجئين اليهود تنسف كذبة أرض إسرائيل منشورة في العدد الثاني والخمسون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
وحدة الدراسات السياسية - مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية, 2020
Trump Peace Plan - A Peace Plan or Annexation and Apartheid Plan
تم نشرها في ملف خاص بعنوان (صفقة... more Trump Peace Plan - A Peace Plan or Annexation and Apartheid Plan تم نشرها في ملف خاص بعنوان (صفقة القرن) من إعداد وحدة الدراسات السياسية وقام بنشرها مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية
It is a critical study about the most important biblical myths that talk about the genesis of the... more It is a critical study about the most important biblical myths that talk about the genesis of the people of Israel and the establishment of a small state in a part of the land of Palestine about a thousand years after the Christ based on the Biblical narratives and compare them with the results of thousands of archaeological excavations in the land of Palestine.
It is a critical study of the most important biblical beliefs, which are the Promised Land, and t... more It is a critical study of the most important biblical beliefs, which are the Promised Land, and the chosen people of God, and the promise of God to them with a land based on the texts of the Holy Bible itself.
The Mystery of the Temple of Solomon
Old Clues in a New Light from the Holy Texts to Modern Arch... more The Mystery of the Temple of Solomon
Old Clues in a New Light from the Holy Texts to Modern Archeological Finds..
You are Disbeliever!!!
This is one word from many words that describe you if you begin to question the existence of David and Solomon and their kingdom in Jerusalem or even the Temple of Solomon…
That’s because David and Solomon are prophets in the holy books (Quran, the Bible and Torah) which made many scholars whether Jews or Muslims relied on the existence of these prophets in their holy books to prove the history of Jews in the city of Jerusalem and prove the existence of the temple and who try to deny this kingdom is a disbeliever!!!
Do you really have the right to search for the truth about this provoking subject? Do you have the right to ask about the difference between David and Solomon's story in the Bible and the Quran? Or you should prevent yourself to ask at loud Was Al-Aqsa Mosque build on the ruins of the Temple of Solomon?
عملت سلطات الاحتلال الإسرائيلي في السنوات الأخيرة، وعلى الأخص خلال الدورة الـ20 للكنيست، (من 31/3... more عملت سلطات الاحتلال الإسرائيلي في السنوات الأخيرة، وعلى الأخص خلال الدورة الـ20 للكنيست، (من 31/3/2015 وحتى 28/4/2019)، على طرح مبادراتٍ تشريعية (قوانين وتعديلات قوانين)، تسعى من خلالها إلى ضم الضفة الغربية المحتلة "قانونياً"، وزعزعة الأساس القضائي لنظام الحكم العسكري المفروض منذ عام 1967. وهذه المساعي التشريعية لا تهدف إلى بسط السيادة والضم، بمعنى التوسيع الرسمي لحدود ما يسمى "دولة إسرائيل"، وتطبيق القانون الإسرائيلي في أنحاء الضفة الغربية المحتلة، وليس المقصود بها منح ملايين الفلسطينيين مكانةً مدنيةً وحق الاقتراع كما تقتضي السيادة، ولا البدء في تقديم خدماتٍ متساويةٍ في مجالات التعليم والصحة والرفاه لجميع القاطنين في "الدولة الواحدة" الممتدة بين النهر والبحر، بل تبتغي هذه التشريعات، مأسسة نظام تمييز مزدوج، قوامه الضم والاحتلال معاً، فمن جهةٍ أُولى، تُوسع تشريعات الكنيست المستوطنات، وتُعزز صلتها بدولة إسرائيل السيادية، ومن جهةٍ أُخرى، يستمر فرض نظام احتلال عسكري على السكان الفلسطينيين، كأنما لم يتغير شيء. هذه الدراسة منشورة في العدد التاسع والسبعون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
تحظى مدينة القدس بمكانة عظيمة في التاريخ الإنساني، وتميزت بخصوصية الزمان بجذورها الضاربة في الحضا... more تحظى مدينة القدس بمكانة عظيمة في التاريخ الإنساني، وتميزت بخصوصية الزمان بجذورها الضاربة في الحضارة العربية الكنعانية منذ أكثر من 7000 عام عدا عن تميزها بخصوصية المكان، فهي نقطة التواصل بين حضارات العالم القديم وهذا ما تثبته الشواهد الأثرية والألواح الحجرية للممالك المجاورة لها. فالقدس، تحتوي التلة الجنوبية الشرقية، التي تسمى الآن ب“مدينة داود” أقدم جزء من مدينة القدس اليبوسية. حيث بنى اليبوسيون منازلهم وحصونهم وقلاعهم وعبدوا آلهتهم ودفنوا موتاهم بداية من العصر البرونزي المبكر فصاعدا في هذا المكان. هذه الدراسة منشورة في العدد الخامس والسبعون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
يأتي شهر نوفمبر من كل عام لينبش في ذاكرة التاريخ ما تعرض له الشعب الفلسطيني من وعود.. ومؤامرات وت... more يأتي شهر نوفمبر من كل عام لينبش في ذاكرة التاريخ ما تعرض له الشعب الفلسطيني من وعود.. ومؤامرات وتقسيم وتدمير ونكبة وتطهير عرقي وانتهاك صارخ وتعنت إسرائيلي لقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن.. لاعتراف غالبية الدول بفلسطين وبالتضامن معها.. فقد قضى قرار تقسيم فلسطين الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 29 نوفمبر 1947 بإنهاء الانتداب البريطاني على فلسطين وتقسيم أراضيها إلى 3 كيانات جديدة: دولة عربية وأخرى يهودية، مع وضع القدس تحت الوصاية الدولية. وأعطى القرار % 55 من أرض فلسطين للدولة اليهودية، وشملت حصّة اليهود من أرض فلسطين وسط الشريط البحري (من إسدود إلى حيفا تقريبا، ما عدا مدينة يافا( وأغلبية مساحة صحراء النّقب (ما عدا مدينة بئر السبع وشريط على الحدود المصري)، واستند مشروع تقسيم الأرض الفلسطينية على أماكن تواجد التكتلات اليهودية بحيث تبقى تلك التكتلات داخل حدود الدولة اليهودية. هذه الدراسة منشورة في العدد التاسع والثلاثون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
تستمر سلسلة الانتهاكات الإسرائيلية بالسيطرة على أراضي الضفّة الغربيّة على طول سنوات الاحتال، وقد ... more تستمر سلسلة الانتهاكات الإسرائيلية بالسيطرة على أراضي الضفّة الغربيّة على طول سنوات الاحتال، وقد استند انتشار إسرائيل الكولونياليّ في الأراضي المحتلّة حتى الآن بالأساس على المستوطنات والبؤر الاستيطانيّة. أمّا في السنوات الأخيرة فقد بدأت سلطات الاحتال بتعزيز الاستيطان عبر مزارع المواشي أيضًا. ويوجد في الضفة الغربية حالياً عشرات البؤر الاستيطانية التي تستخدم لرعي المواشي، وإن الجمعية الاستيطانية أقامت 30 بؤرة استيطانية ، "أمَانا" كهذه على الأقل في السنوات الأخيرة. وتحتل هذه البؤر الاستيطانية مساحات واسعة جداً، بذريعة استخدامها للرعي، وعدد المستوطنين فيها قليل جداً. هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وثمانية من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
حددت سلطات الاحتال الإسرائيلي ما يقرب من 18 بالمائة من أراضي الضفة الغربية المحتلة ك “مناطق إطلاق... more حددت سلطات الاحتال الإسرائيلي ما يقرب من 18 بالمائة من أراضي الضفة الغربية المحتلة ك “مناطق إطلاق نار”. ويعيش ما لا يقل عن 5000 فلسطيني معظمهم يعملون في الرعي والزراعة في 38 مجتمعا في هذه المناطق. وبالرغم من أن الكثير من هذه المجتمعات تعيش في المنطقة منذ عقود إلا أن وصول الفلسطينيين إلى هذه المناطق محظور رسمياً، و يتعرض سكانها الفلسطينيون لعمليات هدم وتهجير متكررة. هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وستة من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
الاستعمار هو بديهات نهب وسلب لمعظم ثروات البلاد المستعمرة، فضلًا عن تدمير تراثها الحضاري والثقافي... more الاستعمار هو بديهات نهب وسلب لمعظم ثروات البلاد المستعمرة، فضلًا عن تدمير تراثها الحضاري والثقافي، وفرض ثقافة الاستعمار على أنها الثقافة الوحيدة القادرة على نقل البلاد المستعمرة إلى مرحلة الحضارة. وهذا ما يجعل حكام المستعمَرات منفصلين عرقيًا عن المحكومين وهذا ما يحدث تماما على ارض فلسطين وهو ليس وليد الصدفة بل أمر مخطط له منذ أمد بعيد على أيدي الصهيوني "مناحيم أوسيشكين” والذي كان يشغل منصب سكرتير المؤتمر الصهيوني الأول عام (1897). وقد حدد "أوسيشكين" السياسة الصهيونية المبكرة لمصادرة الأراضي في عام 1904 ، فقد توقع الحاجة إلى الاستيلاء على الأراضي عن طريق الحرب ومن خلال المصادرة عبر السلطة الحاكمة، وقد أطلق على هذه الممارسة اسم "الاستعمار". هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وعشرة من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
Every year, November reminds us of the promises, conspiracies, partitioning, destruction, plight,... more Every year, November reminds us of the promises, conspiracies, partitioning, destruction, plight, ethnic cleansing, and Israeli intransigence with the UN and the Security Council resolutions, while most countries recognize and support Palestine. The UN decision on the partition of Palestine issued on November 29, 1947 to end the British Mandate over Palestine and divide its territory into three new entities: A Jewish and an Arab state, while putting Jerusalem under international trusteeship. The resolution granted the Jewish state 55% of the land of Palestine. The Jews’ share of the land of Palestine included the middle coast (from Ashdod almost to Haifa except Jaffa), and the majority of the Negev desert area (except Beersheba and the borders with Egypt). The partition of the Palestinian land was based on the places of Jewish blocs, so that these blocs remain within the borders of the Jewish state.
Published in Edition no. 39 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
يقول علماء النفس والتربية أن الطفل كالصفحة البيضاء الناصعة، تستطيع أن تنقش عليها ما تشاء، لذلك ف... more يقول علماء النفس والتربية أن الطفل كالصفحة البيضاء الناصعة، تستطيع أن تنقش عليها ما تشاء، لذلك فإن النقش اليهودي يتضح بصورة جلية في صفحات أبنائهم، حيث كانوا سباقين إلى حشو أذهان الأطفال بمختلف أنواع الكراهية من خلال التأكيد على النوع "اليهودي “المتميز"، الذي لا يضاهيه أي من الأجناس الأخرى. والجدير بالذكر هنا أن من أخطر أنواع العنصرية في مناهج التعليم الإسرائيلية هو استهداف قومية الفلسطينيين، وهويتهم المدنية والتي لم تذكر على الإطلاق، فالصلة بين الفلسطينيين وأراضيهم المحتلة مخفية عن عمد، ففي الكتب المدرسية الإسرائيلية، كل الفلسطينيين غير مرئيين، كما تتعمد "إسرائيل" دائما أن تذكر الفلسطيني بالعربي وليس الفلسطيني وذلك إمعانا في طمس الهوية الفلسطينية ووصفهم بأنهم مجرد طائفة عربية قليلة العدد كانت تعيش على الأراضي الإسرائيلية التاريخية المتخيلة، وحتى هذا العربي لم يسلم من إلصاق كافة الصفات السلبية به، فقد دأب الصهاينة على وصف صورة العربي المشوهة في أذهان أبنائهم. وكانت نقوشهم الشوهاء، ترجمة لحصاد فكرهم، الطافح بالضغينة والحقد، وهكذا سودت آلاف مؤلفة من الصفحات البيضاء بصورة العربي "المتخلف، القبيح، اللص، الضعيف، المهزوم، الإرهابي".. إلى غير ذلك من سلسلة الأوصاف، التي يعجّ بها القاموس الصهيوني، مشكّلة أنواعاً شتى من الأنماط التي تنطق بصورة العربي القبيح، وتبين القصص التي تحاكي الأطفال في مختلف مراحل العمر كيف يبدو العرب في نظر الأطفال اليهود. هذه الدراسة منشورة في العدد الثامن والتسعون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
The assassination of Lord Moyne, the British resident minister in Cairo, and the neutral man, was... more The assassination of Lord Moyne, the British resident minister in Cairo, and the neutral man, was one of the most heinous crimes instructed by Shamir who admitted later that he committed it.
Published in Edition no. 22 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
Count Bernadotte saved the Jews from the Holocaust in Germany, and the Jews killed him in Israel
... more Count Bernadotte saved the Jews from the Holocaust in Germany, and the Jews killed him in Israel One day before the departure of the British forces from Palestine, the United Nations appointed the Count “Folke Bernadotte” as an international mediator on Palestine. Bernadotte is the son of Prince Oscar Auguste, and the son of the Swedish king Gustavus V. But this Swedish noble was killed by several bullets in Jerusalem on September 7, 1948, after three criminals had shot him with their machine guns, and they announced in an official statement that they belong to the Stern Gang and that they killed the international mediator for the protection of the rights of Jews in Palestine. Ten days later, Ben-Gurion admitted that “If Bernadotte was not killed, the State of Israel would not have been established”.
Published in Edition no. 21 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
In 1954, the Israeli Defense Minister Lavon issued an order to destabilize Egypt, and put a plan ... more In 1954, the Israeli Defense Minister Lavon issued an order to destabilize Egypt, and put a plan for sabotage and espionage in Egypt to oblige the Britons to stay in Egypt. This process caused the biggest Scandal for the Israeli Mossad, known as the Lavon Affair, while the real name of the operation is Susannah. The importance of the Lavon Affair is that it is the main reason for the foundation of the Egyptian intelligence headed by Zakaria Mohy Eddin, the onset of the Egyptian hero Raafat Al-Haggan, the resignation of the Prime Minister Ben-Gurion and Pinhas the Defense Minister, and the emigration of Jews from Egypt.
Published in Edition no. 20 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
تستخدم السياسة الأثرية لسلطات الاحتال الاسرائيلي علم الآثار لتعميق سيطرة إسرائيل على الأراضي الفل... more تستخدم السياسة الأثرية لسلطات الاحتال الاسرائيلي علم الآثار لتعميق سيطرة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية المحتلة ولتوسيع المشروع الاستيطاني. كجزء من سياسة “إسرائيل” في الضفة الغربية، والتي بموجبها يُحرم الفلسطينيون من أراضيهم الخاصة والعامة، تُستخدم علم الآثار أيضًا كأداة للاستيلاء على الأراضي. تتحقق سيطرة إسرائيل على أراضي الضفة الغربية بعدة طرق ملتوية، مثل إعلان الأراضي كأراضي عامة أو الاستيلاء العسكري؛ الغزو غير القانوني للأرض من خلال البناء أو الزراعة. وبالمثل، فإن استخدام علم الآثار للسيطرة على الأرض ولكن أيضًا من خلال استخدام الذرائع الأثرية التي تخفي أو تضفي الشرعية على الاستيلاء غير القانوني وهذه الأعمال تشكل أيضا انتهاكات للقانون الدولي. هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وأحد عشر من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
Many of today's sports were practiced by ancient Egyptians, as described by many paintings and re... more Many of today's sports were practiced by ancient Egyptians, as described by many paintings and relief scenes depicted on the walls of ancient temples and tombs all over Egypt. Thousands of years ago, Ancient Egyptians laid down the basic rules for competitive games. They chose neutral referees, uniforms for each team in multiplayer games, and celebrated winners by dressing them with different necklaces. Ancient Egyptians even held many local and international sports competitions and festivals where the best athletes from other countries participated. Prizes were given to the winners to encourage them. These competitions were ruled by judges from Mittani Empire (between northern of Syria, Turkey, Iran and Iraq) and Canaanites cities (Palestine, Lebanon and Syria) and Nubia cities (Southern of Egypt and Sudan). Ancient Egyptian kings, princes, and statesmen were keen on attending sports competitions, which they encouraged and provided with the necessary equipment. Popular individual sports such as hunting, fishing, boxing, javelin throwing, wrestling, gymnastics, weightlifting, and rowing and the ancient Egyptian version of hockey were the most popular team sports, and a form tug-of-war. Archery was popular as well, but primarily limited to the royalty and nobility. Sporting events in ancient Egypt were part of the religious rituals and festivals honoring the gods. Participants often staged simulated battles between Horus and Set's followers to celebrate Horus' victory and celebrate the harmony and balance over the forces of chaos. This essay focuses on four aspects of sports in Ancient Egypt: the role of sports in society, sports of the nobility, ancient Egyptian sports that later became Olympic sports, and the invention of the Jubilee and its celebration.
إن قصة تدمير المدن والقرى الفلسطينية وسكانها تمثل نكبة فلسطين هي صدمة تاريخية ما زالت تحاط بالكتم... more إن قصة تدمير المدن والقرى الفلسطينية وسكانها تمثل نكبة فلسطين هي صدمة تاريخية ما زالت تحاط بالكتمان والنكران لدى الاحتلال الاسرائيلي ولذلك تلقي هذه الدراسة الضوء على كل قضاء من أقضية فلسطين التاريخية ال 18 (وهو التقسيم الاداري لفلسطين قبل النكبة) وتضم الدراسة مواد جمعت من مصادر تاريخية ووثائق تثبت كيفية تهجير وتشريد شعب وتدمير هويته وطرده من دياره ومدى هول وجور الكارثة التي اجتاحت الشعب الفلسطيني عام 1948 والثمن الباهظ الذي دفعه الفلسطينيون مقابل رغبة اليهود الصهاينة باحتلال الارض. هذه الدراسة منشورة في العدد الثالث والستون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
اللاجئين اليهود؟!! قضية اللاجئين اليهود تنسف كذبة أرض إسرائيل
منشورة في العدد الثاني والخمسون من ... more اللاجئين اليهود؟!! قضية اللاجئين اليهود تنسف كذبة أرض إسرائيل منشورة في العدد الثاني والخمسون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
وحدة الدراسات السياسية - مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية, 2020
Trump Peace Plan - A Peace Plan or Annexation and Apartheid Plan
تم نشرها في ملف خاص بعنوان (صفقة... more Trump Peace Plan - A Peace Plan or Annexation and Apartheid Plan تم نشرها في ملف خاص بعنوان (صفقة القرن) من إعداد وحدة الدراسات السياسية وقام بنشرها مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية
مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية بجامعة بغداد, 2023
محاضرة تم تقديمها في قسم الدراسات السياسية / مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية بجامعة بغداد - د... more محاضرة تم تقديمها في قسم الدراسات السياسية / مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية بجامعة بغداد - ديسمبر 2023
الحرب التدميرية التي تشنها حكومة وجيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، هذه الحرب الضروس الشرسة وهذا العدوان الظالم الأكثر همجية وبربرية والأكثر فظاعة وخسائر بشرية بمجازر وحشية جماعية وجرائم هي نماذج لجرائم الحرب ضد الإنسانية، فهذه الحرب الغاشمة ماهي إلا إبادة جماعية بتدمير مُمنهج. والإبادة الجماعية ليست شيئا يحدث بين ليلة وضحاها أو دون سابق إنذار، بل هي في الواقع استراتيجية متعمدة وبالنسبة ليهود إسرائيل هو أمر إلهي واجب تنفيذه.
Presented at The Xth European Conference of Egyptologists. Egypt 2023: Perspectives of Research w... more Presented at The Xth European Conference of Egyptologists. Egypt 2023: Perspectives of Research which held in Pałac Staszica, 72, Nowy Świat st., 00-330 Warszawa by Institute of Mediterranean and Oriental Cultures - POLISH ACADEMY OF SCIENCES. (12 - 16 June 2023). The Canaanite civilization was one of the oldest great civilizations of the Near East. The land of Canaan has been described as the “bearer of civilizations” since it was Egypt’s primary point of contact in the south and Mesopotamia in the north. Canaan was always being crossed during travel and trade; ideas, knowledge and religious culture were exchanged along with goods and services, which made Canaan open to many influences from other civilizations of the ancient world, especially the Egyptian civilization. Early Egyptian indicators prove the vital role played by the Levant in antiquity. The pharaohs of the Old and Middle Kingdoms imported cedar wood from the region (mainly from modern Lebanon) for use in shipbuilding and furniture. During the late Chalcolithic / Early Bronze Age I, the importation of various classes of objects and raw materials such as obsidian, lapis lazuli, silver, lead, basalt, and bitumen from non-Egyptian origin was also observed in the archaeological record of Egypt. Their strong neighbours strongly influenced the Canaanite religion; on the other side, the Egyptian religion accepted other people’s deities. From the First to the Fifth Dynasty, many myths and legends are related to Canaan land, such as the legend of Osiris and the departure of Isis to “Byblos”; also, the cult of Adonis the Canaanite who was in the Egyptian town “Pharos” (modern Alexandria). Some Egyptologists believe the Osiris myth may have originated from a former living ruler or possibly a shepherd who lived during Predynastic times (5500 – 3100 BC) in the Nile Delta, whose beneficial rule led to him being revered as a god. This paper will study how ancient Egyptian literature affected Canaanite literature and vice versa by comparing the Egyptian Lamentations of Isis and Nephthys and the Canaanite Aqahat poems, which are a Ugaritic collection of elegies for those in a state of grief.
معرض "الاحتيال سياسة الاحتلال" يكشف الحيل القانونية وغيرها والتي طالما تفننت في خداع الآخر لنكشف ... more معرض "الاحتيال سياسة الاحتلال" يكشف الحيل القانونية وغيرها والتي طالما تفننت في خداع الآخر لنكشف الطرق والآليات التي استخدمها الاحتلال الإسرائيلي في مصادرة الأراضي الفلسطينية تحت مسميات زائفة. تم عرضه خلال اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في جامعة الدول العربية - قطاع فلسطين والأراضي المحتلة - 29 نوفمبر 2021.
Documentary exhibition that shows the legal tricks or other tricks mastered used by the Israeli o... more Documentary exhibition that shows the legal tricks or other tricks mastered used by the Israeli occupation to confiscate Palestinian lands and establish colonial settlements under false terms. Presented during the International Day of Solidarity with the Palestinian People in the League of Arab States – Sector of Palestine and the Occupied Territories – 29 November 2021.
The Southeast World History Association - 34th annual meeting, 2022
The Sinai Peninsula is the heart of Egypt and its eastern gate. Also, it is the gate of Egypt to ... more The Sinai Peninsula is the heart of Egypt and its eastern gate. Also, it is the gate of Egypt to the world's heart with its continents and civilizations, as it is the center of communication between Asia, Africa, Egypt and the Levant. The Sinai Peninsula was well known during the times of the ancient kingdoms because it was a good source of copper and turquoise. Many of the discovered inscriptions bore the names of the most important kings of these kingdoms, especially in Wadi Al-Maghara. The Egyptians continued using the Sinai Peninsula mining area during the Middle Kingdom. Still, some Egyptian kings moved to another site near Wadi Al-Maghara, which is Serabit Al-Khadim, in which they built a temple for the God Hathor where their names found. Egyptian archaeological records provided considerable evidence of early social influences by the Canaanites. With the intensification of Egyptian contact with the north, the images of the Canaanites increased in murals and Egyptian art through participation and trade exchange between Canaan and Egypt since the Chalcolithic age 4500 BC - 3500 BC. Inscriptions also provided in tombs, temples, or royal decrees. The Sinai Peninsula is a source of evidence of Egyptian contact with the people of the land of Canaan, and it appears in documents and literary works. Biographical inscriptions also identified these Canaanites, who appeared in various positions as metal merchants, trade merchants, miners, and others. The research paper proved that the Canaanite presence in the Sinai Peninsula was from prehistoric periods to the new kingdom of Ancient Egypt.
International Journal of Humanities and Social Sciences, Vol:15, No:6, 2021
The Canaanite civilization was one of the early great civilizations of the Near East, they influe... more The Canaanite civilization was one of the early great civilizations of the Near East, they influenced and been influenced from the civilizations of the ancient world especially the Egyptian and Mesopotamia civilizations. The development of the Canaanite trade started from the Chalcolithic Age to the Iron Age through the oldest trade route in the Middle East. This paper will focus on defining the Canaanites and from where did they come from and the meaning of the term Canaan and how the Ancient Manuscripts define the borders of the land of Canaan and this essay will describe the Canaanite trade route and their exported goods such as cedar wood, and pottery.
According to the estimates of historical studies, about 7,000 years ago in the Arabian Peninsula,... more According to the estimates of historical studies, about 7,000 years ago in the Arabian Peninsula, there were successive waves of migration of the Bedouin tribes living in the desert, migrating in search of a more prosperous land. Therefore, the tribes crossed to the Fertile Crescent, which includes Iraq, Syria, Lebanon, Palestine, and Jordan. Part of them settled in the land of Palestine before it was known by this name. They gave the country their name, "the land of Canaan". The Canaanite religion was strongly influenced by their strong and densely populated neighbors, and a clear influence appears in their religious practices from Mesopotamia and Egypt. The Canaanites established throughout the history a coherent religious institution which started from the sky where the gods resided, who then went down to the land, high places such as the mountains in particular, and then they built the temples and the priests and clerics became mediators between the gods and the people. Although each Canaanite city had its independent religious institution, but there were gods, temples, and priests that were holy in all these cities at all levels of this institution. In my research, I will discuss the religious history of Canaanite civilization and its impact on the civilizations of the Near East, especially the Egyptian civilization.
THE JEBUSITE CANAANITE CIVILIZATION THROUGH THE COLLECTION OF THE TOMB OF DOMINUS FLEVIT, 2018
BELIEFS AND CEREMONIES OF THE JEBUSITE CANAANITE CIVILIZATION THROUGH THE COLLECTION OF THE TOMB ... more BELIEFS AND CEREMONIES OF THE JEBUSITE CANAANITE CIVILIZATION THROUGH THE COLLECTION OF THE TOMB OF DOMINUS FLEVIT IN EASTERN JERUSALEM IN THE MIDDLE AND LATE BRONZE AGE (2000-1200 BC)
Dr. Doaa Elshereef (Independent scholar, Biblical Archaeology, Egypt)
Uploads
Books by Doaa El Shereef
The book is available on Google Play:
https://play.google.com/store/books/details?id=LIOVDwAAQBAJ
Old Clues in a New Light from the Holy Texts to Modern Archeological Finds..
You are Disbeliever!!!
This is one word from many words that describe you if you begin to question the existence of David and Solomon and their kingdom in Jerusalem or even the Temple of Solomon…
That’s because David and Solomon are prophets in the holy books (Quran, the Bible and Torah) which made many scholars whether Jews or Muslims relied on the existence of these prophets in their holy books to prove the history of Jews in the city of Jerusalem and prove the existence of the temple and who try to deny this kingdom is a disbeliever!!!
Do you really have the right to search for the truth about this provoking subject? Do you have the right to ask about the difference between David and Solomon's story in the Bible and the Quran? Or you should prevent yourself to ask at loud Was Al-Aqsa Mosque build on the ruins of the Temple of Solomon?
The book is available on Amazon:
https://www.amazon.com/Mystery-Temple-Solomon-Doaa-Shereef/dp/1980971641
Papers by Doaa El Shereef
هذه الدراسة منشورة في العدد التاسع والسبعون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
هذه الدراسة منشورة في العدد الخامس والسبعون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
هذه الدراسة منشورة في العدد التاسع والثلاثون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وثمانية من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وستة من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وعشرة من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
Published in Edition no. 39 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
والجدير بالذكر هنا أن من أخطر أنواع العنصرية في مناهج التعليم الإسرائيلية هو استهداف قومية الفلسطينيين، وهويتهم المدنية والتي لم تذكر على الإطلاق، فالصلة بين الفلسطينيين وأراضيهم المحتلة مخفية عن عمد، ففي الكتب المدرسية الإسرائيلية، كل الفلسطينيين غير مرئيين، كما تتعمد "إسرائيل" دائما أن تذكر الفلسطيني بالعربي وليس الفلسطيني وذلك إمعانا في طمس الهوية الفلسطينية ووصفهم بأنهم مجرد طائفة عربية قليلة العدد كانت تعيش على الأراضي الإسرائيلية التاريخية المتخيلة، وحتى هذا العربي لم يسلم من إلصاق كافة الصفات السلبية به، فقد دأب الصهاينة على وصف صورة العربي المشوهة في أذهان أبنائهم.
وكانت نقوشهم الشوهاء، ترجمة لحصاد فكرهم، الطافح بالضغينة والحقد، وهكذا سودت آلاف مؤلفة من الصفحات البيضاء بصورة العربي "المتخلف، القبيح، اللص، الضعيف، المهزوم، الإرهابي".. إلى غير ذلك من سلسلة الأوصاف، التي يعجّ بها القاموس الصهيوني، مشكّلة أنواعاً شتى من الأنماط التي تنطق بصورة العربي القبيح، وتبين القصص التي تحاكي الأطفال في مختلف مراحل العمر كيف يبدو العرب في نظر الأطفال اليهود.
هذه الدراسة منشورة في العدد الثامن والتسعون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
Published in Edition no. 22 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
One day before the departure of the British forces from Palestine, the United Nations appointed the Count “Folke Bernadotte” as an international mediator on Palestine. Bernadotte is the son of Prince Oscar Auguste, and the son of the Swedish king Gustavus V.
But this Swedish noble was killed by several bullets in Jerusalem on September 7, 1948, after three criminals had shot him with their machine guns, and they announced in an official statement that they belong to the Stern Gang and that they killed the international mediator for the protection of the rights of Jews in Palestine.
Ten days later, Ben-Gurion admitted that “If Bernadotte was not killed, the State of Israel would not have been established”.
Published in Edition no. 21 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
Published in Edition no. 20 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
كجزء من سياسة “إسرائيل” في الضفة الغربية، والتي بموجبها يُحرم الفلسطينيون من أراضيهم الخاصة
والعامة، تُستخدم علم الآثار أيضًا كأداة للاستيلاء على الأراضي. تتحقق سيطرة إسرائيل على أراضي الضفة الغربية بعدة طرق ملتوية، مثل إعلان الأراضي كأراضي عامة أو الاستيلاء العسكري؛ الغزو غير القانوني للأرض من خلال البناء أو الزراعة. وبالمثل، فإن استخدام علم الآثار للسيطرة على الأرض ولكن أيضًا من خلال استخدام الذرائع الأثرية التي تخفي أو تضفي الشرعية على الاستيلاء غير القانوني وهذه الأعمال تشكل أيضا انتهاكات للقانون الدولي.
هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وأحد عشر من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
Thousands of years ago, Ancient Egyptians laid down the basic rules for competitive games. They chose neutral referees, uniforms for each team in multiplayer games, and celebrated winners by dressing them with different necklaces.
Ancient Egyptians even held many local and international sports competitions and festivals where the best athletes from other countries participated. Prizes were given to the winners to encourage them. These competitions were ruled by judges from Mittani Empire (between northern of Syria, Turkey, Iran and Iraq) and Canaanites cities (Palestine, Lebanon and Syria) and Nubia cities (Southern of Egypt and Sudan). Ancient Egyptian kings, princes, and statesmen were keen on attending sports competitions, which they encouraged and provided with the necessary equipment.
Popular individual sports such as hunting, fishing, boxing, javelin throwing, wrestling, gymnastics, weightlifting, and rowing and the ancient Egyptian version of hockey were the most popular team sports, and a form tug-of-war. Archery was popular as well, but primarily limited to the royalty and nobility.
Sporting events in ancient Egypt were part of the religious rituals and festivals honoring the gods. Participants often staged simulated battles between Horus and Set's followers to celebrate Horus' victory and celebrate the harmony and balance over the forces of chaos.
This essay focuses on four aspects of sports in Ancient Egypt: the role of sports in society, sports of the nobility, ancient Egyptian sports that later became Olympic sports, and the invention of the Jubilee and its celebration.
هذه الدراسة منشورة في العدد الثالث والستون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
منشورة في العدد الثاني والخمسون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
تم نشرها في ملف خاص بعنوان (صفقة القرن) من إعداد وحدة الدراسات السياسية وقام بنشرها مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية
The book is available on Google Play:
https://play.google.com/store/books/details?id=LIOVDwAAQBAJ
Old Clues in a New Light from the Holy Texts to Modern Archeological Finds..
You are Disbeliever!!!
This is one word from many words that describe you if you begin to question the existence of David and Solomon and their kingdom in Jerusalem or even the Temple of Solomon…
That’s because David and Solomon are prophets in the holy books (Quran, the Bible and Torah) which made many scholars whether Jews or Muslims relied on the existence of these prophets in their holy books to prove the history of Jews in the city of Jerusalem and prove the existence of the temple and who try to deny this kingdom is a disbeliever!!!
Do you really have the right to search for the truth about this provoking subject? Do you have the right to ask about the difference between David and Solomon's story in the Bible and the Quran? Or you should prevent yourself to ask at loud Was Al-Aqsa Mosque build on the ruins of the Temple of Solomon?
The book is available on Amazon:
https://www.amazon.com/Mystery-Temple-Solomon-Doaa-Shereef/dp/1980971641
هذه الدراسة منشورة في العدد التاسع والسبعون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
هذه الدراسة منشورة في العدد الخامس والسبعون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
هذه الدراسة منشورة في العدد التاسع والثلاثون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وثمانية من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وستة من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وعشرة من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
Published in Edition no. 39 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
والجدير بالذكر هنا أن من أخطر أنواع العنصرية في مناهج التعليم الإسرائيلية هو استهداف قومية الفلسطينيين، وهويتهم المدنية والتي لم تذكر على الإطلاق، فالصلة بين الفلسطينيين وأراضيهم المحتلة مخفية عن عمد، ففي الكتب المدرسية الإسرائيلية، كل الفلسطينيين غير مرئيين، كما تتعمد "إسرائيل" دائما أن تذكر الفلسطيني بالعربي وليس الفلسطيني وذلك إمعانا في طمس الهوية الفلسطينية ووصفهم بأنهم مجرد طائفة عربية قليلة العدد كانت تعيش على الأراضي الإسرائيلية التاريخية المتخيلة، وحتى هذا العربي لم يسلم من إلصاق كافة الصفات السلبية به، فقد دأب الصهاينة على وصف صورة العربي المشوهة في أذهان أبنائهم.
وكانت نقوشهم الشوهاء، ترجمة لحصاد فكرهم، الطافح بالضغينة والحقد، وهكذا سودت آلاف مؤلفة من الصفحات البيضاء بصورة العربي "المتخلف، القبيح، اللص، الضعيف، المهزوم، الإرهابي".. إلى غير ذلك من سلسلة الأوصاف، التي يعجّ بها القاموس الصهيوني، مشكّلة أنواعاً شتى من الأنماط التي تنطق بصورة العربي القبيح، وتبين القصص التي تحاكي الأطفال في مختلف مراحل العمر كيف يبدو العرب في نظر الأطفال اليهود.
هذه الدراسة منشورة في العدد الثامن والتسعون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
Published in Edition no. 22 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
One day before the departure of the British forces from Palestine, the United Nations appointed the Count “Folke Bernadotte” as an international mediator on Palestine. Bernadotte is the son of Prince Oscar Auguste, and the son of the Swedish king Gustavus V.
But this Swedish noble was killed by several bullets in Jerusalem on September 7, 1948, after three criminals had shot him with their machine guns, and they announced in an official statement that they belong to the Stern Gang and that they killed the international mediator for the protection of the rights of Jews in Palestine.
Ten days later, Ben-Gurion admitted that “If Bernadotte was not killed, the State of Israel would not have been established”.
Published in Edition no. 21 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
Published in Edition no. 20 of "Palestine in Month" Magazine issued by the Arab League
كجزء من سياسة “إسرائيل” في الضفة الغربية، والتي بموجبها يُحرم الفلسطينيون من أراضيهم الخاصة
والعامة، تُستخدم علم الآثار أيضًا كأداة للاستيلاء على الأراضي. تتحقق سيطرة إسرائيل على أراضي الضفة الغربية بعدة طرق ملتوية، مثل إعلان الأراضي كأراضي عامة أو الاستيلاء العسكري؛ الغزو غير القانوني للأرض من خلال البناء أو الزراعة. وبالمثل، فإن استخدام علم الآثار للسيطرة على الأرض ولكن أيضًا من خلال استخدام الذرائع الأثرية التي تخفي أو تضفي الشرعية على الاستيلاء غير القانوني وهذه الأعمال تشكل أيضا انتهاكات للقانون الدولي.
هذه الدراسة منشورة في العدد المائة وأحد عشر من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
Thousands of years ago, Ancient Egyptians laid down the basic rules for competitive games. They chose neutral referees, uniforms for each team in multiplayer games, and celebrated winners by dressing them with different necklaces.
Ancient Egyptians even held many local and international sports competitions and festivals where the best athletes from other countries participated. Prizes were given to the winners to encourage them. These competitions were ruled by judges from Mittani Empire (between northern of Syria, Turkey, Iran and Iraq) and Canaanites cities (Palestine, Lebanon and Syria) and Nubia cities (Southern of Egypt and Sudan). Ancient Egyptian kings, princes, and statesmen were keen on attending sports competitions, which they encouraged and provided with the necessary equipment.
Popular individual sports such as hunting, fishing, boxing, javelin throwing, wrestling, gymnastics, weightlifting, and rowing and the ancient Egyptian version of hockey were the most popular team sports, and a form tug-of-war. Archery was popular as well, but primarily limited to the royalty and nobility.
Sporting events in ancient Egypt were part of the religious rituals and festivals honoring the gods. Participants often staged simulated battles between Horus and Set's followers to celebrate Horus' victory and celebrate the harmony and balance over the forces of chaos.
This essay focuses on four aspects of sports in Ancient Egypt: the role of sports in society, sports of the nobility, ancient Egyptian sports that later became Olympic sports, and the invention of the Jubilee and its celebration.
هذه الدراسة منشورة في العدد الثالث والستون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
منشورة في العدد الثاني والخمسون من مجلة فلسطين في شهر الصادرة عن جامعة الدول العربية
تم نشرها في ملف خاص بعنوان (صفقة القرن) من إعداد وحدة الدراسات السياسية وقام بنشرها مركز باحث للدراسات الفلسطينية والاستراتيجية
الحرب التدميرية التي تشنها حكومة وجيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، هذه الحرب الضروس الشرسة وهذا العدوان الظالم الأكثر همجية وبربرية والأكثر فظاعة وخسائر بشرية بمجازر وحشية جماعية وجرائم هي نماذج لجرائم الحرب ضد الإنسانية، فهذه الحرب الغاشمة ماهي إلا إبادة جماعية بتدمير مُمنهج. والإبادة الجماعية ليست شيئا يحدث بين ليلة وضحاها أو دون سابق إنذار، بل هي في الواقع استراتيجية متعمدة وبالنسبة ليهود إسرائيل هو أمر إلهي واجب تنفيذه.
The Canaanite civilization was one of the oldest great civilizations of the Near East. The land of Canaan has been described as the “bearer of civilizations” since it was Egypt’s primary point of contact in the south and Mesopotamia in the north. Canaan was always being crossed during travel and trade; ideas, knowledge and religious culture were exchanged along with goods and services, which made Canaan open to many influences from other civilizations of the ancient world, especially the Egyptian civilization. Early Egyptian indicators prove the vital role played by the Levant in antiquity. The pharaohs of the Old and Middle Kingdoms imported cedar wood from the region (mainly from modern Lebanon) for use in shipbuilding and furniture. During the late Chalcolithic / Early Bronze Age I, the importation of various classes of objects and raw materials such as obsidian, lapis lazuli, silver, lead, basalt, and bitumen from non-Egyptian origin was also observed in the archaeological record of Egypt. Their strong neighbours strongly influenced the Canaanite religion; on the other side, the Egyptian religion accepted other people’s deities. From the First to the Fifth Dynasty, many myths and legends are related to Canaan land, such as the legend of Osiris and the departure of Isis to “Byblos”; also, the cult of Adonis the Canaanite who was in the Egyptian town “Pharos” (modern Alexandria). Some Egyptologists believe the Osiris myth may have originated from a former living ruler or possibly a shepherd who lived during Predynastic times (5500 – 3100 BC) in the Nile Delta, whose beneficial rule led to him being revered as a god. This paper will study how ancient Egyptian literature affected Canaanite literature and vice versa by comparing the Egyptian Lamentations of Isis and Nephthys and the Canaanite Aqahat poems, which are a Ugaritic collection of elegies for those in a state of grief.
تم عرضه خلال اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في جامعة الدول العربية - قطاع فلسطين والأراضي المحتلة - 29 نوفمبر 2021.
Presented during the International Day of Solidarity with the Palestinian People in the League of Arab States – Sector of Palestine and the Occupied Territories – 29 November 2021.
The Sinai Peninsula was well known during the times of the ancient kingdoms because it was a good source of copper and turquoise. Many of the discovered inscriptions bore the names of the most important kings of these kingdoms, especially in Wadi Al-Maghara. The Egyptians continued using the Sinai Peninsula mining area during the Middle Kingdom. Still, some Egyptian kings moved to another site near Wadi Al-Maghara, which is Serabit Al-Khadim, in which they built a temple for the God Hathor where their names found.
Egyptian archaeological records provided considerable evidence of early social influences by the Canaanites. With the intensification of Egyptian contact with the north, the images of the Canaanites increased in murals and Egyptian art through participation and trade exchange between Canaan and Egypt since the Chalcolithic age 4500 BC - 3500 BC.
Inscriptions also provided in tombs, temples, or royal decrees. The Sinai Peninsula is a source of evidence of Egyptian contact with the people of the land of Canaan, and it appears in documents and literary works.
Biographical inscriptions also identified these Canaanites, who appeared in various positions as metal merchants, trade merchants, miners, and others.
The research paper proved that the Canaanite presence in the Sinai Peninsula was from prehistoric periods to the new kingdom of Ancient Egypt.
and the priests and clerics became mediators between the gods and the people. Although each Canaanite city had its independent religious institution, but there were gods, temples, and priests that were holy in all these cities at all levels of this institution. In my research, I will discuss the religious history of Canaanite civilization and its impact on the civilizations of the Near East, especially the Egyptian civilization.
Dr. Doaa Elshereef (Independent scholar, Biblical Archaeology, Egypt)