العدد الثاني من مجلة سنا الومضة الالكترونية، يونيو 2014، مجلة شهرية تصدر عن مجموعة سنا القصة الومضة على الفيسبوك، وهي مجموعة تهتم بشئون القصة الومضة أو الومضة القصصية نظريا وتطبيقيا وتأصيليا
الكتاب يدرس استقبال العجائبي مصطلحا ومفهوما في النقد العربي، ويحاول اختبار النظرية على نصوص تنتمي إلى ثقافة غير الثقافة التي بنى عليها تودوروف نظريته. وينتهي الكتاب إلى اقتراح عدد من التغييرات تجعل من النظرية أكثر قدرة على الهجرة من... more
الكتاب يدرس استقبال العجائبي مصطلحا ومفهوما في النقد العربي، ويحاول اختبار النظرية على نصوص تنتمي إلى ثقافة غير الثقافة التي بنى عليها تودوروف نظريته. وينتهي الكتاب إلى اقتراح عدد من التغييرات تجعل من النظرية أكثر قدرة على الهجرة من ثقافة نصية إلى ثقافة نصية أخرى، معتمدا في ذلك على مفهوم الحقيقة في الفكر الإسلامي. والمدونة النصية التي اعتمدها الكتاب لتطبيق النظرية هي نصوص الكرامات والمناقب وأدب المعراج الصوفي
العدد الخامس من مجلة سنا الومضة الالكترونية، أكتوبر 2014، مجلة شهرية تصدر عن مجموعة سنا الومضة على الفيسبوك وتهتم بشئون القصة الومضة تنظيرا وتطبيقا وتأصيلا
ينظر البحث للقصيدة الجاهلية بوصفها علامة مستقلة بالمعنى البنيوي، ولكنها، في ذات اللحظة، تعمل بوصفها علامة توصيليّة أيضًا. ومن هنا يتهيأ لها أن تراعي تقاليد النوع الأدبي في الوقت الذي تنفتح فيه على اليومي والحياتي وتولع بالأماكن والشخوص... more
ينظر البحث للقصيدة الجاهلية بوصفها علامة مستقلة بالمعنى البنيوي، ولكنها، في ذات اللحظة، تعمل بوصفها علامة توصيليّة أيضًا. ومن هنا يتهيأ لها أن تراعي تقاليد النوع الأدبي في الوقت الذي تنفتح فيه على اليومي والحياتي وتولع بالأماكن والشخوص والأحداث، مستنـزلةً النصّ إلى حيز الوجود الفعلي، ومُعْتَدَّةً في ذات اللحظة بقيمتها التخييليّة، حيث يتحول مفهوم "الواقع" في التحليل الأخير من "الواقع المادي" العيني الخارجي إلى "واقع نَصِّي" محكوم بتقاليد الكتابة النوعيّة. وهنا يقارب البحثُ إشكالية النص الجاهلي وقدرته على أن يقدم ما هو آنيٌّ ومتعيِّنٌ وما هو مُطْلَقٌ وسرمديٌ في الوقت ذاته من خلال تحليل عددٍ من نصوص الشعر الجاهلي؛ حيث لا يُعَطِّلُ اعتدادُها بالوظيفة التوصيليّة للعلامة لا قيمتَها التخْيِيْليّة التي تظل مُهَيْمِنَةً سِيميائيًّا. ويسائل البحث أيضًا اشتباك السرد الشعري بالسرد التاريخي وعوامل افتراقه عنه عندما يتـرصد "القيمة" خلف تسلسل الأحداث المفارق بطبيعته للتسلسل التاريخي، ومن حيث عنصر "الذاتية" التي تؤطر جل السرود التخييليّة. وبَيَّنَ البحثُ كيف أنَّ الشعر يَنْبَنِي سَرْديًّا في غير الاتجاه المباشر لسيرورة التاريخ القائمة على منطق كُلٍ "الزمان أو التتابع التاريخي" و"المنطق أو التعاقب السببي" بل هو لغة تقوم بالأحرى على المغالطة في منطق التعاقب، فَتُشَعِّثُ الفاعليّةُ الشعريةُ من التراتبيّة المنطقيّة والزمانيّة للوحدات السرديّة، فَيُفْصَلُ بين وحدات مقطع ما من المقاطع بوحدات من مقاطع أخرى، وتَقْطَعُ لحظاتٌ زمنيةٌ من أحداثٍ ووقائعَ معينةٍ تَسَلْسُلَ لحظاتٍ زمنيّةٍ لأحداثٍ ووقائع أخرى. ويقوم الزمنُ على التداخلِ والإخفاء والتأجيل والقطع. كذلك يُعِيْنُ تَتَبُّعُ مقولتي "السببيّةِ" و"التتابعِ الخطيِّ" للأحداث الناقدَ أو القارئ على محاصرة التبعثر الظاهري في النص الشعري، الذي هو أيضًا خصيصة سردية فيه. فالقارئ على الدام يعيد ترتيب ما يقرأ وتنسيقه، ويقيم علاقاته الخاصة بين وحدات العمل مستكشفًا بنية النص الخاصّة به، تلك التي يُنْتِجُ من خلالها المعنى الذي هو انجازه الخاص. عادة ما لا تكون السببيّةُ في القصيدة من نمط السببيّة الصريحة أو الضمنيّة، وإنما تقوم في الغالب على أسس (احتماليّة)كأن يتبع حدثٌ آخرَ في الزمن، ويكون له به علاقة (معقولة) ، وهنا يُنْتِجُ "التعاقبُ" إلى جوار هذه العلاقة منطقَ الشِّعر السَّبَبـيِّ الخاص.
المُلخّص: تمثّل نظرية (التناصّ) التي وُلدت على يد (جوليا كريستيفا) عام 1969م إحدى آليات نقد الحداثة البنيوي الغربي، ومن خلال المفاهيم التي قرّرها التناصّييون كآلياتٍ لعمل النظرية، أو كإجراءاتٍ نقديةٍ لقراءة النصّ وتأويله، تتبدّى بعض... more
المُلخّص:
تمثّل نظرية (التناصّ) التي وُلدت على يد (جوليا كريستيفا) عام 1969م إحدى آليات نقد الحداثة البنيوي الغربي، ومن خلال المفاهيم التي قرّرها التناصّييون كآلياتٍ لعمل النظرية، أو كإجراءاتٍ نقديةٍ لقراءة النصّ وتأويله، تتبدّى بعض الإشكاليات واضحة عندما يتعلق الأمر بالنصّ القرآني الكريم؛ ذلك الذي من أخصّ خصوصياته أنه تنزيل ربّ العالمين، ومن ثَم يأتي هذا البحث ليناقش صلاحية تطبيق نظرية التناصّ على النصّ القرآني الكريم، بآليّتها المتمحورة على الاستدعاء والتحويل، وبإجراءاتها الخاصة بتناصّ التلقي، القائمة على مفاهيم مثل: (موت المؤلف)، و(نفي القصدية)...، ومن ناحيةٍ أخرى يعرِّج البحث على (التناصّ) مع القرآن الكريم، بآليّاته وضوابطه المستمَدة من خصوصية النصّ المقدس.
ABSTRACT:
The theory of (Intertextuality) represents one of the mechanisms of critique of west modernity, which was born by (J. Kristeva) in 1969, This wages some of them to apply it to any human or divine text through the concepts which have been determined as mechanisms of this theory or procedures for reading or interpretation the text. Many dilemmas are removed clearly when they concern with Quran text because one of its main features is that hard download.
This research comes to discuss the applicability of this theory to the Quranic text which centered on the call and conversion, the critique based upon the (death of the author,) and (deny intentionality)... Is it upright with the concepts of the uniqueness of the sacred text. On the other hand, This paper discusses the mechanism of (intertextuality) with the Quranic text, and controls derived from the specificity of this holy text.
العدد السادس من مجلة سنا الومضة الالكترونية، نوفمبر 2014، مجلة تصدر عن مجموعة سنا الومضة على الفيسبوك وتهتم بشئون القصة الومضة نظريا وتطبيقيا، ويشتمل على 21 مقالة ودراسة تنظيرية وتطبيقية
إنّ التجاوب المثمر بين اللسانيات والأدب قد أتاح للدارسين سبلا أكثر وضوحا في تحليل الخطاب الأدبي؛ إذ حدّد أمامهم المكوّنات الأساس للبنى اللغوية لتلك الخطابات ومنحهم الأدوات، ومهّد لهم طرق التعامل العلمي من وصف وإحصاء وغيرهما. ومن... more
إنّ التجاوب المثمر بين اللسانيات والأدب قد أتاح للدارسين سبلا أكثر وضوحا في تحليل الخطاب الأدبي؛ إذ حدّد أمامهم المكوّنات الأساس للبنى اللغوية لتلك الخطابات ومنحهم الأدوات، ومهّد لهم طرق التعامل العلمي من وصف وإحصاء وغيرهما.
ومن بين ثمرات ذلك التجاوب تحليل الخطابات الأدبية وفق المستويات الشكلية للتحليل اللساني:الصوتي، الصرفي، التركيبي.
وسيتمّ خلال هذه الدراسة تناول التحليل اللساني التطبيقي للخطاب العربي من خلال المنهجين الوصفي والإحصائي لدى مجموعة من الدارسين في محاولة تهدف إلى مقارنة الجهد المخصّص للوصف أو الإحصاء بمستوى ونوعيّة النتائج العلميّة الناجمة عن تطبيقهما.
مقال يدرس الميثاق الوطني لتربية والتكوين من منظور المقارةب الجدلية العلائقية، ويندرج في مشروع لنقد الخطاب التربوي التي تنتجه الدولة حول فلسفة التعليم في المغرب
عن مؤسسة أبجد للترجمة والنشر والتوزيع بالعراق صدر كتاب "دكتور باركمان ومستر ويبستر" للناقد ممدوح رزق، والذي يكشف فيه بالأدلة المادية والقرائن التأويلية عن الأصل الواقعي للعمل الأكثر شهرة لـ "روبرت لويس ستيفنسون" وهو رواية "القضية الغريبة... more
عن مؤسسة أبجد للترجمة والنشر والتوزيع بالعراق صدر كتاب "دكتور باركمان ومستر ويبستر" للناقد ممدوح رزق، والذي يكشف فيه بالأدلة المادية والقرائن التأويلية عن الأصل الواقعي للعمل الأكثر شهرة لـ "روبرت لويس ستيفنسون" وهو رواية "القضية الغريبة لدكتور جيكل ومستر هايد"
رفقت تقرير عن فعاليات المؤتمر الدولي الثالث لفريق المدرسة وبدائل التعلم حول الثقافة الأيقونية في المناهج الدراسية بين الدعامات الورقية والرقمية تصور في المغايرة والبدائل. الذي جرت فعالياته يومي 20 و21 نونبر 2021
العدد الأول من مجلة سنا الومضة الالكترونية، مايو 2014، مجلة الكترونية شهرية تصدر عن مجموعة سنا الومضة على الفيسبوك، وتهتم بشئون القصة الومضة أو الومضة القصصية تنظيريا وتطبيقيا وتأصيليا
ارى ان الخروج بهذا النوع من الخطاب ربما يعطي تفسيرا من بين التفسيرات لطريقة تعامل السلطة مع الاحتجاجات و المحتجين، اذ يمكن القول انه شكل تمهيدا ممنهجا لهذه الطريقة التي تعاملت بها السلطة مع المحتجين ونتائجها الحالية. كما يمكن القول ايضا... more
ارى ان الخروج بهذا النوع من الخطاب ربما يعطي تفسيرا من بين التفسيرات لطريقة تعامل السلطة مع الاحتجاجات و المحتجين، اذ يمكن القول انه شكل تمهيدا ممنهجا لهذه الطريقة التي تعاملت بها السلطة مع المحتجين ونتائجها الحالية. كما يمكن القول ايضا انه هيأ عموم الشعب لتقبل هذا التعامل واعدهم لمقابلته بشيء من التقبل العادي و المشرعن. ستقوم هذه الدراسة بتمحيص هذا الخطاب لتبين كيف انه قام باعادة انتاج وتعديل النماذج العقلية لعموم الشعب في المغرب حول الحراك
ها هو العدد السابع من مجلة سنا الومضة الالكترونية لشهر ديسمبر 2014، وهي مجلة نقدية متخصصة تصدر عن مجموعة سنا الومضة على الفيسبوك، وتهتم بشئون القصة الومضة أو الومضة القصصية نقدا وتطبيقا وتنظيرا وتأصيلا