النصف المضيء من الباب الموارب Quotes
676 ratings, 3.44 average rating, 121 reviews
النصف المضيء من الباب الموارب Quotes
Showing 1-30 of 38
“تصوَّر أنني أُحبُّك - والله أُحبُّك -
بهذا الشكل العفوي
وأنا أشقُّ برتقالةً نصفَينِ... أتذكّرك
وأنا أعبر الشارع نحو الرصيف المقابل... أتذكّرك
وأنا أضع طلاء أظافري الأحمر البرّاق... أتذكّرك
وأنا أُمرِّر يدي فوق رؤوس الأطفال... أتذكّرك
وأنا أقف أمام البحر الهائل الزُّرقة... أتذكّرك
وأنا أختار أثاث البيت... أتذكّرك
وأنا أُغلِّف هدايا العيد... أتذكّرك
وأنا أستيقظ صباحاً... أتذكّرك
إييييه يا صديقي؛
البنت المُتوجِّسة خيفةً من زمن سيء؛
تُحبُّكَ الآن .”
― النصف المضيء من الباب الموارب
بهذا الشكل العفوي
وأنا أشقُّ برتقالةً نصفَينِ... أتذكّرك
وأنا أعبر الشارع نحو الرصيف المقابل... أتذكّرك
وأنا أضع طلاء أظافري الأحمر البرّاق... أتذكّرك
وأنا أُمرِّر يدي فوق رؤوس الأطفال... أتذكّرك
وأنا أقف أمام البحر الهائل الزُّرقة... أتذكّرك
وأنا أختار أثاث البيت... أتذكّرك
وأنا أُغلِّف هدايا العيد... أتذكّرك
وأنا أستيقظ صباحاً... أتذكّرك
إييييه يا صديقي؛
البنت المُتوجِّسة خيفةً من زمن سيء؛
تُحبُّكَ الآن .”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“لو حدثَ واجتمعنا
كيفَ سأقول للحُزنِ: «وداعاً »
دونَ أنْ أبدو خائنةً للعِشرة؟”
― النصف المضيء من الباب الموارب
كيفَ سأقول للحُزنِ: «وداعاً »
دونَ أنْ أبدو خائنةً للعِشرة؟”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“أتوَّهمُ أنني لا أحد ؛ حتَّى إذا رأيتُكَ لا يُزعجني أنكَ لا تراني”
― النصف المضيء من الباب الموارب
― النصف المضيء من الباب الموارب
“بدااائيةٌ أنا حينَ أقول :
«ادفعني » بقوّةٍ لكنّ لا تتركني منكَ أسقط...
...
..
.
أخافُ (التكسُّر) وحدي!”
― النصف المضيء من الباب الموارب
«ادفعني » بقوّةٍ لكنّ لا تتركني منكَ أسقط...
...
..
.
أخافُ (التكسُّر) وحدي!”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“كانتْ هُناك صبيَّة صغيرة
حينَ يَشتدُّ البرد تُفصَّل جسدها معطفاً لِلعابرين ؛
.
.
.
في الصيفِ قالوا :
! هذه العارية أفسدتنا”
― النصف المضيء من الباب الموارب
حينَ يَشتدُّ البرد تُفصَّل جسدها معطفاً لِلعابرين ؛
.
.
.
في الصيفِ قالوا :
! هذه العارية أفسدتنا”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“يا ربّ ...
أريد أن أزرعَ لوالدي حقلاً يرتديه كمعطفٍ أيام البرد
أزراره بتلاتٌ ملوَّنة
وياقته شجرة،”
― النصف المضيء من الباب الموارب
أريد أن أزرعَ لوالدي حقلاً يرتديه كمعطفٍ أيام البرد
أزراره بتلاتٌ ملوَّنة
وياقته شجرة،”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“ليتني وردة تغرسني في حوضِ تُربتك
قُربَ نافذتكَ الشرقيّة
تقطفني أيّها الولد الأسمر على مطلعِ أيلول؛
لا تتركني أبداً أموت وحيدة كما الآن.”
― النصف المضيء من الباب الموارب
قُربَ نافذتكَ الشرقيّة
تقطفني أيّها الولد الأسمر على مطلعِ أيلول؛
لا تتركني أبداً أموت وحيدة كما الآن.”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“يضيق بي المدى و تصبح وحدتي أرحب”
― النصف المضيء من الباب الموارب
― النصف المضيء من الباب الموارب
“هذا كلّ ما أعرفهُ عن الأحاسيسِ العميقة بين اثنَين
إننيّ ببساطةٍ عندما أنام
أترُكُ شِقِّي الأيمن فارغاً؛
أترُكُ لكَ البابَ مفتوحاً؛
حينَ تهتزُّ كأس الماء بجانب المنضدة
أعرفُ أنكَ قد عَبرتني
تماماً في الوقت الهادئ الذي تنام يدكَ الحنُّونة السَّمراء في شَعري !”
― النصف المضيء من الباب الموارب
إننيّ ببساطةٍ عندما أنام
أترُكُ شِقِّي الأيمن فارغاً؛
أترُكُ لكَ البابَ مفتوحاً؛
حينَ تهتزُّ كأس الماء بجانب المنضدة
أعرفُ أنكَ قد عَبرتني
تماماً في الوقت الهادئ الذي تنام يدكَ الحنُّونة السَّمراء في شَعري !”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“الحُبّ علاقة بين اثنَين
وأنا أقف خلف كلّ مصطلحٍ أحادي
لا يقبل التثنية!”
― النصف المضيء من الباب الموارب
وأنا أقف خلف كلّ مصطلحٍ أحادي
لا يقبل التثنية!”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“أشعرُ نحوكَ بِالقُرب ,
القُرب الّذي يجعلنا نختلف على أشياءٍ سخيفة
كمُبيَّضِ القهوة وفيلمكَ المُفضّل
وصديقاتك .....
اللاتي هُنّ في الأصلِ صديقاتي!”
― النصف المضيء من الباب الموارب
القُرب الّذي يجعلنا نختلف على أشياءٍ سخيفة
كمُبيَّضِ القهوة وفيلمكَ المُفضّل
وصديقاتك .....
اللاتي هُنّ في الأصلِ صديقاتي!”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“إنها مشكله فعلاً
أن أكون أنا الشيئ الآخر المهمل الذي أركنه على الرف
آخذني قدر المستطاع, بحسب الوقت الكافي للتفرغ لي
أهملني أياماً عديده
و حين أعود إلي أجدني أخرى
مشكله كبيره تضخمت, على الرف ذاته تنتظر أن يتناولها أحد
أمد يدي ولا أجدني... أتلفت حولي و لا أحد سواي
أصير أنا المشكله التي تسير بقدمين نحيلتين
تنتزع الرف المعلق أعلى الجدار و تنتهي الحكاية”
― النصف المضيء من الباب الموارب
أن أكون أنا الشيئ الآخر المهمل الذي أركنه على الرف
آخذني قدر المستطاع, بحسب الوقت الكافي للتفرغ لي
أهملني أياماً عديده
و حين أعود إلي أجدني أخرى
مشكله كبيره تضخمت, على الرف ذاته تنتظر أن يتناولها أحد
أمد يدي ولا أجدني... أتلفت حولي و لا أحد سواي
أصير أنا المشكله التي تسير بقدمين نحيلتين
تنتزع الرف المعلق أعلى الجدار و تنتهي الحكاية”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“وجهك و وجهي
أُحاول مُطابقتهما ؛
أنْ يلتصقا معاً في مُحاوَلةٍ شَاقةٍ
لِاكتشافِ ملامح أطفـالي .”
― النصف المضيء من الباب الموارب
أُحاول مُطابقتهما ؛
أنْ يلتصقا معاً في مُحاوَلةٍ شَاقةٍ
لِاكتشافِ ملامح أطفـالي .”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“بحثتُ عنكَ طويلاً...
تحت عجلات السيّارات؛
في الأزقَّة؛
فوق الأرصفة؛
في وجوه الغرباء؛
بينَ حقائب الراحلين؛
وألصقتُ صورتكَ في ظهري من الخلف:
(هذا الذي يدفعني إلى جنون مُميت دلُّوه إلى وجهي)”
― النصف المضيء من الباب الموارب
تحت عجلات السيّارات؛
في الأزقَّة؛
فوق الأرصفة؛
في وجوه الغرباء؛
بينَ حقائب الراحلين؛
وألصقتُ صورتكَ في ظهري من الخلف:
(هذا الذي يدفعني إلى جنون مُميت دلُّوه إلى وجهي)”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“أنا الصبيَّةُ التاركة وعودها تحت مقاعد الحافلات
المُختبئة خلف الشبابيك تُردِّد أغنية قوميّة تسير بها جانبك في ركْبِ
المظاهرات...
الغبيَّةُ المُتهرِّبة من مواعيدكَ الغرامية لأنّها لا تعرف مذاق القُبلات
ولا خطوات الرقص الصاخبة
ولا تحفظ من الكلمات إلاّ ما روته
السيّدات الفاضلات عن الحبّ والزواج
وتربية الأطفال
ليكونوا سنداً
للوطن .”
― النصف المضيء من الباب الموارب
المُختبئة خلف الشبابيك تُردِّد أغنية قوميّة تسير بها جانبك في ركْبِ
المظاهرات...
الغبيَّةُ المُتهرِّبة من مواعيدكَ الغرامية لأنّها لا تعرف مذاق القُبلات
ولا خطوات الرقص الصاخبة
ولا تحفظ من الكلمات إلاّ ما روته
السيّدات الفاضلات عن الحبّ والزواج
وتربية الأطفال
ليكونوا سنداً
للوطن .”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“المشكله التي ترهقني أكثر من هذا كله
حين يسألوني مل بكِ؟
ولا أعرف كيف أقول كل ما بي
إنه غير مفهوم, بس كل شيئ لكني لا اعرفه”
― النصف المضيء من الباب الموارب
حين يسألوني مل بكِ؟
ولا أعرف كيف أقول كل ما بي
إنه غير مفهوم, بس كل شيئ لكني لا اعرفه”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“أرصفةٌ تذرف الحُزن كُلّ صباح
حبّة قمح تحتسي قهوتها مع نملةٍ وحيدة
مقعدٌ شاغر في حديقةٍ لا يرتادها أحد
شجرةٌ مُتكئة على كتفِ عابر لا يكترث
قفاز أرملة باهت
رسائل منسيَّة بجيبِ حقائب قديمة
طائرٌ أفضى بوجعه إلى الريح
والسماء مقصلة؛
الَّذي كُنتهُ قبلَ أنْ أحبّكَ
شأنٌ آخر لا علاقةَ لكَ به.”
― النصف المضيء من الباب الموارب
حبّة قمح تحتسي قهوتها مع نملةٍ وحيدة
مقعدٌ شاغر في حديقةٍ لا يرتادها أحد
شجرةٌ مُتكئة على كتفِ عابر لا يكترث
قفاز أرملة باهت
رسائل منسيَّة بجيبِ حقائب قديمة
طائرٌ أفضى بوجعه إلى الريح
والسماء مقصلة؛
الَّذي كُنتهُ قبلَ أنْ أحبّكَ
شأنٌ آخر لا علاقةَ لكَ به.”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“أُطلُّ على شوارع لا أجنحة لها
ولا تُعانقها زوايا حادة
يضيق بي المدى
وتُصبح وحدتي أرحب !”
― النصف المضيء من الباب الموارب
ولا تُعانقها زوايا حادة
يضيق بي المدى
وتُصبح وحدتي أرحب !”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“الولدُ الخجول
يرسم في كفّي نافذة ؛
يُمثّل دور اللصّ
ثُمّ يـدْخُلــني !”
― النصف المضيء من الباب الموارب
يرسم في كفّي نافذة ؛
يُمثّل دور اللصّ
ثُمّ يـدْخُلــني !”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“لا أعرف كيف أتحكَّم في عضلةِ وجهي
كما لا أُجيد الضحك على مسرحيةٍ هزلية
أو إقفال ياقة قميصي العلوية بإتقان
! حين أمشي في شارعٍ مُزدحم”
― النصف المضيء من الباب الموارب
كما لا أُجيد الضحك على مسرحيةٍ هزلية
أو إقفال ياقة قميصي العلوية بإتقان
! حين أمشي في شارعٍ مُزدحم”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“أريد حين أموت أن يكون لي مكان في السماء”
― النصف المضيء من الباب الموارب
― النصف المضيء من الباب الموارب
“في الشتاء
الملابس وحدَها تبقى دافئة،
الخِزانات الضيّقة
تُخفي جيّداً أصواتَ القُبَل!”
― النصف المضيء من الباب الموارب
الملابس وحدَها تبقى دافئة،
الخِزانات الضيّقة
تُخفي جيّداً أصواتَ القُبَل!”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“الأصابع تُصبح أليفةً في العَتَمَة.”
― النصف المضيء من الباب الموارب
― النصف المضيء من الباب الموارب
“القَدَمُ الموعودة بجناحَين ورقصة تانغو أخيرة ؛
الَّتي تترك آثاراً ورديَّة قُربَ محطّات القطار
وفوقَ مقاعد السيرك المهجورة
كَالربيعِ الباهِت المُنسدِل من جيبِ معطفٍ قديم
الخيطُ الكريه الَّذي لا يُحبَّه أحد.”
― النصف المضيء من الباب الموارب
الَّتي تترك آثاراً ورديَّة قُربَ محطّات القطار
وفوقَ مقاعد السيرك المهجورة
كَالربيعِ الباهِت المُنسدِل من جيبِ معطفٍ قديم
الخيطُ الكريه الَّذي لا يُحبَّه أحد.”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“سَمِعتُها البارحة تتحدّث لوميضِ شاشتها
بنبرةٍ هزيلة،
كَانتْ تُعاتِب الضوء أنُّه لا ينام،
كَانتْ تنصحهُ بِضرورةِ التمدُّد قُربَها.”
― النصف المضيء من الباب الموارب
بنبرةٍ هزيلة،
كَانتْ تُعاتِب الضوء أنُّه لا ينام،
كَانتْ تنصحهُ بِضرورةِ التمدُّد قُربَها.”
― النصف المضيء من الباب الموارب
“أكتبُ قصيدةً رطبةً
يفرُّ من صدرها عصفورٌ حزين
من عينَيها تطيرُ ذبابةٌ
تقف فوقَ رأسي... تُقلقني
(أنا الجثة التي فاتها أن تموتَ بشكلٍ جيّد)
تقف قرب أذني
وتردِّد زززز:
السقفُ يَمشي بمُحاذاةِ ظلٍّ هزيل
والظلّ الهزيل يمشي وحيداً!”
― النصف المضيء من الباب الموارب
يفرُّ من صدرها عصفورٌ حزين
من عينَيها تطيرُ ذبابةٌ
تقف فوقَ رأسي... تُقلقني
(أنا الجثة التي فاتها أن تموتَ بشكلٍ جيّد)
تقف قرب أذني
وتردِّد زززز:
السقفُ يَمشي بمُحاذاةِ ظلٍّ هزيل
والظلّ الهزيل يمشي وحيداً!”
― النصف المضيء من الباب الموارب