تسعى الورقة إلى بحث مدى اسهام تطبيقات التعلم المفتوح في نشر ثقافة الابتكار وتدريب المتعلمين على الفكر الإبداعي، من خلال رصد التجارب العربية والدولية الناجحة في الارتقاء بمستوى التعليم عبر المصادر التربوية المفتوحة، ومن أجل ضمان تعميم هذه... more
تسعى الورقة إلى بحث مدى اسهام تطبيقات التعلم المفتوح في نشر ثقافة الابتكار وتدريب المتعلمين على الفكر الإبداعي، من خلال رصد التجارب العربية والدولية الناجحة في الارتقاء بمستوى التعليم عبر المصادر التربوية المفتوحة، ومن أجل ضمان تعميم هذه التجارب تقدم الورقة خطة عمل مقترحة لتبني التعليم المفتوح في مؤسسات التعليمية والجامعية.
يعد الكتاب المدرسي في كل منظومة تربوية بمثابة التجسيد العملي لمقومات المنهاج التعليمي، والوسيلة الأكثر استخداما واعتمادا، بحيث يظل الركيزة الأساسية في العملية التعليمية التعلمية، داخل وخارج الفصول الدراسية. وتفيد بعض الدراسات التقويمية... more
يعد الكتاب المدرسي في كل منظومة تربوية بمثابة التجسيد العملي لمقومات المنهاج التعليمي، والوسيلة الأكثر استخداما واعتمادا، بحيث يظل الركيزة الأساسية في العملية التعليمية التعلمية، داخل وخارج الفصول الدراسية. وتفيد بعض الدراسات التقويمية إلى أن الكتاب المدرسي يواجه مجموعة من الاختلالات التي تحول دون تحقق جودته التربوية ومن أبرزها: التركيز على الجوانب الإجرائية، والشروع في اختيار عناوين الدروس وطرائق تدريسها، وإهمال ما عداها من الأسس والموجهات النظرية المستقاة من مكونات الهوية الحضارية للأمة، وضعف الاعتماد على أحدث النظريات التربوية والأبحاث النفسية. لذلك يتوجب أن يكون إعداد الكتاب المدرسي الجيد في مقدمة الجهود المبذولة لإصلاح أي نظام تربوي، بحيث ينال الحظ الأوفر من العناية والاهتمام، من شأن صياغة معايير علمية وتربوية وفنية موحدة، الانتقال بالتأليف المدرسي من العفوية والتجربة الشخصية إلى مستوى أكثر جودة وأعلى مردودية. وفي سياق المساهمة في تطوير مادة التربية الإسلامية، وتطوير تأليف كتبها على وجه الخصوص، من خلال اعتماد معايير الجودة كآلية لتأليف الكتاب المدرسي، كما تصلح لتستعملها في نفس الوقت لتقويم ما تم انتاجه من الكتب المدرسية. ويأتي هذا البحث لصياغة نموذج شبكة معايير متكاملة من الضوابط الأساسية سواء على المستوى العلمي أو التربوي أو الفني. يمكن الاطلاع أكثر على الكتاب من خلال زيارة صفحة الكتاب على الرابط التالي: https://www.morebooks.de/store/gb/book/نموذج-معايير-الجودة-لتأليف-الكتاب-المدرسي-في-مادة-التربية-الإسلامية/isbn/978-620-2-35291-8
ورقة مقدم لفعاليات المؤتمر الدولي الثاني لجودة التعلیم بجامعة ابن زهر ، أكادير أيام 13 الى 15 مارس 2019. تسعى الورقة إلى الوقوف على واقع التعليم الجامعي بالمغرب ومدى اندماجه في الثورة التكنولوجية التعليمية الحديثة ، ومعرفة مختلف الإمكانات... more
ورقة مقدم لفعاليات المؤتمر الدولي الثاني لجودة التعلیم بجامعة ابن زهر ، أكادير أيام 13 الى 15 مارس 2019. تسعى الورقة إلى الوقوف على واقع التعليم الجامعي بالمغرب ومدى اندماجه في الثورة التكنولوجية التعليمية الحديثة ، ومعرفة مختلف الإمكانات التي خصصت لتطبيق مشروع التعليم الإلكتروني في الجامعة المغربية، وكذا الدعم الذي سيقدمه اعتماد هذا النموذج من أجل النهوض بالتعليم العالي وتطويره. ولإحاطة واسعة بمختلف جوانبها. الجامعة المغربية وتجميعهم لاستقبال التعليم الإلكتروني بعد انتهاء مهنتهم للإجراهات والتحقيقات التي تواجههم في جودته وفاعليته. يمكن أن تكون الطريقة المنهجية في تحليلها؟ الكلمات المفتاحية: التعليم الإلكتروني - الجامعة المغربية -.
ورقة مقدمة لفعاليات الملتقى الدولي الثاني الموسوم ب: دور الاتصال في ضمان الجودة الشاملة بمؤسسات التعليم العالي المنظم بكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية جامعة البليدة2-علي لونيسي، يومي: 27 و28 نونبر 2019م. تهدف الدراسة إلى تشخيص مدى... more
ورقة مقدمة لفعاليات الملتقى الدولي الثاني الموسوم ب: دور الاتصال في ضمان الجودة الشاملة بمؤسسات التعليم العالي المنظم بكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية جامعة البليدة2-علي لونيسي، يومي: 27 و28 نونبر 2019م. تهدف الدراسة إلى تشخيص مدى استعداد الطلبة المغاربة لانخراط في تجربة الجامعة الافتراضية والتعليم الإلكتروني عن بعد، مع تحديد الدوافع الذاتية والموضوعية لاختياراتهم وما يتميزون بها من خصائص تؤهلهم لاستقبال هذا النمط الجديد من التعلم، إضافة إلى تحديد طرق وأساليب استعمال الطلبة لتكنولوجيا المعلومات والاتصال في التعلم. تم جمع بيانات الدراسة من خلال أداة استمارة اشتملت على عشرون سؤالاُ موزعة على أربع محاور، تم اخضاعها للتحكيم من قِبل عدد من الخبراء والباحثين، ليتم بعد ذلك توزيعها على عينة عشوائية من الطلبة المنتمين لإحدى التخصصات ذات الاستقطاب المفتوح، وبعد جمع البينات من 296 طالب، استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، لتكشف النتائج أن هناك إقبال مهم على استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال وتوظيفها بشكل كبير في عمليات التعلم سواء من خلال توظيفها في البحث أو التواصل مع المدرسين والزملاء أو من خلال انخراط نسبة مهمة من الطلبة في منصات التعلم المفتوح، وقد رحب ما نسبته 86 بالمئة من الطلبة بفكرة الجامعة الافتراضية مبدين استعدادهم لجعلها طريقتهم في التعلم إذا ما تم اعتمادها من طرف جامعاتهم. الكلمات المفتاح: التعليم الإلكتروني – الجامعة الافتراضية – تكنولوجيا المعلومات والاتصال – الجامعة المغربية
تسعى هذه الورقة إلى الوقوف على واقع التعليم الجامعي بالمغرب ومدى اندماجه في الثورة التكنولوجية التعليمية الحديثة، ومعرفة المؤهلات التي تتوفر عليها الجامعة المغربية، وكذا التعرف على شروط تنزيل مشروع التعليم الإلكتروني. ولإحاطة أوسع بمختلف... more
تسعى هذه الورقة إلى الوقوف على واقع التعليم الجامعي بالمغرب ومدى اندماجه في الثورة التكنولوجية التعليمية الحديثة، ومعرفة المؤهلات التي تتوفر عليها الجامعة المغربية، وكذا التعرف على شروط تنزيل مشروع التعليم الإلكتروني. ولإحاطة أوسع بمختلف جوانب الإشكالية تم تناول الموضوع من جوانب مختلفة بدءً من رصد التحديات التي تواجه التعليم الجامعي المغربي، انتقالاً إلى مناقشة شروط نجاح التعليم الإلكتروني، لنقف مع الإمكانات التي تتوفر عليها البنية الجامعية المغربية وتجعلها مستعدة لاستقبال هذا النوع من التعليم، غير مهملين للإكراهات والتحديات التي من شأنها أن تحد من جودته وفاعليته، والتي وجب التخلص منها وايلاءها الأهمية القصوى لتحقيق نجاح التجربة وضمان استمراريتها. وقد ارتأينا أن يكون المنهج الوصفي التحليلي المنهج الأنسب لصياغة هذه الورقة، باعتباره الطريقة الأمثل لوصف الموضوع المراد دراسته من خلال منهجية علمية، تصل إلى تقرير نتائج وتوصيات بخصوص الأسئلة المطروحة التي حاولت الورقة الإجابة عنها. الكلمات المفتاحية: التعليم الإلكتروني - الجامعة الافتراضية - الجامعة المغربية
جاءت هذه المقالة في سياق البحث عن الإمكانات المكنونة، والآفاق الرحبة لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في تيسير عملية البحث العلمي، ومناقشة الإشكالات التي تعد في تقديرنا محددات أساسية لعملية النهوض بجودة البحث العلمي والتحسين من... more
جاءت هذه المقالة في سياق البحث عن الإمكانات المكنونة، والآفاق الرحبة لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في تيسير عملية البحث العلمي، ومناقشة الإشكالات التي تعد في تقديرنا محددات أساسية لعملية النهوض بجودة البحث العلمي والتحسين من فاعليته ونوعيته، والحد من العوائق والصعوبات التي تواجه الباحثين، ومن تم فإن الأسئلة المؤطرة للورقة تتمحور حول ما يلي: ما أهمية إدماج تكنولوجيا المعلومات والاتصال في خدمة البحث العلمي؟ وما الذي حققته المملكة المغربية في هذا المجال؟ وما الإمكانات التي تتيحها هذه التكنولوجيا لمساعدة الباحثين في تطوير جودة الأبحاث والدراسات العلمية؟ لمناقشة هذه الأسئلة فقد اعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي من خلال الرجوع الى المصادر والدراسات ذات الصلة بالموضوع من أبحاث علمية ومقالات مُحّكمة، إضافة إلى رصد التجارب المحلية وتجربة المركز الوطني للبحث العلمي والتقني في هذا المجال، وكذا تقديم مقترحات بغية تحسين خدمات الجامعة المغربية في مجال البحث العلمي وإدماج تكنولوجيا المعلومات والاتصال.
إن فكرة هذه الورقة نابعة من الحاجة إلى مراجعة الطرق البيداغوجية الحالية التي تعاني من مشكل التقادم وعجزها إلى حد كبير عن اثارة اهتمام المتعلمين المتعطشين للتكنولوجيا والتقنيات الحديثة، وتلبية احتياجاتهم الراهنة، خاصة فيما يتعلق بترسيخ... more
إن فكرة هذه الورقة نابعة من الحاجة إلى مراجعة الطرق البيداغوجية الحالية التي تعاني من مشكل التقادم وعجزها إلى حد كبير عن اثارة اهتمام المتعلمين المتعطشين للتكنولوجيا والتقنيات الحديثة، وتلبية احتياجاتهم الراهنة، خاصة فيما يتعلق بترسيخ المهارات القرن الحادي والعشرين، وتعتبر طريقة الفصل المعكوس أحد تطبيقاتها الناجحة، إذ بمقدورها المزاوجة بين التكوين والتأهيل ومراعاة حاجيات المتعلم المتنوعة، ثم إن هذه الطريقة أثبت نجاحها في كثير من التجارب الدولية والممارسات التربوية. ونسعى من خلال هذه الورقة إلى الإجابة عن سؤال الكيفية التي يمكن من خلالها تطبيق طريقة الفصل المعكوس في تدريس مادة التربية الإسلامية، بما يحقق اكساب المتعلمين لمهارات التفكير، وهي إشكالية نناقشها بالمنهج الوصفي التحليلي من خلال ثلاث محاور وخاتمة.
تدريس المهارات الناعمة في التجارب الجامعية: دراسة مقارنة ورقة مقدمة ضمن فعاليات الندوة الدولية: الأنظمة التربوية في التعليم العالي شروط النجاح من خلال بعض النماذج الناجحة. خلال يومي13 و14 نونبر 2021.
تهدف الدراسة الحالية إلى الكشف عن واقع التجربة المغربية في مجال إدماج المهارات الحياتية على مستوى المناهج التعليمية والمبادرات الوطنية في التعليم المدرسي بمختلف أسلاكه ومستوياته، من خلال اعتماد المنهج الاستطلاعي والوصفي لبرامج إدماج... more
تهدف الدراسة الحالية إلى الكشف عن واقع التجربة المغربية في مجال إدماج المهارات الحياتية على مستوى المناهج التعليمية والمبادرات الوطنية في التعليم المدرسي بمختلف أسلاكه ومستوياته، من خلال اعتماد المنهج الاستطلاعي والوصفي لبرامج إدماج المهارات الحياتية في المنهاج والبرامج التعليمية بعد الميثاق الوطني للتربية والتكوين، وكذا معالم المراجعة الجديدة للمناهج والبرامج 2020/2021. بالإضافة إلى البحث في تلك المبادرات التربوية بالمدرسة المغربية التي تهتم بإدماج مفاهيم مهارية، من قبيل مبادرة مشروع "مهارتي"، وكذا مبادرة التثقيف بالنظير (APT2C)، بالإضافة إلى برنامج مهارات الشباب الأفريقي "Open P-Tech for Africa". هذا وسجلت الدراسة مجموعة من الفرص والإمكانات التي تزخر بها التجربة المغربية وكذا مجموعة من الإكراهات والتحديات التي قد تحد من فاعلية التجربة، هذا وقد اوصت الدراسة بضرورة العمل على إيجاد نموذج لتنزيل المهارات الحياتية ضمن خطة شمولية لمختلف الأسلاك التعليمية يبدأ من التعليم الابتدائي وانتهاء بالتعليم الجامعي.
تهدف الدراسة إلى البحث في التجربة المغربية ضمن سياق اعتمادها لنمط التعليم بالتناوب كحل لتجاوز عواقب جائحة كوفيد 19 على المنظومة التعليمية، وذلك من خلال البحث في أثر اعتماد هذا النمط على مستوى التحصيل الدراسي لدى عينة من (143) تلميذاً... more
تهدف الدراسة إلى البحث في التجربة المغربية ضمن سياق اعتمادها لنمط التعليم بالتناوب كحل لتجاوز عواقب جائحة كوفيد 19 على المنظومة التعليمية، وذلك من خلال البحث في أثر اعتماد هذا النمط على مستوى التحصيل الدراسي لدى عينة من (143) تلميذاً وتلميذة بالسلك الثانوي التأهيلي، وبعد جمع المعطيات ومعالجتها إحصائيا ببرنامج (SPSS)، تم تسجيل مجموعة من النتائج أبرزها: وجود تمثلات خاطئة لدى المتعلمين لمفهوم نمط التعليم بالتناوب؛ تفضيل العينة لنمط التعليم الحضوري على باقي الأنماط التعليمية؛ مواجهة العينة لصعوبات مختلفة في التعلم الذاتي؛ تسجيل تراجع على مستوى التحصيل الدراسي العام للعينة في السنة الأخيرة؛ التحصيل الدراسي لمادة الرياضيات هو الأكثر تراجعاً بين المواد الدراسية. هذا وتقترح الدراسة مجموعة من التوصيات أهما: نجاح نمط التعليم بالتناوب لا يمكن أن يتحقق إلا عبر تبني مشروع تربوي متكامل، ضرورة إطلاق برامج موازية لتأهيل المتعلم وتمكينه من مهارات القرن الحادي والعشرين وخاصة مهارات التعلم الذاتي، وإدارة الذات، وتدبير الوقت؛ ضرورة تصحيح المفاهيم المتعلقة بالتعلم بالتناوب لدى المتعلمين والآباء؛ ضرورة التعامل مع المواد الدراسية بطريقة مُكيفة تراعي الطبيعة المعرفية للمادة وخصائصها المهارية؛ ضرورة إطلاق سلسلة من الأبحاث والدراسات لتشخيص مستوى الفاقد التعليمي جراء هذه الجائحة، والمسارعة في إطلاق برامج لسد الفجوة التي حصلت بسبب هذه الأزمة، الاستفادة من هذه التجربة في بناء تصورات استباقية لضمان التعلم في وقت الأزمات. الكلمات المفتاحية: التعليم بالتناوب ؛ التحصيل الدراسي ؛ التعلم الذاتي ؛ التعلم عن بعد ؛ المدرسة المغربية. Abstract : This paper aims to examine the Moroccan experience of adopting the rotation model of learning as a solution to overcome the consequences of the Covid-19 pandemic on the educational system, by investigating the effect of this pattern on the educational achievement of a sample of 143 high school pupils, using the statistical method. The paper has recorded a set of results, most notably: A problem of learners' perceptions on rotation model of learning; The preference of the sample of an on-site model of learning over other types of education; The sample encountered various self-learning difficulties; A general decline in academic achievement of the sample last
تهدف الدراسة الحالية إلى الكشف عن واقع التجربة المغربية في مجال إدماج المهارات الحياتية على مستوى المناهج التعليمية والمبادرات الوطنية في التعليم المدرسي بمختلف أسلاكه ومستوياته، من خلال اعتماد المنهج الاستطلاعي والوصفي لبرامج إدماج... more
تهدف الدراسة الحالية إلى الكشف عن واقع التجربة المغربية في مجال إدماج المهارات الحياتية على مستوى المناهج التعليمية والمبادرات الوطنية في التعليم المدرسي بمختلف أسلاكه ومستوياته، من خلال اعتماد المنهج الاستطلاعي والوصفي لبرامج إدماج المهارات الحياتية في المنهاج والبرامج التعليمية بعد الميثاق الوطني للتربية والتكوين، وكذا معالم المراجعة الجديدة للمناهج والبرامج 2020/2021. بالإضافة إلى البحث في تلك المبادرات التربوية بالمدرسة المغربية التي تهتم بإدماج مفاهيم مهارية، من قبيل مبادرة مشروع "مهارتي"، وكذا مبادرة التثقيف بالنظير (APT2C)، بالإضافة إلى برنامج مهارات الشباب الأفريقي "Open P-Tech for Africa". هذا وسجلت الدراسة مجموعة من الفرص والإمكانات التي تزخر بها التجربة المغربية وكذا مجموعة من الإكراهات والتحديات التي قد تحد من فاعلية التجربة، هذا وقد اوصت الدراسة بضرورة العمل على إيجاد نموذج لتنزيل المهارات الحياتية ضمن خطة شمولية لمختلف الأسلاك التعليمية يبدأ من التعليم الابتدائي وانتهاء بالتعليم الجامعي.