History of the Moriscos

هذا الكتاب هو تأملات تاريخة موثقة بالأرشيف تتناول بالدراسة و التحليل تاريخ أمة الإسلام بالأندلس و محنتهم بعد سقوط غرناطة سنة 1492م. و قد نبزت محاكم التفتيش الإسبانية منذ 1502 الأندلسيين بالموريسكيين. يحتوي الكتاب على ثلاثة أقسام تناول في أوله تاريخ الهجرات و مراحلها نحو الجزائر، تلاها العقيدة الإسلامية ومدى تمسك الموريسكيين بالشعائر الإسلامية رغم المضايقات و الإظطهاد المسلط في حقهم. أما القسم الثالث فقد عالج الحضور الأندلسي سياسيا و اقتصاديا و اجتماعيا و ثقافيا في الجزائر خلال العهد العثماني

Resumen en español y en francés: Durante el siglo XVI se inventa una figura, el morisco, que reunía unas determinadas características entre el sueño y la pesadilla, cada vez más demonizado, cada vez ma unificado como uno sólo, 'son todos uno en el mal' decía Jaime Bleda. Durante un siglo se crea un problema con este otro 'inventado' pero, asimismo, con el grupo al que se identifica como tal: personas a las que se explotaba, se perseguía y se condenaba. Durante un siglo se cumple la definición del teorema de Willians ya que creada una realidad, todas los acontecimientos y las personas quedan determinados por esta invención. Los moriscos no tenían un problema en sí mismos, ni siquiera en principio se consideraban moriscos, pero ahora tenían un problema: el que los cristianos se habían creado y proyectaban sobre ellos. Finalmente, la dramática tensión que la comunidad cristiana vieja tiene con 'su problema' encuentra una sola salida: la extirpación, la eliminación del grupo morisco creyendo así liberarse del 'problema' ¿Lo consiguió? Durant le XVIe siècle une figure est inventée, le Morisque, qui réunissait certaines caractéristiques entre le rêve et le cauchemar, de plus en plus diabolisé, et chaque fois plus unifié comme l'un seul, 'ce sont tous dans le malheur', disait Jaime Bleda. Depuis un siècle on crée un problème avec cela autre 'inventé' mais identifiable avec un groupe : personnes qui son exploités, persécutés et condamnés. Durant un siècle on crée un problème avec cela autre ' inventé ' mais identifiable avec les personnes à qui on les obligeait à se reconnaître comme groupe et qui étaient exploitées, il était poursuivi et se déclarait coupable comme tels. Durant un siècle s'accomplit la définition du théorème de Willians puisque créée une réalité, toutes les événements et les personnes restent déterminées à cette invention. Les morisques n'avaient pas de problème dans oui le même, en principe ils ne se considéraient même comme morisques, mais maintenant ils avaient un problème : celui que les chrétiens avaient créé et projetaient. Enfin, la tension dramatique que l'ancienne communauté chrétienne a avec le « problème » seulement trouve un moyen de sortir : l'enlèvement, l'élimination du groupe ennemi et se débarrasser du « problème » Ils ont réussi ? Palabras clave: Asimilación, extirpación, inclusión, exclusión Introducción: Un problema creado por la conversión forzada 1 Ponencia del congreso IV Centenario de la Expulsión de los moriscos (Barcelona / Ascó / Miravet), del 15 al 18 de abril de 2010 (coordinado por Jordi Ferrús, Ignasi Fernández Terricabras, Marina Miquel y Josep Giralt).

يعد كتاب بدرو لونغاس (Pedro Longas)الموسوم بـ الحياة الدينية للموريسكيين، المرجع الوحيد الذي تناول الحياة الدينة من عقائد و شريعة الإسلام المتبعة من طرف الموريسكيين خلال القرنيين السادس عشر و السابع عشر.لقد مارس الموريسكيون حياتهم الدينية بشكل عادي إلى غاية سنة 1502، إذ لوحظ صدور قرارات صارمة من لدن السلطات الإسبانية في العهود التالية: الملك شارل الخامس(1516-1556)، الملك فليب الثاني(1556-1598)، الملك فليب الثالث (1598-1621). خلال هذه المراحل تم متابعة الموريسكيين على إتباعهم لتعاليم الإسلام من وضوء و صلاة و صيام و حج و ختان...
      لقد فرضت عليهم محاكم التفتيش نظام قاسيا من شأنه خلاص الموريسكي و إتباعه للمسيحية قسرا.جاءت هذه الأطروحة لتعالج موضوع حساس في أبعاده التاريخية و العقدية و الفكرية و الحضارية.
الأطروحة جاءت في جزئين في 1083 صفحة.

اهتم الباحثون العرب و لأمد بعيد إلى دراسة تاريخ الأندلس و حضارتها منذ قيام دولة الإسلام بها نتيجة توفر عدد كبير من المصادر الأندلسية. في حين اتجه الباحثون الأوروبيون إلى دراسة تاريخ الموريسكيين منذ القرن السادس عشر بإسبانيا و هذا منذ سقوط غرناطة سنة 1492.وقد اعتمد هؤلاء الباحثين على الأرصدة الوثائقية الخاصة بتاريخ الموريسكيين و ملفات محاكم التفتيش. لقد اعتبرت المدارس التاريخية الأوروبية بأن تاريخ الموريسكيين هو تاريخ اسبانيا الحديث قبل أن يكون موضوعا يتعلق بتراث الأمة الإسلامية.و منذ تأسي المركز العالمي للدراسات الموريسكية بتونس على يد المؤرخ عبد الجليل التميمي بدأ الاهتمام العربي الإسلامي بأمة الأندلس المتعلقة بالموريسكيين حيث انتظمت عدة لقاءت و مؤتمرات لتناول تاريخ مأساة الموريسكيين خاصة بعد صدور قرار الطرد الذي  بدأ منذ 1609 و استمر إلى غاية 1614.و هذه الدراسة هي مساهمة لإبراز الحياة المأساوية للموريسكيين و هجرتهم إلى الجزائر التي ارتبطت زمنئذ بالدولة العثمانية، و كانت مساهمتهم في نشاطات مختلفة بارزة خلدتها الوثائق الأؤرشيفية التي هي جزء من هذا العمل .
تضمنت الرسالة مدخل تاريخي تناول ظهور المشكل الموريسكي ، و أربعة فصول ، عالج الفصل الأول المواجهة الأندلسية للمد المسيحي الممثل في سياسة ملوك اسبانيا. أما الفصل الثاني فدرس الانعكاسات السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية لطرد الموريسكيين من اسبانيا. أما الفصل الثالث فخصص لدراسة مراحل الهجرة الأندلسية إلى الجزائر. و خلص الفصل الرابع إلى إبراز ميادين المساهمة الحضارية الأندلسية في الجزائر و أهم الأنشطة التي مارسوها.

لقد ملأت الحضارة الأندلسية نفوس الناس إعجابا، باعتبارها إحدى الحلقات الفاعلة في فلسفة الحضارة الإنسانية وقمة في التحاور مع الآخر والتسامح الديني. لكن بعد سقوط غرناطة سنة 1492 بيد الملكين الكاثوليكيين. بدأ مسلسل الصراع الحضاري والتصفية العرقية للعنصر المسلم بإسبانيا المسيحية. يتناول هذا الكتاب مآساة الموريسكيين و مواجهتهم لسياسة محاكم التفتيش. و الهجرات نحو الجزائر و إسهاماتهم الحضارية في العهد العثماني.

كان أول عمل اهتم به الملكان الكاثوليكيان هو تصفية الوجود الإسلامي من شبه الجزيرة الايبرية، لذلك اعتبرهم جل المؤرخين الغربيين، البناة الحقيقيون للوحدة الإسبانية. و قد أطلق  الأسبان لفظة موريسكي على المسلمين الذين فرض علهم التعميد الإجباري، و كلمة (Moros) أي المسلمين الأصاغر، أطلقها الإسبان على سكان شمال افريقيا، و بالخصوص على سكان منطقة موريطانيا الطنجية. و تتفق معظم الدراسات التاريخية على أن مصطلح الموريسك (Moriscos)، استعمل بعد سقوط غرناطة للدلالة على المسلم الذي دخل إلى المسيحية حديثا (المسيحيون الجدد)، لكن الباحث سيمون الحايك يرى أن الظاهرة برزت سنة 1463م. و تذهب الباحثة الفرنسية إيفات هرموسيلا (Y. Hermossilla) إلى أن التاريخي الموريسكي يبدأ مع سقوط غرناطة، و بداية حركة الاسترداد، حيث لوحظ استبدال لفظ مدجن (Mudéjares، بكلمة موريسكي في وثائق محاكم التفتيش، و التي نعتت الموريسكيين بالمسيحيين الجدد (Cristiano nuevo de moro)، و هذا خلال القرن السادس عشر.
درج المؤرخون على استعمال مصطلح الموريسكيين كدلالة تاريخية للتعريف بآخر مسلمي الأندلس أو العرب المتنصرين، الذين فرض عليهم التنصير القسري ما بين (1499-1526)، و بقي أحفادهم حتى عمليات الطرد النهائي ( 1609م). إن استقرار الحكم العثماني بالجزائر، و (عثمنة) فضاء المغرب الأوسط. و تزايد عمليات الجهاد البحري، أدى إلى تغيير الخارطة الجغراسياسية لمنطقة البحر المتوسط الغربي، ليصبح الصراع العثماني - الإسباني ذا أبعاد عالمية، و بموجبه أصبحت أيالة الجزائر محورها الرئيسي، و خاصة بعد تدفق تيار الهجرة الأندلسية على سواحل شمال أفريقيا، و الدور الفعال الذي قامت به البحرية الجزائرية - العثمانية في عمليات الإنقاذ. و قدر للجالية الأندلسية  التي بدأت هجرتها مند سقوط دولة الموحدين ثم ازدادت بصورة ملحوظة منذ مطلع القرن السادس عشر، أن تلعب دورا بارزا في تاريخ الجزائر الحديث.

الواقع أن موضوع الموريسكيين الأندلسيين و العالم المتوسطي قد تم تناوله بأشكال مختلفة و في مناسبات متعددة.و هي أبحاث تفوق الغرب بدراستها بحكم الوثائق الموجودة بحوزة باحثيه و مؤسساته الأرشيفية.إن الحضور الموريسكي في عالم المتوسط و تاريخ الجزائر إجمالاً خلال العصر الحديث، و استقرار الحكم العثماني بالجزائر، مع عثمنة فضاء المغرب الأوسط، و تزايد عمليات الجهاد البحري،مما أدى إلى تغيير الخارطة الجغراسياسية لمنطقة الحوض الغربي للبحر الأبيض المتوسط ، ليصبح الصراع العثماني- الإسباني ذا أبعاد عالمية ، و بموجبه أصبحت أيالة الجزائر محورها الرئيسي، و خاصة بعد تدفق تيار الهجرة الأندلسية على سواحل المغرب العربي .
درج المؤرخون على استعمال مصطلح الموريسكيين Moriscos كدلالة تاريخية لنعت مسلمي الأندلس أو العرب المتنصرين بعد سقوط غرناطة 1492، الذين فرض عليهم التنصّير القسري ما بين 1499-1526، وبقي أحفادهم حتى عمليات الطرد النهائي سنة 1609.
            ساهمت الجالية الأندلسية في إيالة الجزائر بمختلف شرائحها في المجالات الادارية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.

طوال القرن السادس عشر و أوائل القرن السابع عشر ظهرت مؤشرات راديكالية في السياسة الدينية لإسبانيا . إذ وضعت محاكم التفتيش كرأس الحربة لطرد اليهود من اسبانيا سنة 1492، و محاولة فرض المسيحية قسرا على الأندلسيين بعد سقوط غرناطة سنة 1492. و بالرغم من مدى التعايش و التسامح الذي أبدته الحضارة الأندلسية في اطار التعايش بين الأديان السماوية الثلاث : اليهودية و المسيحية و الإسلام ،إلا أن الجو السياسي و الديني لإسبانيا رفض التعايش و قبل بسياسة الإدماج لأن اسباننا القرن السابع عشر حاولت أن تجعل من شبه الجزيرة الإيبيرية جزء من أوروبا المسيحية.
Mots  Clé :
Expulsion- Moriscos- Espagne- Purification- Ethnique

بعد توحيد المملكة الإسبانية على يد الملكين الكاثوليكيين فردياندو و إيزابيلا سنة 1474م، بدأ التفكير في غزو غرناطة و طرد المسلمين و القضاء على الحضارة الأندلسية. بعد سقوط غرناطة سنة 1492 بدأ المشكل الموريسكي الذي أضحى حقيقة سياسية منذ سنة 1502م.وقد ارتبط هذا المشكل بمعطيات سياسية و اقتصادية و اجتماعية و ثقافية و عقدية. في مثل هذه الظروف و منذ تأسيس أيالة الجزائر على يد الأتراك العثمانيين بدأ التفكير في إنقاذ الأندلسيين الموريسكين و هذا منذ عهد البيلرباي خير الدين.
الكلمات المفتاحية:
الجزائر- اسبانيا- الموريسكيين- الطرد- المأساة

استمر الوجود الإسلامي في شبه جزيرة إيبيريا على طول أكثر من تسعة قرون متتالية.و بالرغم من الإقصاء الحضاري الذي تعرضت له أمة الإسلام بعد سقوط غرناطة سنة 1492، إلا أن الإسلام ظل بإسبانيا من خلال محاكمات محاكم التفتيش  و هذا  بفضل وثائق محاكم التفتيش المؤرخة لسنة 1729.سلطت محاكم التفتيش سياسة التفتيش و القمع و التعذيب. بقي الإسلام في الأندلس جيل بعد جيل من خلال تمسك الموريسكيين بالدين الإسلامي ، و لكن وضعيتهم اختلفت زمانا و مكانا حسب الظروف التاريخية. لقد اعتبر الموريسكيون مبدأ التقية كموقف سياسي يواجهون به محاكم التفتيش و الكنيسة التي رفضت مبدأ التعايش و الحوار و التسامح. من جانب أخر برزت فتاوى فقهاء الإسلام من خلال صدور فتاوى الونشريسي بخصوص بقاء أو هجرة الأندلسيين من أرضهم بعد سقوط غرناطة و استحالة التعايش مع الكفار.

يهدف هذا البحث إلى دراسة موضوع الأندلسيين الموريسكيين  في كتابات أحمد  المقري  من خلال كتابيه:  نفح الطيب و أزهار الرياض.  لقد قدم المقري معلومات وافية عن مأساة الموريسكيين سواء على مستوى الهجرة نحو بلاد المغارب أو استغاثتهم بالسلطات العثمانية في عهد السلطان بايازيد الثاني (1481-1512) من خلال قصيدة شعرية تضمنت 100 بيت شعري .و تضمن القصيدة الشعرية الإقصاء الحضاري و الديني الذي عانته أمة الإسلام في الأندلس بعد سقوط غرناطة.

عد المؤرخون والمهتمون  بأدب الرحلة أن نصوص الرحلات هي مصدر مهم و حيوي للتأريخ للمدن و الحضارات و الأمم. جاءت هذه الدراسة لتقارن بين نصوص رحلتين حول أحوال الموريسكيين في اسبانيا بعد صدور قرار الطرد سنة 1609. الرحلة الأول لصاحبها الشهاب الحجري الموسومة بـ ناصر الدين على القوم الكافرين. والرحلة  الثانية لصاحبها الوزير الغساني و هي الأولى من نوعها إلى الديار الإسبانية و و الموسومة بـ رحلة الوزير في افتكاك الأسير.

هذا المعجم هو حصيلة عمل جماعي قام به أعضاء مخبر البحوث والدراسات الإستشراقية في حضارة الغرب الإسلامي في إطار مشاريع البحث الوطنية(PNR) ما بين 2011-2013. وأنهي العمل بإنجاز عمل بيليوغرافي حول الدراسات الموريسكية المنتجة في الجزائر بالإضافة إلى ما هو منشور في كتب عامة ودراسات متخصصة ومقالات
تهتم بالتراث الموريسكي.
إن الاهتمام بالتاريخ الموريسكي الأندلسي، الذي يمتد من سقوط غرناطة سنة 1492م. وإلى غاية الطرد النهائي للمسلمين ما بين (1609 – 1614).    يعتبر موضوع الموريسكيين موضوعاً جديدا في البلدان العربية والإسلامية ،إذ استمر الوجود الإسلامي في شبه الجزيرة الأيبيرية على طول أكثر من تسعة قرون متتالية. وقد كان هذا الوجود مصحوبا بقوة سياسية عسكرية طوال القرون الثمانية الأولى( منذ فتح الأندلس سنة 92هـ/711م حتى سقوط غرناطة في سنة 897هـ/1492م)، ثم أصبح هذا الوجود متمثلا في بقاء مجموعات كبيرة من المسلمين منتشرة في شتى أنحاء اسبانيا حاملة تسميات مختلفة : المدجنين  Mudejares أولاً ثم الموريسكيين Moriscos  بعد ذلك.
    و لم يكن لهؤلاء سلطة سياسية ترعى شؤونهم، و إنما ظلوا مجرد رعايا يخضعون للسلطة المسيحية و يتعرضون لشتى ضروب الاضطهاد، حتى صدرت ضدهم في النهاية قوانين الطرد الجماعي فيما بين سنتي 1609-1614م، و حتى بعد هذا التاريخ بقيت مجموعات كبيرة من هؤلاء الموريسكيين متظاهرة بالتنصر و إن احتفظت بعقيدتها الإسلامية في الباطن. و يدل  على ذلك ما احتفظت لنا به وثائق كثيرة لمحاكمات قام بها ديوان التفتيش Inquisition  ضد من اتهموا بالحفاظ على الإسلام وراء ستار من اصطناع المسيحية. و ترجع آخر وثائق هذه المحاكمات إلى تاريخ سنة  1729.
    اهتم الباحثون العرب لفترة طويلة بدراسة تاريخ الأندلسيين في فترة ازدهار حضارة الإسلام بها، نتيجة توفر المصادر الأندلسية وتنوعها. في حين أن مصادر تاريخ مأساة الموريسكيين بإسبانيا بعد سقوط غرناطة، تتمثل في سجلات دواوين محاكم التفتيش التي غطت تقريبا كل جوانب الاضطهاد المسيحي للمسلمين ونتائجه. ولا توجد اليوم قرية ولا مدينة إسبانية، في الأندلس خاصة، إلا ولديها ملفات ضخمة عن الموريسكيين الأندلسيين.

يهدف هذا البحث إلى دراسة موضوع الأندلسيين في كتابات المقري  من خلال كتابيه:  نفح الطيب و أزهار الرياض. قدم المقري معلومات وافية عن مأساة الموريسكيين و اسثغاتتهم بالسلطات العثمانية في عهد بايازيد الثاني (1481-1512) من خلال قصيدة شعرية تضمنت 100 بيت شعري.و تضمن القصيدة الشعرية الإقصاء الحضاري و الديني الذي عانته أمة الإسلام في الأندلس بعد سقوط غرناطة.

هذا المعجم هو حصيلة عمل جماعي قام به أعضاء مخبر البحوث والدراسات الإستشراقية في حضارة الغرب الإسلامي في إطار مشاريع البحث الوطنية(PNR) ما بين 2011-2013. وأنهي العمل بإنجاز عمل بيليوغرافي حول الدراسات الموريسكية المنتجة في الجزائر بالإضافة إلى ما هو منشور في كتب عامة ودراسات متخصصة ومقالات
تهتم بالتراث الموريسكي.