التطرف وتطويع الدين طبقًا للأهواء

‫رج‬ ‫بعض‬ ‫ويزعم‬ ،‫المختار‬ ‫هللا‬ ‫شعب‬ ‫هم‬ ‫وحدهم‬ ‫اليهود‬ ‫أن‬ ‫اليهود‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫بعض‬ ‫يزعم‬
‫ال‬
‫العالم‬ ‫هللا‬ ‫يخلق‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫الخالص‬ ‫لهم‬ ‫ر‬ّ‫د‬‫وق‬ ‫اختارهم‬ ‫هللا‬ ‫أن‬ ‫المسيحي‬ ‫الدين‬
.
‫ب‬ ‫ويزعم‬
‫رجال‬ ‫عض‬
‫ه‬ ‫المسلمين‬ ‫وأن‬ ،‫ضلوا‬ ‫قد‬ ‫النصارى‬ ‫وأن‬ ‫عليهم‬ ‫هللا‬ ‫غضب‬ ‫قد‬ ‫اليهود‬ ‫أن‬ ‫اإلسالمى‬ ‫الدين‬
‫م‬
‫حقا‬ ‫المهتدون‬
.
‫اإلن‬ ‫وفي‬ ‫الكتب‬ ‫في‬ ‫للبحث‬ ‫ويلجأون‬ ،‫المتناقضة‬ ‫الدين‬ ‫تعاليم‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫ويحتار‬
‫فيجدون‬ ‫ترنت‬
‫لألهواء‬ ‫تطويعه‬ ّ‫م‬‫ت‬ ‫مما‬ ‫ا‬‫كثير‬
.
‫سيقول‬ ‫من‬ ‫هناك‬
"
‫مث‬ ‫إتباع‬ ‫أريد‬ ‫فال‬ ،‫والقسوة‬ ‫والكراهية‬ ‫للقتل‬ ‫تدعو‬ ‫األديان‬ ‫أن‬ ‫حيث‬
‫تلك‬ ‫ل‬
‫األديان‬
."
‫سيقول‬ ‫من‬ ‫وهناك‬
"
‫ب‬ ‫بدلوا‬ ‫قد‬ ‫إخوتي‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ،‫الحياة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫يختبرنا‬ ‫األب‬ ‫يكون‬ ‫قد‬
‫تعاليم‬ ‫عض‬
‫أهواءهم‬ ‫مع‬ ‫تتماشى‬ ‫لكي‬ ‫األب‬
."
‫ت‬ ‫بيان‬ ‫سيحاول‬ ‫وأنه‬ ،‫أبناؤه‬ ‫يعلم‬ ‫كما‬ ‫الحكيم‬ ‫األب‬ ‫تعاليم‬ ‫يعلم‬ ‫إنه‬ ‫سيقول‬ ‫من‬ ‫وهناك‬
‫الدين‬ ‫عاليم‬
‫ن‬ ‫أن‬ ‫أمرونا‬ ‫ما‬ ‫وذلك‬ ،‫األنبياء‬ ‫فعله‬ ‫ما‬ ‫ذلك‬ ،‫األخطاء‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫تحذير‬ ‫وسيحاول‬ ‫األصلية‬
‫فعله‬
.
‫لألهواء‬ ‫ا‬‫طبق‬ ‫الدين‬ ‫وتطويع‬ ‫التطرف‬

‫للدين‬ ‫الخاطئ‬ ‫الفهم‬ ‫مخاطر‬
‫في‬
‫الهندوسية‬
‫يزعم‬
‫البراهمة‬
(
‫الهندوس‬ ‫الكهنة‬
)
‫ليخدم‬ ‫قدميه‬ ‫من‬ ‫األخرى‬ ‫الطوائف‬ ‫بعض‬ ‫وخلق‬ ‫لتمجيدهم‬ ‫فمه‬ ‫من‬ ‫خلقهم‬ ‫هللا‬ ‫أن‬
‫وا‬
‫البراهمة‬
( .
‫الفصل‬ ‫مانو‬ ‫شريعة‬
1
)
‫الك‬ ‫بها‬ ‫يطوع‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬ ‫هي‬ ‫وهذه‬ ،‫هللا‬ ‫عند‬ ‫من‬ ‫أمر‬ ‫هو‬ ‫السيئ‬ ‫الطبقي‬ ‫التمييز‬ ‫أن‬ ‫الناس‬ ‫تلقين‬ ‫أرادوا‬ ‫لقد‬
‫الدين‬ ‫هنة‬
‫لصالحهم‬
.
‫ج‬ ‫على‬ ‫سيحصلون‬ ‫الناس‬ ‫أن‬ ‫مدعين‬ ‫إليهم‬ ‫سخية‬ ‫هدايا‬ ‫وتقديم‬ ‫التبرع‬ ‫على‬ ‫البسطاء‬ ‫األشخاص‬ ‫البراهمة‬ ‫يحث‬
‫يبلغ‬ ‫زاء‬
‫المرات‬ ‫من‬ ‫اآلالف‬ ‫مئات‬
( .
7
)
‫و‬ ‫البراهمة‬ ‫أن‬ ‫و‬ ،‫أحفاد‬ ‫وسبعة‬ ‫أسالف‬ ‫سبعة‬ ‫يباركون‬ ‫هم‬ ‫و‬ ،‫يدخلونها‬ ‫قد‬ ‫شراكة‬ ‫أي‬ ‫يقدسون‬ ‫أنهم‬ ‫البراهمة‬ ‫يزعم‬
‫حدهم‬
‫بأكملها‬ ‫األرض‬ ‫يمتلكوا‬ ‫أن‬ ‫يستحقون‬
( .
1
)
‫من‬ ‫السابع‬ ‫الفصل‬ ‫في‬ ‫مكتوب‬
(
‫مانو‬ ‫شريعة‬
)
‫ا‬ ‫مع‬ ‫متساهلين‬ ‫يكونوا‬ ‫وأن‬ ، ‫البراهمة‬ ‫يكرموا‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫الملوك‬ ‫أن‬
،‫لبراهمة‬
‫ا‬‫دائم‬ ‫يطيعوهم‬ ‫وأن‬ ‫المهمة‬ ‫القرارات‬ ‫في‬ ‫معهم‬ ‫يتشاوروا‬ ‫وأن‬
.
‫للملوك‬ ‫يفنى‬ ‫ال‬ ‫كنز‬ ‫بمثابة‬ ‫هو‬ ‫للبراهمة‬ ‫عطى‬ُ‫ي‬ ‫الذي‬ ‫المال‬ ‫أن‬ ‫الهندوس‬ ‫الكهنة‬ ‫يزعم‬
( .
7
)
‫الفصل‬ ‫في‬ ‫مكتوب‬
8
‫من‬
(
)
‫الع‬ ‫مسائل‬ ‫في‬ ‫القرار‬ ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ‫الحق‬ ‫لهم‬ ‫وأن‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫أسياد‬ ‫هم‬ ‫البراهمة‬ ‫أن‬
‫دالة‬
‫والقانون‬
.
‫الفصل‬ ‫يشتمل‬
9
‫من‬
(
)
‫للبراهمة‬ ‫استثنائية‬ ‫ميراث‬ ‫حقوق‬ ‫على‬
.

‫الفصل‬ ‫يخول‬
11
‫من‬
(
)
‫دون‬ ‫النزاعات‬ ‫وتسوية‬ ‫بأيديهم‬ ‫القانون‬ ‫اتخاذ‬ ‫البراهمة‬
‫األخرى‬ ‫للطوائف‬ ‫القضائي‬ ‫والنظام‬ ‫القانون‬ ‫إلى‬ ‫الرجوع‬
.
‫الطوائف‬ ‫كل‬ ‫سادة‬ ‫وهم‬ ‫هللا‬ ‫صورة‬ ‫أنهم‬ ‫البراهمة‬ ‫يزعم‬
(.
2
‫و‬
10
)
‫تلقن‬
‫لب‬ُ‫ط‬ ‫لو‬ ‫حتى‬ ‫البراهمة‬ ‫طاعة‬ ‫على‬ ‫العسكريين‬ ‫القادة‬ ‫جيتا‬ ‫البهاغافاد‬ ‫تعاليم‬
‫القادة‬ ‫من‬
‫عائالتهم‬ ‫أفراد‬ ‫قتل‬ ‫العسكريين‬
.
‫ي‬ ‫أن‬ ‫غير‬ ‫آخر‬ ‫شيء‬ ‫أي‬ ‫أو‬ ‫بأسرة‬ ‫االرتباط‬ ‫عدم‬ ‫هي‬ ‫العسكريين‬ ‫للقادة‬ ‫الواضحة‬ ‫الرسالة‬
‫كونوا‬
‫الواجب‬ ‫و‬ ‫الشرف‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬ ‫وبأن‬ ‫البراهمة‬ ‫أوامر‬ ‫لطاعة‬ ‫تالميذ‬
.
‫المعابد‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫يعني‬ ‫الهندوس‬ ‫عند‬ ‫اآللهة‬ ‫من‬ ‫المزيد‬
.
‫للبراهمة‬ ‫السخية‬ ‫والهدايا‬ ‫التبرعات‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫يعني‬ ‫المعابد‬ ‫من‬ ‫المزيد‬
.
‫كت‬ ‫أو‬ ‫أفضل‬ ‫وحي‬ ‫بسبب‬ ‫ليس‬ ‫هذا‬ ‫لكن‬ ،‫الهندوسي‬ ‫الفكر‬ ‫في‬ ‫تطورات‬ ‫هناك‬ ‫بالطبع‬
‫مقدس‬ ‫اب‬
‫م‬ ‫االنتقام‬ ‫ويتمنون‬ ‫الخاطئة‬ ‫التعاليم‬ ‫رفضوا‬ ‫قد‬ ‫المتعلمين‬ ‫الهندوس‬ ‫ألن‬ ‫بل‬ ، ‫جديد‬
‫الذين‬ ‫الكهنة‬ ‫ن‬
‫السنين‬ ‫آالف‬ ‫لمدة‬ ‫البسطاء‬ ‫من‬ ‫الماليين‬ ‫واستغلوا‬ ‫لمصالحهم‬ ‫ا‬‫طبق‬ ‫الدين‬ ‫طوعوا‬
.

‫البوذية‬ ‫في‬
‫لكس‬ ‫يسعى‬ ‫وال‬ ،‫التأمل‬ ‫في‬ ‫طويال‬ ‫ا‬‫وقت‬ ‫البوذي‬ ‫يقضي‬ ‫أن‬ ‫اإلنسان‬ ‫يقبل‬ ‫أن‬ ‫العسير‬ ‫من‬
‫الرزق‬ ‫ب‬
‫بوذا‬ ‫يفعل‬ ‫كان‬ ‫كما‬ ‫الطعام‬ ‫يستجدي‬ ‫أن‬ ‫لنفسه‬ ‫ويرضى‬
.
‫اآلخرين‬ ‫من‬ ‫الطعام‬ ‫استجداء‬ ‫على‬ ‫واالعتماد‬ ‫والكسل‬ ‫العجز‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬ ‫مخاطر‬
.
‫و‬ ‫بل‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫أبرياء‬ ‫ليسوا‬ ‫يعانون‬ ‫الذين‬ ‫األطفال‬ ‫أن‬ ‫فكرة‬ ‫اإلنسان‬ ‫يقبل‬ ‫أن‬ ‫العسير‬ ‫من‬
‫تلك‬ ‫في‬ ‫لدوا‬
‫السابقة‬ ‫حياتهم‬ ‫في‬ ‫خطاة‬ ‫كانوا‬ ‫ألنهم‬ ،‫الشاقة‬ ‫الظروف‬
.
‫له‬ ‫تماثيل‬ ‫صنع‬ ‫منهم‬ ‫يطلب‬ ‫ولم‬ ،‫التماثيل‬ ‫عبادة‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫بوذا‬ ‫يطلب‬ ‫لم‬
.
‫م‬ ‫عمال‬ ‫كان‬ ‫لكنه‬
‫ألولئك‬ ‫ا‬‫ربح‬
‫التماثيل‬ ‫إلى‬ ‫بالنظر‬ ‫الناس‬ ‫ينصحوا‬ ‫بأن‬ ‫ألعمالهم‬ ‫ويروجون‬ ‫بوذا‬ ‫تماثيل‬ ‫يصنعون‬ ‫الذين‬
‫التأمل‬ ‫أجل‬ ‫من‬
‫الصحة‬ ‫من‬ ‫أساس‬ ‫لها‬ ‫ليس‬ ‫التى‬ ‫بالمعتقدات‬ ‫التجارة‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫ألعمالهم‬ ‫يروجون‬ ‫وهكذا‬ ‫الفعال؛‬
.

‫مخاطر‬
‫للدين‬ ‫الخاطئ‬ ‫الفهم‬
‫اليهودية‬ ‫في‬
‫يزعم‬
‫المختار‬ ‫هللا‬ ‫شعب‬ ‫هم‬ ‫وحدهم‬ ‫اليهود‬ ‫أن‬ ‫اليهود‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫بعض‬
.
‫و‬ ‫هللا‬ ‫ابن‬ ‫هو‬ ‫هللا‬ ‫يطيع‬ ‫من‬ ‫كل‬ ،‫الطاعة‬ ‫على‬ ‫تنص‬ ‫والتي‬ ‫المختار‬ ‫هللا‬ ‫شعب‬ ‫عن‬ ‫موسى‬ ‫قالها‬ ‫التى‬ ‫الصحيحة‬ ‫التعاليم‬ ‫يتجاهلون‬ ‫انهم‬
‫البرك‬ ‫ينال‬
‫كما‬ ،‫ات‬
‫تثنية‬ ‫في‬ ‫جاء‬ ‫كما‬ ‫اللعنات‬ ‫تالحقه‬ ‫بل‬ ‫البركات‬ ‫ينال‬ ‫ال‬ ‫إسرائيل‬ ‫بني‬ ‫من‬ ‫هللا‬ ‫أوامر‬ ‫يطيع‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫أن‬
28
‫الويين‬ ،
18
:
4
-
5
‫تثنية‬ ،
11
:
18
–
20
‫تثنية‬
11
:
26
–
28
‫تثنية‬ ،
32
:
46
–
47
‫تثنية‬ ،
30
:
15
–
16
‫وتثنية‬
30
–
19
.
‫بدال‬
‫في‬ ‫الحقيقة‬ ‫موسى‬ ‫تعاليم‬ ‫من‬
"
‫والغريب‬ ‫اليهودي‬ ‫لمعاملة‬ ‫يستخدم‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫المقياس‬ ‫نفس‬ ،‫مختلفة‬ ‫معايير‬ ‫لديكم‬ ‫يكن‬ ‫ال‬
"
،
‫تثنية‬ ‫سفر‬ ‫في‬
25
:
13
–
16
‫خروج‬ ،
12
:
49
19
:
33
–
37
24
:
22
‫العدد‬ ‫سفر‬ ،
15
:
15
–
16
‫تثنية‬ ،
24
:
14
–
15
.
‫الع‬ ‫تقصر‬ ‫إضافات‬ ‫لألهواء‬ ‫الدين‬ ‫يطوعون‬ ‫الذين‬ ‫الكتبة‬ ‫أضاف‬ ،‫للجميع‬ ‫والمساواة‬ ‫العدل‬ ‫على‬ ‫تقوم‬ ‫التي‬ ‫التعاليم‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫بدال‬
‫ع‬ ‫والمساواة‬ ‫دل‬
‫لى‬
‫مثل‬ ‫تغييره‬ ‫تم‬ ‫ما‬ ‫بتعليم‬ ‫فيقومون‬ ،‫فقط‬ ‫اليهود‬
" :
‫اإلسرائيلي‬ ‫مع‬ ‫ليس‬ ‫ولكن‬ ‫الغريب‬ ‫مع‬ ‫بالربى‬ ‫التعامل‬ ‫يمكنكم‬
"
‫م‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫ومثل‬ ،
‫تثنية‬ ‫في‬ ‫كتوب‬
23
:
19
–
21
‫خروج‬ ،
22
:
24
‫تثنية‬
15
:
1
-
3
‫تثنيه‬ ،
15
:
12
.
‫الحقيقية‬ ‫موسى‬ ‫تعاليم‬ ‫من‬ ‫وبدال‬
"
‫تقتل‬ ‫ال‬
"
‫خروج‬ ‫في‬
20
:
13
‫تثنية‬ ،
5
:
17
‫في‬ ‫القتل‬ ‫يبرروا‬ ‫أن‬ ‫أعدائهم‬ ‫قهر‬ ‫يحبون‬ ‫الذين‬ ‫الكتبة‬ ‫استطاع‬ ،
‫خروج‬ ‫مثل‬ ‫نصوص‬
23
:
23
‫تثنيه‬ ،
13
:
15
‫العدد‬
31
:
16
–
18
‫يشوع‬ ‫سفر‬ ،
6
:
20
–
21
‫القضاة‬ ،
15
:
14
–
16
‫القضاة‬ ‫وسفر‬
16
–
30
.
‫المعصي‬ ‫جزاء‬ ‫هى‬ ‫اللعنات‬ ‫وبأن‬ ‫الطاعة‬ ‫جزاء‬ ‫هي‬ ‫البركات‬ ‫بأن‬ ‫واألنبياء‬ ‫موسى‬ ‫وصايا‬ ‫في‬ ‫المتكررة‬ ‫األصلية‬ ‫الدين‬ ‫تعاليم‬ ‫من‬ ‫بدال‬
‫رجا‬ ‫يردد‬ ،‫ة‬
‫ل‬
‫تثنية‬ ‫يرددون‬ ،‫الطاعة‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بغض‬ ‫اختارهم‬ ‫هللا‬ ‫أن‬ ‫لتبرير‬ ‫أضافوها‬ ‫التي‬ ‫النصوص‬ ‫اليهود‬ ‫الدين‬
5:9
–
6
‫وتثنية‬
7
:
6
‫يذكرون‬ ‫وال‬ ،‫فقط‬
‫وغيرها‬ ‫والالويين‬ ‫التثنية‬ ‫أسفار‬ ‫في‬ ‫المتكررة‬ ‫األصلية‬ ‫التعاليم‬
.
‫تثنيته‬ ‫في‬ ‫فقال‬ ،‫دينهم‬ ‫تعاليم‬ ‫ويتركون‬ ‫سيفسدون‬ ‫أنهم‬ ‫قومه‬ ‫موسى‬ ‫حذر‬ ‫لقد‬
31
:
27
–
29
"
ُ‫ق‬ َ‫ة‬ َ‫او‬َ‫س‬َ‫ق‬ َ‫و‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬َ‫د‬ُّ‫ر‬َ‫م‬َ‫ت‬ ُ‫ف‬ ِ
‫ْر‬‫ع‬َ‫أ‬ ‫ي‬ِّ‫ن‬َ‫أل‬
ْ‫م‬ُ‫ك‬ِ‫ب‬‫و‬ُ‫ل‬
.
‫ًّا‬‫ي‬َ‫ح‬ ُ‫ت‬ْ‫ل‬ ِ
‫از‬َ‫م‬ ‫َا‬‫ن‬َ‫أ‬ َ‫و‬ ْ‫ذ‬ِ‫إ‬
ِّ‫ب‬َّ‫الر‬ ِ‫ة‬َ‫م‬ َ‫او‬َ‫ق‬ُ‫م‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ ْ‫م‬ُ‫ت‬ْ‫ذ‬َ‫خ‬َ‫أ‬ َ‫م‬ ْ‫و‬َ‫ي‬ْ‫ال‬ ُ‫م‬ُ‫ك‬َ‫ع‬َ‫م‬
.
ِ‫ت‬ ْ‫و‬َ‫م‬ َ‫د‬ْ‫ع‬َ‫ب‬ َ‫ُون‬‫د‬َّ‫ر‬َ‫م‬َ‫ت‬َ‫ت‬ ‫ى‬ َ‫ر‬ْ‫ح‬َ‫أل‬‫ا‬ِ‫ب‬ ْ‫م‬َ‫ك‬َ‫ف‬
‫ي؟‬
"
.
"
َ‫ص‬ ْ‫و‬َ‫أ‬ ‫ي‬ِ‫ت‬َّ‫ال‬ ِ‫ق‬‫ي‬ ِ
‫ر‬َّ‫الط‬ ِ‫ن‬َ‫ع‬ َ‫ون‬ُّ‫ل‬ ِ
‫ض‬َ‫ت‬ َ‫و‬ َ‫ُون‬‫د‬ِ‫س‬ْ‫ف‬َ‫ت‬ ‫ي‬ِ‫ت‬ ْ‫و‬َ‫م‬ َ‫د‬ْ‫ع‬َ‫ب‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬َّ‫ن‬َ‫أ‬ ٌ‫ق‬ِ‫ث‬‫ا‬ َ‫و‬ ‫ي‬ِ‫ن‬َّ‫ن‬َ‫أل‬
‫ا‬َ‫ه‬ِ‫ب‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬ُ‫ت‬ْ‫ي‬
,
ُّ‫ر‬َّ‫ش‬‫ال‬ ُ‫م‬ُ‫ك‬ُ‫ب‬‫ي‬ ِ
‫ص‬ُ‫ي‬َ‫ف‬
."

‫المسيحية‬ ‫في‬
‫متى‬ ‫مثل‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫أهواء‬ ‫مع‬ ‫تتماشى‬ ‫ال‬ ‫والتي‬ ‫الشديدة‬ ‫المسيح‬ ‫تعاليم‬ ‫من‬ ‫بدال‬
7
:
21
–
27
‫لوقا‬ ،
13
:
25
–
27
‫متى‬ ،
22
:
35
–
40
‫لوقا‬ ،
10
:
25
–
28
‫متى‬ ،
25
:
35
–
45
‫مرقس‬ ،
12
:
28
–
34
‫مرقس‬ ،
10
:
17
-
19
‫متى‬ ،
19
:
16
–
19
،
‫لوقا‬
18
:
18
–
20
‫لوقا‬ ،
6
:
46
–
48
‫يوحنا‬ ،
14
:
15
‫يوحنا‬ ،
14
:
21
‫يردد‬ ،‫والمتكررة‬ ‫األصلية‬ ‫التعاليم‬ ‫تلك‬ ‫مثل‬ ‫من‬ ‫بدال‬ ،
‫مثل‬ ‫أهوائهم‬ ‫مع‬ ‫تتماشى‬ ‫التي‬ ‫الجذابة‬ ‫التعاليم‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫من‬ ‫الكثير‬
:
‫رومة‬
8
:
30
‫وأفسس‬
2
:
8
–
9
‫رومة‬ ،
3
:
28
‫غالطية‬ ،
2
:
16
‫كولوس‬ ،
2
:
14
.
‫المس‬ ‫تعاليم‬ ‫من‬ ‫بدال‬ ‫ا‬‫مخلص‬ ‫المسيح‬ ‫بقبول‬ ‫والخالص‬ ‫البركة‬ ‫سينالون‬ ‫أنهم‬ ‫ليظنوا‬ ‫الناس‬ ‫الخاطئ‬ ‫الفهم‬ ‫ذلك‬ ‫يدفع‬
‫بضرورة‬ ‫واألنبياء‬ ‫يح‬
‫الصالح‬ ‫والعمل‬ ‫والطاعة‬ ‫األيمان‬
.
‫كولوسى‬ ‫راجع‬ ،‫والعبودية‬ ‫الرق‬ ‫تبرير‬ ‫في‬ ‫الخاطئة‬ ‫التعاليم‬ ‫بعض‬ ‫تسببت‬
22:3
‫أفسس‬ ‫و‬
5:6
‫تيطس‬ ‫و‬
9:2
‫وغيرها‬
.
‫المسيح‬ ‫بأن‬ ‫القساوسة‬ ‫يتباهى‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫أدى‬ ،‫وسليمان‬ ‫وداود‬ ‫وموسى‬ ‫بإبراهيم‬ ‫التباهي‬ ‫على‬ ‫اليهود‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫اعتاد‬ ‫وكما‬
‫هللا‬ ‫ابن‬ ‫هو‬
‫المتجسد‬ ‫اإلله‬ ‫هو‬ ‫بل‬
.
‫بأقواله‬ ‫المسيح‬ ‫أكدها‬ ‫التى‬ ‫األنبياء‬ ‫تعاليم‬ ‫مع‬ ‫اإلدعاءات‬ ‫تلك‬ ‫تتسق‬ ‫وال‬
"
‫واحد‬ ‫إله‬ ‫الرب‬ ‫أن‬
"
‫وقال‬ ،
"
‫وربكم‬ ‫ربى‬
..
‫وإلهكم‬ ‫إلهى‬
"
‫إصحاح‬ ‫يوحنا‬ ‫إنجيل‬ ‫راجع‬
17
‫آية‬
3
‫إصحاح‬ ‫و‬
20
‫آية‬
17
.
‫األنبياء‬ ‫تعاليم‬ ‫يزيفون‬ ‫الذين‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫من‬ ‫المسيح‬ ‫حذرنا‬ ‫وقد‬
:
"
ٌ‫فة‬ِ‫خاط‬ ٌ‫ِئاب‬‫ذ‬ ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ن‬ِ‫باط‬ ‫في‬ ‫م‬ُ‫ه‬‫و‬ ِ‫مالن‬ُ‫ح‬‫ال‬ ِ‫ب‬‫يا‬ِ‫ث‬‫ب‬ ‫م‬ُ‫ك‬َ‫ن‬‫جيئو‬َ‫ي‬ ،َ‫ابين‬ّ‫ذ‬َ‫ك‬‫ال‬ َ‫ء‬‫واألنبيا‬ ‫م‬ُ‫ك‬‫ّا‬‫ي‬‫إ‬
"
‫را‬
‫متى‬ ‫إنجيل‬ ‫جع‬
15:7
‫لوقا‬ ‫وإنجيل‬
43:6

‫مخاطر‬
‫للدين‬ ‫الخاطئ‬ ‫الفهم‬
‫في‬
‫اإلسالم‬
‫يردد‬
‫قت‬ ‫فيها‬ ‫هللا‬ ‫حرم‬ ‫التي‬ ‫القرآن‬ ‫آيات‬ ‫يتبعون‬ ‫ال‬ ‫بينما‬ ‫األبرياء‬ ‫قتل‬ ‫تبرر‬ ‫تعاليم‬ ‫المسلمين‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫بعض‬
‫اآليات‬ ‫مثل‬ ‫األبرياء‬ ‫ل‬
‫التالية‬
:
"
َ‫ل‬َ‫ت‬َ‫ق‬ ‫ا‬َ‫م‬َّ‫ن‬َ‫أ‬َ‫ك‬َ‫ف‬ ِ
‫ض‬ ْ‫ر‬َ ْ
‫األ‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ ٍ‫د‬‫ا‬َ‫س‬َ‫ف‬ ْ‫و‬َ‫أ‬ ٍ
‫س‬ْ‫ف‬َ‫ن‬ ِ
‫ْر‬‫ي‬َ‫غ‬ِ‫ب‬ ‫ا‬‫س‬ْ‫ف‬َ‫ن‬ َ‫ل‬َ‫ت‬َ‫ق‬ ‫ن‬َ‫م‬ ُ‫ه‬َّ‫ن‬َ‫أ‬
‫ا‬‫يع‬ِ‫م‬َ‫ج‬ َ
‫اس‬َّ‫ن‬‫ال‬
"
‫آية‬ ‫المائدة‬ ‫سورة‬
32
"
‫ال‬ َ‫ل‬َ‫ع‬َ‫ج‬ ‫ا‬َ‫م‬َ‫ف‬ َ‫م‬َ‫ل‬َّ‫س‬‫ال‬ ُ‫م‬ُ‫ك‬ْ‫ي‬َ‫ل‬ِ‫إ‬ ‫ا‬ ْ‫و‬َ‫ق‬ْ‫ل‬َ‫أ‬ َ‫و‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬‫و‬ُ‫ل‬ِ‫ت‬‫ا‬َ‫ق‬ُ‫ي‬ ْ‫م‬َ‫ل‬َ‫ف‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬‫و‬ُ‫ل‬ َ‫َز‬‫ت‬ْ‫ع‬‫ا‬ ِ‫ن‬ِ‫إ‬َ‫ف‬
‫يال‬ِ‫ب‬َ‫س‬ ْ‫م‬ِ‫ه‬ْ‫ي‬َ‫ل‬َ‫ع‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬َ‫ل‬ ُ‫ه‬‫ـ‬َّ‫ل‬
"
‫آية‬ ‫النساء‬ ‫سورة‬
90
"
َ
‫ال‬ َ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ َّ‫ن‬ِ‫إ‬ ۚ ‫ُوا‬‫د‬َ‫ت‬ْ‫ع‬َ‫ت‬ َ
‫ال‬ َ‫و‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬َ‫ن‬‫و‬ُ‫ل‬ِ‫ت‬‫ا‬َ‫ق‬ُ‫ي‬ َ‫ِين‬‫ذ‬َّ‫ال‬ ِ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ ِ‫ل‬‫ي‬ِ‫ب‬َ‫س‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ ‫وا‬ُ‫ل‬ِ‫ت‬‫ا‬َ‫ق‬ َ‫و‬
َ‫ِين‬‫د‬َ‫ت‬ْ‫ع‬ُ‫م‬ْ‫ال‬ ُّ‫ب‬ ِ‫ح‬ُ‫ي‬
"
‫آية‬ ‫البقرة‬ ‫سورة‬
190
"
ُ‫ع‬‫ي‬ِ‫م‬َّ‫س‬‫ال‬ َ‫و‬ُ‫ه‬ ُ‫ه‬َّ‫ن‬ِ‫إ‬ ۚ ِ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ ‫ى‬َ‫ل‬َ‫ع‬ ْ‫ل‬َّ‫ك‬ َ‫و‬َ‫ت‬ َ‫و‬ ‫ا‬َ‫ه‬َ‫ل‬ ْ‫َح‬‫ن‬ْ‫اج‬َ‫ف‬ ِ‫م‬ْ‫ل‬َّ‫س‬‫ل‬ِ‫ل‬ ‫وا‬ُ‫ح‬َ‫ن‬َ‫ج‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ َ‫و‬
ُ‫م‬‫ي‬ِ‫ل‬َ‫ع‬ْ‫ال‬
"
‫آية‬ ‫األنفال‬ ‫سورة‬
61
"
ِّ‫ق‬َ‫ح‬ْ‫ال‬ِ‫ب‬ َّ
‫ال‬ِ‫إ‬ ُ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ َ‫م‬َّ‫ر‬َ‫ح‬ ‫ي‬ِ‫ت‬َّ‫ال‬ َ
‫س‬ْ‫ف‬َّ‫ن‬‫ال‬ ‫وا‬ُ‫ل‬ُ‫ت‬ْ‫ق‬َ‫ت‬ َ
‫ال‬ َ‫و‬
"
‫آية‬ ‫االسراء‬ ‫سورة‬
33
"
َّ‫ر‬َ‫ح‬ ‫ي‬ِ‫ت‬َّ‫ال‬ َ
‫س‬ْ‫ف‬َّ‫ن‬‫ال‬ َ‫ون‬ُ‫ل‬ُ‫ت‬ْ‫ق‬َ‫ي‬ َ
‫ال‬ َ‫و‬ َ‫َر‬‫خ‬‫آ‬ ‫ا‬‫ه‬ٰ‫ـ‬َ‫ل‬ِ‫إ‬ ِ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ َ‫ع‬َ‫م‬ َ‫ون‬ُ‫ع‬ْ‫د‬َ‫ي‬ َ
‫ال‬ َ‫ِين‬‫ذ‬َّ‫ال‬ َ‫و‬
َ‫و‬ ِّ‫ق‬َ‫ح‬ْ‫ال‬ِ‫ب‬ َّ
‫ال‬ِ‫إ‬ ُ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ َ‫م‬
َٰ‫ذ‬ ْ‫ل‬َ‫ع‬ْ‫ف‬َ‫ي‬ ‫ن‬َ‫م‬ َ‫و‬ ۚ َ‫ون‬ُ‫ن‬ ْ‫ز‬َ‫ي‬ َ
‫ال‬
‫ا‬‫ام‬َ‫ث‬َ‫أ‬ َ‫ق‬ْ‫ل‬َ‫ي‬ َ‫ك‬ِ‫ل‬
"
‫الفرقان‬ ‫سورة‬
‫آية‬
68
‫آية‬ ‫األنعام‬ ‫سورة‬ ‫ا‬‫وأيض‬
151
‫وغيرها‬
.
‫اآلية‬ ‫مثل‬ ‫ا‬‫نصوص‬ ‫يطيعون‬ ‫ال‬ ‫ألنهم‬ ‫ذلك‬ ،‫المسلمين‬ ‫غير‬ ‫قتل‬ ‫يبررون‬ ‫الذين‬ ‫المسلمون‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫يخطئ‬
6
‫التي‬ ‫التوبة‬ ‫سورة‬ ‫من‬
‫المسلمين‬ ‫غير‬ ‫حماية‬ ‫على‬ ‫المسلمين‬ ‫تحض‬
:
"
‫غ‬ِ‫ل‬‫ب‬َ‫أ‬ َّ‫م‬ُ‫ث‬ ِ َّ
‫اَّلل‬ َ‫الم‬َ‫ك‬ َ‫ع‬َ‫م‬‫س‬َ‫ي‬ ٰ
‫ى‬ّ‫ت‬َ‫ح‬ ُ‫ه‬‫ر‬ ِ‫ج‬َ‫أ‬َ‫ف‬ َ‫ك‬َ‫جار‬َ‫ت‬‫اس‬ َ‫كين‬ ِ
‫شر‬ُ‫م‬‫ال‬ َ‫ن‬ِ‫م‬ ٌ‫د‬َ‫ح‬َ‫أ‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ ‫و‬
ُ‫ه‬َ‫ن‬َ‫م‬‫أ‬َ‫م‬ ُ‫ه‬
"
‫مث‬ ‫األديان‬ ‫حرية‬ ‫نصوص‬ ‫يطيعون‬ ‫ال‬ ‫ألنهم‬ ‫ذلك‬ ،‫اإلسالم‬ ‫دين‬ ‫يترك‬ ‫من‬ ‫قتل‬ ‫يبررون‬ ‫الذين‬ ‫المسلمون‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫يخطئ‬
‫سورة‬ ‫ل‬
‫آية‬ ‫البقرة‬
256
‫آية‬ ‫النحل‬ ‫وسورة‬
125
‫آية‬ ‫الكهف‬ ‫وسورة‬
29
:

"
ِّ‫ي‬َ‫غ‬‫ال‬ َ‫ن‬ِ‫م‬ ُ‫د‬‫ش‬ُّ‫الر‬ َ‫َّن‬‫ي‬َ‫ب‬َ‫ت‬ ‫د‬َ‫ق‬ ۖ ِ‫ّين‬‫د‬‫ال‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ َ‫ه‬‫كرا‬ِ‫إ‬ ‫ال‬
"
"
ِ‫ه‬ ‫تي‬َّ‫ال‬ِ‫ب‬ ‫م‬ُ‫ه‬‫ِل‬‫د‬‫جا‬ َ‫و‬ ۖ ِ‫ة‬َ‫ن‬َ‫س‬َ‫ح‬‫ال‬ ِ‫ة‬َ‫ظ‬ِ‫ع‬‫و‬َ‫م‬‫ال‬ َ‫و‬ ِ‫ة‬َ‫م‬‫ك‬ ِ‫الح‬ِ‫ب‬ َ‫ك‬ِّ‫ب‬ َ‫ر‬ ِ‫ل‬‫بي‬َ‫س‬ ٰ
‫لى‬ِ‫إ‬ ُ‫ع‬‫اد‬
ُ‫ن‬َ‫س‬‫ح‬َ‫أ‬ َ‫ي‬
"
"
‫ر‬ُ‫ف‬‫ك‬َ‫ي‬‫ل‬َ‫ف‬ َ‫ء‬‫شا‬ ‫ن‬َ‫م‬ َ‫و‬ ‫ن‬ِ‫ؤم‬ُ‫ي‬‫ل‬َ‫ف‬ َ‫ء‬‫شا‬ ‫ن‬َ‫م‬َ‫ف‬ ۖ ‫م‬ُ‫ك‬ِّ‫ب‬ َ‫ر‬ ‫ن‬ِ‫م‬ ُّ‫ق‬َ‫ح‬‫ال‬ ِ‫ل‬ُ‫ق‬ َ‫و‬
"
‫مثل‬ ‫القرآن‬ ‫نصوص‬ ‫يطيعون‬ ‫ال‬ ‫إنهم‬ ،‫األسرى‬ ‫قتل‬ ‫يبررون‬ ‫الذين‬ ‫المسلمون‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫يخطئ‬
‫األنفال‬ ‫سورة‬
‫آية‬
70
‫المغفرة‬ ‫و‬ ‫بالخير‬ ‫تبشيرهم‬ ‫و‬ ‫األسرى‬ ‫معاملة‬ ‫بحسن‬ ‫تأمر‬ ‫التى‬
:
"
َّ‫الل‬ ِ‫م‬َ‫ل‬ْ‫ع‬َ‫ي‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٰ
‫ى‬ َ‫ر‬ْ‫س‬َ ْ
‫األ‬ َ‫ن‬ِّ‫م‬ ‫م‬ُ‫ك‬‫ِي‬‫د‬ْ‫ي‬َ‫أ‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ ‫ن‬َ‫م‬ِّ‫ل‬ ‫ل‬ُ‫ق‬ ُّ‫ي‬ِ‫ب‬َّ‫ن‬‫ال‬ ‫ا‬َ‫ه‬ُّ‫ي‬َ‫أ‬ ‫ا‬َ‫ي‬
ْ‫ي‬َ‫خ‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬ِ‫ت‬ْ‫ؤ‬ُ‫ي‬ ‫ا‬‫ْر‬‫ي‬َ‫خ‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬ِ‫ب‬‫و‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ ُ‫ه‬‫ـ‬
ِ‫خ‬ُ‫أ‬ ‫ا‬َّ‫م‬ِّ‫م‬ ‫ا‬‫ر‬
ُ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ َ‫و‬ ۗ ْ‫م‬ُ‫ك‬َ‫ل‬ ْ‫ر‬ِ‫ف‬ْ‫غ‬َ‫ي‬ َ‫و‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬‫ن‬ِ‫م‬ َ‫ذ‬
ٌ‫م‬‫ي‬ ِ‫ح‬َّ‫ر‬ ٌ‫ور‬ُ‫ف‬َ‫غ‬
"
‫أ‬ ‫وقبل‬ ،‫والدتهم‬ ‫قبل‬ ‫الناس‬ ‫على‬ ‫الشقاء‬ ‫أو‬ ‫السعادة‬ ‫قدر‬ ‫قد‬ ‫هللا‬ ‫أن‬ ‫يرددون‬ ‫الذين‬ ‫المسلمون‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫يخطئ‬
‫لهم‬ ‫تتاح‬ ‫ن‬
‫يع‬ ‫لما‬ ‫نتيجة‬ ‫هي‬ ‫الشقاء‬ ‫أو‬ ‫السعادة‬ ‫أن‬ ‫توضح‬ ‫التي‬ ‫القرآن‬ ‫آيات‬ ‫عن‬ ‫يغفلون‬ ‫إنهم‬ ،‫الشر‬ ‫أو‬ ‫الخير‬ ‫عمل‬ ‫فرص‬
‫اإلنسان‬ ‫مله‬
:
"
ُّ‫ل‬ ِ
‫ض‬َ‫ي‬ ‫ا‬َ‫م‬َّ‫ن‬ِ‫إ‬َ‫ف‬ َّ‫ل‬َ‫ض‬ ‫ن‬َ‫م‬ َ‫و‬ ۖ ِ‫ه‬ِ‫س‬ْ‫ف‬َ‫ن‬ِ‫ل‬ ‫ِي‬‫د‬َ‫ت‬ْ‫ه‬َ‫ي‬ ‫ا‬َ‫م‬َّ‫ن‬ِ‫إ‬َ‫ف‬ ٰ
‫ى‬َ‫د‬َ‫ت‬ْ‫ه‬‫ا‬ ِ‫ن‬َّ‫م‬
‫ا‬َ‫ه‬ْ‫ي‬َ‫ل‬َ‫ع‬
ۚ"
‫آية‬ ‫اإلسراء‬ ‫سورة‬
15
"
ِ‫ك‬‫َا‬‫ش‬ ُ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ َ‫ان‬َ‫ك‬ َ‫و‬ ۚ ْ‫م‬ُ‫ت‬‫ن‬َ‫م‬‫آ‬ َ‫و‬ ْ‫م‬ُ‫ت‬ ْ‫ر‬َ‫ك‬َ‫ش‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬ِ‫ب‬‫ا‬َ‫ذ‬َ‫ع‬ِ‫ب‬ ُ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ ُ‫ل‬َ‫ع‬ْ‫ف‬َ‫ي‬ ‫ا‬َّ‫م‬
‫ا‬‫يم‬ِ‫ل‬َ‫ع‬ ‫ا‬‫ر‬
"
‫آية‬ ‫النساء‬ ‫سورة‬
147
"
ُ‫أ‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ْ‫ن‬ِّ‫م‬ ٍ‫د‬َ‫ح‬َ‫أ‬ َ‫ْن‬‫ي‬َ‫ب‬ ‫وا‬ُ‫ق‬ِّ
‫ر‬َ‫ف‬ُ‫ي‬ ْ‫م‬َ‫ل‬ َ‫و‬ ِ‫ه‬ِ‫ل‬ُ‫س‬ُ‫ر‬ َ‫و‬ ِ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ِ‫ب‬ ‫وا‬ُ‫ن‬َ‫م‬‫آ‬ َ‫ِين‬‫ذ‬َّ‫ال‬ َ‫و‬
ۗ ْ‫م‬ُ‫ه‬ َ‫ور‬ُ‫ج‬ُ‫أ‬ ْ‫م‬ِ‫ه‬‫ي‬ِ‫ت‬ْ‫ؤ‬ُ‫ي‬ َ‫ف‬ ْ‫و‬َ‫س‬ َ‫ك‬ِ‫ئ‬ٰ‫ـ‬َ‫ل‬‫و‬
َ‫غ‬ ُ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ َ‫ان‬َ‫ك‬ َ‫و‬
‫ا‬‫يم‬ ِ‫ح‬َّ‫ر‬ ‫ا‬‫ور‬ُ‫ف‬
"
‫النساء‬ ‫سورة‬
‫آية‬
152

"
ْ‫ص‬َ‫أ‬ َ‫و‬ َ‫ن‬َ‫م‬‫آ‬ ْ‫ن‬َ‫م‬َ‫ف‬ ۖ َ‫ين‬ ِ
‫ِر‬‫ذ‬‫ن‬ُ‫م‬ َ‫و‬ َ‫ين‬ ِ
‫ر‬ِّ‫ش‬َ‫ب‬ُ‫م‬ َّ
‫ال‬ِ‫إ‬ َ‫ين‬ِ‫ل‬َ‫س‬ ْ‫ر‬ُ‫م‬ْ‫ال‬ ُ‫ل‬ِ‫س‬ ْ‫ر‬ُ‫ن‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ‫و‬
ْ‫ح‬َ‫ي‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ َ
‫ال‬ َ‫و‬ ْ‫م‬ِ‫ه‬ْ‫ي‬َ‫ل‬َ‫ع‬ ٌ‫ف‬ ْ‫َو‬‫خ‬ َ
‫ال‬َ‫ف‬ َ‫ح‬َ‫ل‬
َ‫ون‬ُ‫ن‬ َ‫ز‬
"
‫سو‬
‫آية‬ ‫األنعام‬ ‫رة‬
48
"
ِّ‫ب‬ َ‫ر‬ ٰ
‫ى‬َ‫ل‬ِ‫إ‬ َّ‫م‬ُ‫ث‬ ۖ ‫ا‬َ‫ه‬ْ‫ي‬َ‫ل‬َ‫ع‬َ‫ف‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫س‬َ‫أ‬ ْ‫ن‬َ‫م‬ َ‫و‬ ۖ ِ‫ه‬ِ‫س‬ْ‫ف‬َ‫ن‬ِ‫ل‬َ‫ف‬ ‫ا‬‫ح‬ِ‫ل‬‫ا‬َ‫ص‬ َ‫ل‬ِ‫م‬َ‫ع‬ ْ‫ن‬َ‫م‬
َ‫ون‬ُ‫ع‬َ‫ج‬ ْ‫ر‬ُ‫ت‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬
"
‫آية‬ ‫الجاثية‬ ‫سورة‬
15
"
َ‫ون‬ُ‫ل‬َ‫م‬ْ‫ع‬َ‫ت‬ ْ‫م‬ُ‫ت‬‫ن‬ُ‫ك‬ ‫ا‬َ‫م‬ِ‫ب‬ ‫َا‬‫ه‬‫و‬ُ‫م‬ُ‫ت‬ْ‫ث‬ ِ
‫ور‬ُ‫أ‬ ‫ي‬ِ‫ت‬َّ‫ال‬ ُ‫ة‬َّ‫ن‬َ‫ج‬ْ‫ال‬ َ‫ك‬ْ‫ل‬ِ‫ت‬ َ‫و‬
"
‫آي‬ ‫الزخرف‬ ‫سورة‬
‫ة‬
72
"
‫ًّا‬‫ي‬ِ‫ق‬َ‫ت‬ َ‫ان‬َ‫ك‬ ‫ن‬َ‫م‬ ‫َا‬‫ن‬ِ‫د‬‫ا‬َ‫ب‬ِ‫ع‬ ْ‫ن‬ِ‫م‬ ُ‫ث‬ ِ
‫ور‬ُ‫ن‬ ‫ي‬ِ‫ت‬َّ‫ال‬ ُ‫ة‬َّ‫ن‬َ‫ج‬ْ‫ال‬ َ‫ك‬ْ‫ل‬ِ‫ت‬
"
‫آية‬ ‫مريم‬ ‫سورة‬
63
"
ِ‫ع‬ ٌ‫ْر‬‫ي‬َ‫خ‬ ُ‫ات‬َ‫ح‬ِ‫ل‬‫ا‬َّ‫ص‬‫ال‬ ُ‫ات‬َ‫ي‬ِ‫ق‬‫ا‬َ‫ب‬ْ‫ال‬ َ‫و‬ ۗ ‫ى‬‫د‬ُ‫ه‬ ‫ا‬ ْ‫و‬َ‫د‬َ‫ت‬ْ‫ه‬‫ا‬ َ‫ِين‬‫ذ‬َّ‫ال‬ ُ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ ُ‫د‬‫ي‬ ِ
‫ز‬َ‫ي‬ َ‫و‬
‫ًّا‬‫د‬ َ‫ر‬َّ‫م‬ ٌ‫ْر‬‫ي‬َ‫خ‬ َ‫و‬ ‫ا‬‫اب‬ َ‫و‬َ‫ث‬ َ‫ّك‬ِ‫ب‬ َ‫ر‬ َ‫د‬‫ن‬
"
‫آية‬ ‫مريم‬ ‫سورة‬
76
"
‫ا‬‫ْم‬‫ض‬َ‫ه‬ َ
‫ال‬ َ‫و‬ ‫ا‬‫م‬ْ‫ل‬ُ‫ظ‬ ُ‫َاف‬‫خ‬َ‫ي‬ َ
‫ال‬َ‫ف‬ ٌ‫ن‬ِ‫م‬ْ‫ؤ‬ُ‫م‬ َ‫و‬ُ‫ه‬ َ‫و‬ ِ‫ت‬‫ا‬َ‫ح‬ِ‫ل‬‫ا‬َّ‫ص‬‫ال‬ َ‫ن‬ِ‫م‬ ْ‫ل‬َ‫م‬ْ‫ع‬َ‫ي‬ ‫ن‬َ‫م‬ َ‫و‬
"
‫آية‬ ‫طه‬ ‫سورة‬
112
"
َ‫ون‬ُ‫ل‬َ‫م‬ْ‫ع‬َ‫ت‬ ْ‫م‬ُ‫ت‬‫ن‬ُ‫ك‬ ‫ا‬َ‫م‬ َّ
‫ال‬ِ‫إ‬ َ‫ن‬ ْ‫و‬ َ‫ز‬ْ‫ج‬ُ‫ت‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ‫و‬
"
‫آية‬ ‫الصافات‬ ‫سورة‬
39
"
ِ‫ل‬َ‫ف‬ ٰ
‫ى‬َ‫د‬َ‫ت‬ْ‫ه‬‫ا‬ ِ‫ن‬َ‫م‬َ‫ف‬ ۖ ِّ‫ق‬َ‫ح‬ْ‫ال‬ِ‫ب‬ ِ
‫اس‬َّ‫ن‬‫ل‬ِ‫ل‬ َ‫اب‬َ‫ت‬ِ‫ك‬ْ‫ال‬ َ‫ْك‬‫ي‬َ‫ل‬َ‫ع‬ ‫َا‬‫ن‬ْ‫ل‬ َ‫نز‬َ‫أ‬ ‫ا‬َّ‫ن‬ِ‫إ‬
َ‫ل‬َ‫ع‬ ُّ‫ل‬ ِ
‫ض‬َ‫ي‬ ‫ا‬َ‫م‬َّ‫ن‬ِ‫إ‬َ‫ف‬ َّ‫ل‬َ‫ض‬ ‫ن‬َ‫م‬ َ‫و‬ ۖ ِ‫ه‬ِ‫س‬ْ‫ف‬َ‫ن‬
َ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ‫و‬ ۖ ‫ا‬َ‫ه‬ْ‫ي‬
ٍ‫ل‬‫ي‬ِ‫ك‬ َ‫و‬ِ‫ب‬ ‫م‬ِ‫ه‬ْ‫ي‬َ‫ل‬َ‫ع‬ َ‫نت‬
"
‫سورة‬
‫آية‬ ‫الزمر‬
41
"
َ‫ون‬ُ‫ل‬َ‫ع‬ْ‫ف‬َ‫ي‬ ‫ا‬َ‫م‬ِ‫ب‬ ُ‫م‬َ‫ل‬ْ‫ع‬َ‫أ‬ َ‫و‬ُ‫ه‬ َ‫و‬ ْ‫ت‬َ‫ل‬ِ‫م‬َ‫ع‬ ‫ا‬َّ‫م‬ ٍ
‫س‬ْ‫ف‬َ‫ن‬ ُّ‫ل‬ُ‫ك‬ ْ‫ت‬َ‫ي‬ِّ‫ف‬ ُ‫و‬ َ‫و‬
"
‫الز‬ ‫سورة‬
‫آية‬ ‫مر‬
70
"
َّ‫الل‬ َّ‫ن‬ِ‫إ‬ ۚ َ‫م‬ ْ‫و‬َ‫ي‬ْ‫ال‬ َ‫م‬ْ‫ل‬ُ‫ظ‬ َ
‫ال‬ ۚ ْ‫ت‬َ‫ب‬َ‫س‬َ‫ك‬ ‫ا‬َ‫م‬ِ‫ب‬ ٍ
‫س‬ْ‫ف‬َ‫ن‬ ُّ‫ل‬ُ‫ك‬ ٰ
‫ى‬ َ‫ز‬ْ‫ج‬ُ‫ت‬ َ‫م‬ ْ‫و‬َ‫ي‬ْ‫ال‬
ِ‫ب‬‫ا‬َ‫س‬ ِ‫ح‬ْ‫ال‬ ُ‫ع‬‫ي‬ ِ
‫ر‬َ‫س‬ َ‫ه‬‫ـ‬
"
‫آية‬ ‫غافر‬ ‫سورة‬
17
"
ْ‫م‬ُ‫ه‬‫ا‬ َ‫و‬ْ‫ق‬َ‫ت‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬‫ا‬َ‫ت‬‫آ‬ َ‫و‬ ‫ى‬‫د‬ُ‫ه‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬َ‫د‬‫ا‬ َ‫ز‬ ‫ا‬ ْ‫و‬َ‫د‬َ‫ت‬ْ‫ه‬‫ا‬ َ‫ِين‬‫ذ‬َّ‫ال‬ َ‫و‬
"
‫آية‬ ‫محمد‬ ‫سورة‬
17
"
ُ‫ان‬َ‫س‬ْ‫ح‬ِ ْ
‫اإل‬ َّ
‫ال‬ِ‫إ‬ ِ‫ان‬َ‫س‬ْ‫ح‬ِ ْ
‫اإل‬ ُ‫ء‬‫ا‬ َ‫ز‬َ‫ج‬ ْ‫َل‬‫ه‬
"
‫آية‬ ‫الرحمن‬ ‫سورة‬
60

"
َ‫ون‬ُ‫ل‬َ‫م‬ْ‫ع‬َ‫ي‬ ‫وا‬ُ‫ن‬‫ا‬َ‫ك‬ ‫ا‬َ‫م‬ِ‫ب‬ ‫اء‬ َ‫ز‬َ‫ج‬
"
‫آية‬ ‫الواقعة‬ ‫سورة‬
24
"
‫ال‬ُ‫ز‬ُ‫ن‬ ِ
‫س‬ ْ‫و‬َ‫د‬ ْ‫ر‬ِ‫ف‬ْ‫ال‬ ُ‫ات‬َّ‫ن‬َ‫ج‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬َ‫ل‬ ْ‫َت‬‫ن‬‫ا‬َ‫ك‬ ِ‫ت‬‫ا‬َ‫ح‬ِ‫ل‬‫ا‬َّ‫ص‬‫ال‬ ‫وا‬ُ‫ل‬ِ‫م‬َ‫ع‬ َ‫و‬ ‫وا‬ُ‫ن‬َ‫م‬‫آ‬ َ‫ِين‬‫ذ‬َّ‫ال‬ َّ‫ن‬ِ‫إ‬
"
‫آية‬ ‫الكهف‬ ‫سورة‬
107
"
َ‫ر‬ْ‫ف‬ُ‫ك‬ْ‫ال‬ ِ‫ه‬ِ‫د‬‫ا‬َ‫ب‬ِ‫ع‬ِ‫ل‬ ٰ
‫ى‬َ‫ض‬ ْ‫ر‬َ‫ي‬ َ
‫ال‬ َ‫و‬ ۖ ْ‫م‬ُ‫ك‬‫ن‬َ‫ع‬ ٌّ‫ي‬ِ‫ن‬َ‫غ‬ َ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ َّ‫ن‬ِ‫إ‬َ‫ف‬ ‫وا‬ُ‫ر‬ُ‫ف‬ْ‫ك‬َ‫ت‬ ‫ن‬ِ‫إ‬
"
‫سور‬
‫آية‬ ‫الزمر‬ ‫ة‬
7
"
‫هللا‬ ‫أنزله‬ ‫بما‬ ‫يؤمنوا‬ ‫أن‬ ‫أمرهم‬ ‫هللا‬ ‫ألن‬ ‫ذلك‬ ،‫الحقيقي‬ ‫الدين‬ ‫هو‬ ‫فقط‬ ‫اإلسالم‬ ‫أن‬ ‫يرددون‬ ‫الذين‬ ‫المسلمون‬ ‫الدين‬ ‫رجال‬ ‫ويخطئ‬
‫على‬
‫آية‬ ‫عمران‬ ‫آل‬ ‫سورة‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫واألنبياء‬ ‫وعيسى‬ ‫موسى‬
84
‫آية‬ ‫البقرة‬ ‫سورة‬ ‫و‬
136
"
َ‫و‬ َ‫ل‬‫ي‬ِ‫ع‬‫ا‬َ‫م‬ْ‫س‬ِ‫إ‬ َ‫و‬ َ‫يم‬ِ‫ه‬‫ا‬ َ‫ْر‬‫ب‬ِ‫إ‬ ٰ
‫ى‬َ‫ل‬َ‫ع‬ َ‫ل‬ ِ
‫نز‬ُ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ‫و‬ ‫َا‬‫ن‬ْ‫ي‬َ‫ل‬َ‫ع‬ َ‫ل‬ ِ
‫نز‬ُ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ‫و‬ ِ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ِ‫ب‬ ‫ا‬َّ‫ن‬َ‫م‬‫آ‬ ْ‫ل‬ُ‫ق‬
َ ْ
‫األ‬ َ‫و‬ َ‫وب‬ُ‫ق‬ْ‫ع‬َ‫ي‬ َ‫و‬ َ‫اق‬َ‫ح‬ْ‫س‬ِ‫إ‬
َ‫و‬ ٰ
‫ى‬َ‫س‬‫و‬ُ‫م‬ َ‫ي‬ِ‫ت‬‫و‬ُ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ‫و‬ ِ‫اط‬َ‫ب‬ْ‫س‬
‫ن‬ِ‫م‬ َ‫ُّون‬‫ي‬ِ‫ب‬َّ‫ن‬‫ال‬ َ‫و‬ ٰ
‫ى‬َ‫س‬‫ي‬ِ‫ع‬
َ‫ون‬ُ‫م‬ِ‫ل‬ْ‫س‬ُ‫م‬ ُ‫ه‬َ‫ل‬ ُ‫ن‬ْ‫َح‬‫ن‬ َ‫و‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ْ‫ن‬ِّ‫م‬ ٍ‫د‬َ‫ح‬َ‫أ‬ َ‫ْن‬‫ي‬َ‫ب‬ ُ‫ق‬ِّ
‫ر‬َ‫ف‬ُ‫ن‬ َ
‫ال‬ ْ‫م‬ِ‫ه‬ِّ‫ب‬َّ‫ر‬
"
"
َ‫ل‬‫ي‬ِ‫ع‬‫ا‬َ‫م‬ْ‫س‬ِ‫إ‬ َ‫و‬ َ‫يم‬ِ‫ه‬‫ا‬ َ‫ْر‬‫ب‬ِ‫إ‬ ٰ
‫ى‬َ‫ل‬ِ‫إ‬ َ‫ل‬ ِ
‫نز‬ُ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ‫و‬ ‫َا‬‫ن‬ْ‫ي‬َ‫ل‬ِ‫إ‬ َ‫ل‬ ِ
‫نز‬ُ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ‫و‬ ِ‫ه‬‫ـ‬َّ‫الل‬ِ‫ب‬ ‫ا‬َّ‫ن‬َ‫م‬‫آ‬ ‫وا‬ُ‫ل‬‫و‬ُ‫ق‬
َ ْ
‫األ‬ َ‫و‬ َ‫وب‬ُ‫ق‬ْ‫ع‬َ‫ي‬ َ‫و‬ َ‫اق‬َ‫ح‬ْ‫س‬ِ‫إ‬ َ‫و‬
َ‫و‬ ٰ
‫ى‬َ‫س‬‫و‬ُ‫م‬ َ‫ي‬ِ‫ت‬‫و‬ُ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ‫و‬ ِ‫اط‬َ‫ب‬ْ‫س‬
َ‫ي‬ِ‫ت‬‫و‬ُ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ‫و‬ ٰ
‫ى‬َ‫س‬‫ي‬ِ‫ع‬
َ‫ون‬ُ‫م‬ِ‫ل‬ْ‫س‬ُ‫م‬ ُ‫ه‬َ‫ل‬ ُ‫ن‬ْ‫َح‬‫ن‬ َ‫و‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ْ‫ن‬ِّ‫م‬ ٍ‫د‬َ‫ح‬َ‫أ‬ َ‫ْن‬‫ي‬َ‫ب‬ ُ‫ق‬ِّ
‫ر‬َ‫ف‬ُ‫ن‬ َ
‫ال‬ ْ‫م‬ِ‫ه‬ِّ‫ب‬َّ‫ر‬ ‫ن‬ِ‫م‬ َ‫ُّون‬‫ي‬ِ‫ب‬َّ‫ن‬‫ال‬
"
‫آية‬ ‫الشورى‬ ‫سورة‬ ‫مثل‬ ‫القرآن‬ ‫آيات‬
13
‫الد‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬ ‫يكون‬ ‫بأن‬ ‫وأمر‬ ،‫األنبياء‬ ‫إلى‬ ‫نفسها‬ ‫الدين‬ ‫بتعاليم‬ ‫أوحى‬ ‫قد‬ ‫هللا‬ ‫أن‬ ‫توضح‬
‫الواحد‬ ‫ين‬
‫متعددة‬ ‫أديان‬ ‫إلى‬ ‫الناس‬ ‫يتفرق‬ ‫أن‬ ‫عن‬ ‫ونهى‬
:
"
َّ‫ص‬ َ‫و‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ‫و‬ َ‫ْك‬‫ي‬َ‫ل‬ِ‫إ‬ ‫َا‬‫ن‬ْ‫ي‬َ‫ح‬ ْ‫و‬َ‫أ‬ ‫ِي‬‫ذ‬َّ‫ال‬ َ‫و‬ ‫ا‬‫وح‬ُ‫ن‬ ِ‫ه‬ِ‫ب‬ ٰ
‫ى‬َّ‫ص‬ َ‫و‬ ‫ا‬َ‫م‬ ِ‫ّين‬ِ‫د‬‫ال‬ َ‫ن‬ِّ‫م‬ ‫م‬ُ‫ك‬َ‫ل‬ َ‫ع‬ َ‫َر‬‫ش‬
ٰ
‫ى‬َ‫س‬‫و‬ُ‫م‬ َ‫و‬ َ‫يم‬ِ‫ه‬‫ا‬ َ‫ْر‬‫ب‬ِ‫إ‬ ِ‫ه‬ِ‫ب‬ ‫َا‬‫ن‬ْ‫ي‬
‫ا‬ ‫وا‬ُ‫م‬‫ي‬ِ‫ق‬َ‫أ‬ ْ‫ن‬َ‫أ‬ ۖ ٰ
‫ى‬َ‫س‬‫ي‬ِ‫ع‬ َ‫و‬
ِ‫ه‬‫ي‬ِ‫ف‬ ‫وا‬ُ‫ق‬َّ‫ر‬َ‫ف‬َ‫ت‬َ‫ت‬ َ
‫ال‬ َ‫و‬ َ‫ين‬ِّ‫د‬‫ل‬
"
‫اآلية‬ ‫األعراف‬ ‫سورة‬ ‫مثل‬ ‫القرآن‬ ‫آيات‬
96
‫آية‬ ‫الجاثية‬ ‫سورة‬ ‫و‬
30
‫ب‬ ‫تحل‬ ‫اللعنات‬ ‫وأن‬ ‫المطيعون‬ ‫ينالها‬ ‫هللا‬ ‫بركات‬ ‫أن‬ ‫تعاليم‬ ‫تؤكد‬ ،
‫من‬
‫واألنبياء‬ ‫والمسيح‬ ‫وإشعيا‬ ‫وسليمان‬ ‫وداود‬ ‫موسى‬ ‫إلى‬ ‫هللا‬ ‫بها‬ ‫أوحى‬ ‫التي‬ ‫نفسها‬ ‫التعاليم‬ ‫وهذه‬ ،‫يطيع‬ ‫ال‬
.
"
َ‫م‬َّ‫س‬‫ال‬ َ‫ن‬ِّ‫م‬ ٍ‫ت‬‫ا‬َ‫ك‬ َ‫ر‬َ‫ب‬ ‫م‬ِ‫ه‬ْ‫ي‬َ‫ل‬َ‫ع‬ ‫َا‬‫ن‬ْ‫ح‬َ‫ت‬َ‫ف‬َ‫ل‬ ْ‫ا‬‫و‬َ‫ق‬َّ‫ت‬‫ا‬ َ‫و‬ ْ‫ا‬‫و‬ُ‫ن‬َ‫م‬‫آ‬ ‫ى‬ َ‫ر‬ُ‫ق‬ْ‫ال‬ َ‫ل‬ْ‫ه‬َ‫أ‬ َّ‫ن‬َ‫أ‬ ْ‫و‬َ‫ل‬ َ‫و‬
ْ‫ا‬‫و‬ُ‫ب‬َّ‫ذ‬َ‫ك‬ ‫ن‬ِ‫ك‬‫ـ‬َ‫ل‬ َ‫و‬ ِ
‫ض‬ ْ‫ر‬َ‫أل‬‫ا‬ َ‫و‬ ِ‫اء‬
َ‫ي‬ ْ‫ا‬‫و‬ُ‫ن‬‫ا‬َ‫ك‬ ‫ا‬َ‫م‬ِ‫ب‬ ‫م‬ُ‫ه‬‫َا‬‫ن‬ْ‫ذ‬َ‫خ‬َ‫أ‬َ‫ف‬
َ‫ُون‬‫ب‬ِ‫س‬ْ‫ك‬
"
"
ۚ ِ‫ه‬ِ‫ت‬َ‫م‬ْ‫ح‬َ‫ر‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ُّ‫ب‬ َ‫ر‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ُ‫ل‬ ِ‫خ‬ْ‫د‬ُ‫ي‬َ‫ف‬ ِ‫ت‬‫ا‬َ‫ح‬ِ‫ل‬‫ا‬َّ‫ص‬‫ال‬ ‫وا‬ُ‫ل‬ِ‫م‬َ‫ع‬ َ‫و‬ ‫وا‬ُ‫ن‬َ‫م‬‫آ‬ َ‫ِين‬‫ذ‬َّ‫ال‬ ‫ا‬َّ‫م‬َ‫أ‬َ‫ف‬
ُ‫ين‬ِ‫ب‬ُ‫م‬ْ‫ال‬ ُ‫ز‬ ْ‫و‬َ‫ف‬ْ‫ال‬ َ‫و‬ُ‫ه‬ َ‫ك‬ِ‫ل‬َٰ‫ذ‬
"

‫آية‬ ‫األعراف‬ ‫سورة‬ ‫مثل‬ ‫القرآن‬ ‫آيات‬
35
‫و‬ ‫عليهم‬ ‫خوف‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫وأطاعوهم‬ ‫األنبياء‬ ‫رساالت‬ ‫قبلوا‬ ‫الذين‬ ‫المؤمنين‬ ‫تبشر‬ ،
‫ال‬
‫كافة‬ ‫للناس‬ ‫بل‬ ،‫فقط‬ ‫للمسلمين‬ ‫ليست‬ ‫اآلية‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫يحزنون‬ ‫هم‬
.
"
ِ‫ت‬‫ا‬َ‫ي‬‫آ‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬ْ‫ي‬َ‫ل‬َ‫ع‬ َ‫ون‬ُّ‫ص‬ُ‫ق‬َ‫ي‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬‫ن‬ِّ‫م‬ ٌ‫ل‬ُ‫س‬ُ‫ر‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬َّ‫ن‬َ‫ي‬ِ‫ت‬ْ‫أ‬َ‫ي‬ ‫ا‬َّ‫م‬ِ‫إ‬ َ‫م‬َ‫د‬‫آ‬ ‫ي‬ِ‫ن‬َ‫ب‬ ‫ا‬َ‫ي‬
َ‫ع‬ ٌ‫ف‬ ْ‫َو‬‫خ‬ َ
‫ال‬َ‫ف‬ َ‫ح‬َ‫ل‬ْ‫ص‬َ‫أ‬ َ‫و‬ ٰ
‫ى‬َ‫ق‬َّ‫ت‬‫ا‬ ِ‫ن‬َ‫م‬َ‫ف‬ ۙ ‫ي‬
َ‫و‬ ْ‫م‬ِ‫ه‬ْ‫ي‬َ‫ل‬
َ‫ون‬ُ‫ن‬ َ‫ز‬ْ‫ح‬َ‫ي‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ َ
‫ال‬
"
‫سورة‬
‫آية‬ ‫األعراف‬
35
‫آية‬ ‫األعراف‬ ‫سورة‬ ‫مثل‬ ‫القرآن‬ ‫آيات‬
42
‫تلك‬ ‫مثل‬ ،‫الجنة‬ ‫في‬ ‫الخلود‬ ‫ينال‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫ا‬‫صالح‬ ‫وعمل‬ ‫آمن‬ ‫ن‬َ‫م‬ ‫جزاء‬ ‫أن‬ ‫تعلمنا‬ ،
‫تنط‬ ،‫وأطاعه‬ ‫بالمسيح‬ ‫آمن‬ ‫من‬ ‫وكل‬ ‫وأطاعه‬ ‫بموسى‬ ‫آمن‬ ‫من‬ ‫كل‬ ،‫كافة‬ ‫للناس‬ ‫بل‬ ،‫فقط‬ ‫للمسلمين‬ ‫ليست‬ ‫اآليات‬
‫عليهم‬ ‫بق‬
‫اآليات‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬
.
"
ُ‫أ‬ ‫ا‬َ‫ه‬َ‫ع‬ْ‫س‬ ُ‫و‬ َّ
‫ال‬ِ‫إ‬ ‫ا‬‫س‬ْ‫ف‬َ‫ن‬ ُ‫ف‬ِّ‫ل‬َ‫ك‬ُ‫ن‬ َ
‫ال‬ ِ‫ت‬‫ا‬َ‫ح‬ِ‫ل‬‫ا‬َّ‫ص‬‫ال‬ ‫وا‬ُ‫ل‬ِ‫م‬َ‫ع‬ َ‫و‬ ‫وا‬ُ‫ن‬َ‫م‬‫آ‬ َ‫ِين‬‫ذ‬َّ‫ال‬ َ‫و‬
َ‫ه‬‫ي‬ِ‫ف‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ ۖ ِ‫ة‬َّ‫ن‬َ‫ج‬ْ‫ال‬ ُ‫اب‬َ‫ح‬ْ‫ص‬َ‫أ‬ َ‫ك‬ِ‫ئ‬ٰ‫ـ‬َ‫ل‬‫و‬
َ‫ون‬ُ‫د‬ِ‫ل‬‫َا‬‫خ‬ ‫ا‬
"
‫سو‬
‫آية‬ ‫األعراف‬ ‫رة‬
42
‫المسل‬ ‫من‬ ‫اإلسالم‬ ‫نبي‬ ‫حذر‬ ‫كذلك‬ ،‫دينهم‬ ‫تعاليم‬ ‫ويتركون‬ ‫سيفسدون‬ ‫الناس‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫والمسيح‬ ‫موسى‬ ‫حذر‬ ‫كما‬ ‫و‬
‫الذين‬ ‫مين‬
،‫يتبعونهم‬ ‫الذين‬ ‫من‬ ‫ويتبرأ‬ ،‫لألهواء‬ ‫طبقا‬ ‫الدين‬ ‫تعاليم‬ ‫يفسرون‬
"
‫ال‬ ‫إنك‬ ‫فيقول‬ ‫أصحابي‬ ‫رب‬ ‫يا‬ ‫فأقول‬
‫أحدثوا‬ ‫بما‬ ‫لك‬ ‫علم‬
‫أدبارهم‬ ‫على‬ ‫ارتدوا‬ ‫إنهم‬ ‫بعدك‬
"
"
ُ‫ل‬‫و‬ُ‫ق‬َ‫أ‬َ‫ف‬
:
ُ‫ل‬‫ا‬َ‫ق‬ُ‫ي‬َ‫ف‬ ،‫ي‬ِّ‫ن‬ِ‫م‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬َّ‫ن‬ِ‫إ‬
:
َ‫ف‬ ،َ‫ك‬َ‫د‬ْ‫ع‬َ‫ب‬ ‫وا‬ُ‫ث‬َ‫د‬ْ‫ح‬َ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬ ‫ي‬ ِ
‫ر‬ْ‫د‬َ‫ت‬ َ
‫ال‬ َ‫ك‬َّ‫ن‬ِ‫إ‬
ُ‫ل‬‫و‬ُ‫ق‬َ‫أ‬
:
‫ِي‬‫د‬ْ‫ع‬َ‫ب‬ َ‫َّر‬‫ي‬َ‫غ‬ ْ‫ن‬َ‫م‬ِ‫ل‬ ،‫ا‬‫ق‬ْ‫ح‬ُ‫س‬ ،‫ا‬‫ق‬ْ‫ح‬ُ‫س‬
"
‫ال‬ ‫رواه‬
‫بخاري‬
(
6212
)
‫ومسلم‬
(
2290
)

التطرف وتطويع الدين طبقًا للأهواء

Related slideshows

More Related Content

التطرف وتطويع الدين طبقًا للأهواء