Divers matériaux de décor rentrent dans l'ornementation des constructions au XIX e siècle. Les carreaux de faïence figurent parmi les éléments les plus marqués 1. En effet, cet élément de décor a revêtu une importance considérable, en... more
Divers matériaux de décor rentrent dans l'ornementation des constructions au XIX e siècle. Les carreaux de faïence figurent parmi les éléments les plus marqués 1. En effet, cet élément de décor a revêtu une importance considérable, en particulier, dans les palais beylicaux et les demeures princières. Les carreaux de faïence ont été, toujours, employés comme matériau principal de décoration. Leur choix et leur provenance formaient un choix minutieux ressortant, le plus souvent, directement du bey. Ces résidences conservent des remarquables ensembles décoratifs témoignant de l'histoire de la céramique locale et importée et de son usage dans le décor entre le XVIII e et le XIX e siècle. De ce fait, ces monuments fournissent un point de référence très important pour l'étude des carreaux de revêtement et de pavage. Toutefois, ces carreaux de faïence architecturale sont l'un des matériaux de la construction qui soulèvent le plus des différentes questions liées à la fabrication, à la provenance, à la datation, aux échanges commerciaux et aux mutations culturelles.
Recensione a: Joel L. Whitton, Joe Fisher, Dopo la morte prima della rinascita: un’affascinante indagine sul “bardo”, il periodo intermedio tra la morte e una nuova vita (titolo originale: Life Between Life: Scientific Explorations into... more
Recensione a: Joel L. Whitton, Joe Fisher, Dopo la morte prima della rinascita: un’affascinante indagine sul “bardo”, il periodo intermedio tra la morte e una nuova vita (titolo originale: Life Between Life: Scientific Explorations into the Void Separating One Incarnation from the Next), traduzione italiana a cura di Mario Monti, Milano, Gruppo Editoriale Armenia, 2005, 187 pp.
لا شك في أن إحداث سانية باردو وارتياد السلاطين الحفصيين لها كانت حلقة مفصلية في التحوّل التاريخي الذي عرفته هذه الجهة. كما كان لذلك أثر في تحديد نوعية العمران وطريقة التعمير ووسائلها. ولم يخلد ذكر قصر منذ ذلك التاريخ كما خلد قصر باردو.... more
لا شك في أن إحداث سانية باردو وارتياد السلاطين الحفصيين لها كانت حلقة مفصلية في التحوّل التاريخي الذي عرفته هذه الجهة. كما كان لذلك أثر في تحديد نوعية العمران وطريقة التعمير ووسائلها. ولم يخلد ذكر قصر منذ ذلك التاريخ كما خلد قصر باردو. فقد عرّج عليه أغلب المؤرخين والموثقين ووصفه جلّ الرحالة الذين زاروا البلاد وصفا فاق كل ما ورد في باقي القصور. ولا يزال هذا القصر المنيف قائما إلى اليوم وتشهد بعض أبنيته عماّ ورد في تصنيفاتهم. وقد اتجه اهتمامنا إلى إعادة دراسة قصور باردو وناحيتها بعد أن أبانت الوثائق والأرشيفات المحلية والأجنبية معطيات جديدة لم تتعرّض لها الدراسات السابقة. كما كانت رغبتنا في المضيّ قدما في محاولة سبر أغوار مجال مهمّ من التاريخ العقاري والعمراني لم يقع تناوله من قبل. وبتوفر قرائن تسمح في استعادة هذه الدراسة والخوض فيها من جديد. وتتمثل في مادة مصدرية هامة تستعمل لأول مرة لدراسة هذه الجهة. نرنو من خلالها إلى محاولة استرجاع تصوّر المشهد التعميري للجهة وتوزّع وحداته الأساسية. كما نروم من خلالها استجلاء الجوانب المعمارية لقصر باردو وناحيته. ولا يخلو اختيارنا لهذا الموضوع من اعتبارات أخرى. فلم تطرق الجهة وقصورها بصورة دقيقة وشاملة. ولا تزال معارفنا الخاصة بها تقتصر على بعض الدراسات التاريخية بالأساس في حين اقتصرت المعمارية منها على دراسة الشواهد الباقية دون المضيّ قدما في استجلاء مكوّناتها. ولا ينفي ذلك قيمتها بل بالعكس يؤكدها باعتبارها اللبنة الأولى لدراسة جزء هام من المجال الضاحوي لمدينة تونس الذي تحوّل إلى دار للملك ومركزا استراتيجيا للحكم على امتداد قرون متتالية. كما يتأتّى اختيارنا لقصر باردو من تفرّده عن بقية القصور الأخرى بوظيفته الإدارية الرئيسية وبعده السلطوي وشحنته الرمزية. فقد شمل بدوره بعدين أولهما مركزي إداري لاحتوائه على دواوين الحكم والقضاء، وثانيهما ريفي استراتيجي فالجهة برمتها تعتبر حلقة وصل لا يمكن تفاديها تربط مدينة تونس بنواحيها الشمالية الشرقية والشمالية الغربية. كما تعد من بين أهمّ المزدرعات وأقربها في تزويد مدينة تونس بما توفره السواني من منتجات مختلفة. ويضاف إلى كل ذلك أن قصورها تجمع بين صفتين أساسيتين فهي تؤمن وظيفة سكنية دائمة وتوفّر كل مرافق الرفاهة الموجودة بقصور الراحة الموسمية. وما حثّنا أيضا تعرّض سواني جهة باردو وأغلب قصورها إلى التلاشي والاندثار الناتج عن طبيعة تحوّل أحيازها من مجال ريفي ذي نشاط زراعي إلى مجال عمراني ذي قيمة عقارية مضافة في تزايد مستمر، وهو ما يحتم دراستها وتوثيقها قصد إثراء مدوّنة الأحواز الخاصة بالفترة الحديثة. فانصبت جهودنا في البداية على استطلاع تواصل التعمير بالجهة منذ ظهورها خلال الفترة الحفصية بمقارعة النصوص المصدرية والوثائق الأرشيفية بالواقع الميداني الأثري. وعمدنا إلى إعادة تشكيل مورفولوجيا المشهد التعميري بها من منطلق أن إنشاء مراكز عمرانية تتطلّب التشكل لتأقلم وفق المعطيات الطبيعية التي تندرج ضمنها. فتتبعنا توزّع مجموعة السواني التي تؤلفها. وتعقّبنا مختلف التحولات العقارية والعمرانية التي عرفتها. وقد تمكنّا في هذا الصدد من تقديم معطيات تجيب على الكثير من الأسئلة المطروحة. وتعدّ بعض النتائج التي توصلنا إليه من قبيل الاكتشاف. فقد تمكنّا من تحديد موقع الجابية الحفصية التي ذكرها ابن عبد الباسط. كما حددنا سانية المالقي بكل دقة. وقد أحالتنا خصوصية المجال على إشكاليات عدة تتمثل في التساؤل عن مدى التواصل التعميري بالمنطقة عبر الحقبات التاريخية وعلاقته بقصر الحكم ومدى تأثيره فيه. ويطرح أيضا تساؤل عن علاقته بالمدينة المركز تونس من جهة وببقية الأحواز من جهة أخرى، باعتبار أن جهة باردو تمثل بداية الحزام الغربي لمدينة تونس وتشكّل ممرا ضروريا لأهم الطرق التي تربط مدينة تونس بأهم مدن الشمال والشمال الغربي. وأحالنا ذلك بدوره على تساؤل يتعلّق بنسق تطور المعمار بقصور باردو بمختلف مكوناته المعمارية. فقد زخرت الجهة بعدة قصور عكست جانب من تطوّر فنون العمارة في نطاق تمازج ثقافي وفني. فقد سعى القائمون عليها لخلق تناسق يتجاوب مع توزيع السانية والعناصر الطبيعية. ويتوزع هذا البحث على قسمين محوريين. أبرزنا في القسم الأول الجوانب التاريخية للمنطقة وذلك من خلال مقارنة استنتاجات الواقع الميداني بما توفره المصادر ووثائق الأرشيف. وكان ذلك بالتطرق وتبيّن إشكالية الامتداد والحدود والوضعية العقارية التي عرفتها المنطقة مع إبراز جوانب من أشكال التعمير والعمران البشري ودورها في تشكيل الوضعية العقارية الخاصة بجهة باردو. كما عرّجنا على الخاصيات الطبيعية لجهة باردو لما لها من أهمية في التشكل العمراني والمعماري، إضافة إلى ما قد تساهم به شبكة المسالك في خلق خريطة خاصة بالمنطقة تخص التوزع المجالي للسواني والقصور. وهوما ساعد على تصوّر المشاهد التعميرية المتلاحقة واسترجاع مختلف طبقاتها التراتبية. وحرصنا في تناولنا التاريخي في هذا المستوى على تقديم صورة لتطور المشهد التعميري منذ الفترة الحفصية وإلى موفي الفترة الحسينية لاقتناعنا بضرورة الربط بين مختلف الفترات لعلاقة الموروث التعميري عبر الحقبات التاريخية وتأثيره على تحديد الطراز المعماري بالجهة. وأوصلنا ذلك إلى جرد أولي للسواني بالجهة سواء على المستوى الكمي أو النوعي وذلك فيما يخص السواني المندثرة أو التي تعذّر تحديد موقعها إلى هذه اللحظة مع التركيز على كيفية توزعها بالمجال. وأرفقناه بأمثلة مساحية تنشر لأول مرة. واتبعنا في ذلك تمشي يعتمد أساسا على استقراء الخرائط القديمة وإعادة تركيب الأمثلة الموضعية لمختلف السواني مع اعتبار مساحتها. وأتاح لنا ذلك بكثير من الجهد والتعقيد تجميع ملامح وعناصر المنظومة العمرانية لحقبة تاريخية كاملة بأدق تفاصيلها ورصد حيثيات تطوّرها. وركناّ إلى ذلك لاصطدامنا بعوائق جمة مرتبطة أساسا بطبيعة مجال جهة باردو الذي فقد صفته الريفية منذ نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. وهو ما طمس المشهد الأصلي تماما. وأفردنا القسم الثاني من هذا البحث لدراسة قصور الجهة. وقد بوّبت حسب تسلسلها الزمني. ويصحب كل مثال دراسة تاريخية ومعمارية بمختلف أصنافها من الناحية التخطيطية، الإنشائية والزخرفية والغاية من ذلك تبيّن نسق تطورها عبر الحقبات التاريخية. ولجأنا في أغلب الحالات المدروسة لمقارعة الأثر المادي لهذه القصور بما توفر حولها من إشارات تاريخية ضافية. وأفادنا ذلك في معرفة نسق وشكل التطوّر الذي عرفته قصور باردو. كما أفادنا في تقصّي خصوصيات العمارة السكنية الرسمية ومدى تأثّر الطراز الرسمي والريفي الذي كان منطلق البناء. كما تطرّقنا أيضا إلى التحوّلات الوظيفية التي عرفتها بعض هذه القصور خلال الفترة الاستعمارية والتعرّض لمختلف التحويرات التي أدخلت عليها.
This paper presents a historical case study of religious appropriation of Indian Buddhism by Tibetan culture between the seventh and fourteenth centuries to form a new religious phenomenon, Tibetan bardo. This paper argues that the... more
This paper sets out to provide an overview of the little-researched genre of bar do'i rnam thar - an account of the experience of the intermediate state between two incarnations by Tibetan Buddhist masters. Representatives of this genre... more
This paper sets out to provide an overview of the little-researched genre of bar do'i rnam thar - an account of the experience of the intermediate state between two incarnations by Tibetan Buddhist masters. Representatives of this genre are identified, and the state of research and translation is summarised. This paper contributes to this field of research by providing an annotated translation, analysis, and critical edition of the so-far untranslated bar do'i rnam thar of the Seventh Karma pa from the Chos 'byung mkhas pa'i dga' ston.
FATHER JOHANNES LIEBELT – THE REVEREND OF GERMANCATHOLICS IN WAŁBRZYCH To continue the important industrial production and coal mining in the Walbrzych area of Lower Silesia the Polish authorities found it necessary to maintain a... more
FATHER JOHANNES LIEBELT – THE REVEREND OF GERMANCATHOLICS IN WAŁBRZYCH
To continue the important industrial production and coal mining in the Walbrzych area of Lower Silesia the Polish authorities found it necessary to maintain a significant German population. A large proportion of these highly skilled and experienced workers were of the Roman Catholic faith. Their spiritual wellbeing continued to be served by German priests after the end of of he Second World War as appointed by Church authorities. The priest Johannes Liebelt (1889–1963) was the longest serving spiritual leader for this con-fessional group, a strong advocate of German identify for his flock. Providing stimulation for their cultural and educational lives Liebelt was active in the entire Lower Silesian region until 1959. Particularly intere-sted in liturgical restoration he was a strongly involved in the „Una Sancta” and „Quickborn” movements. Largely biographical in nature this article looks at the vicissitudes of Liebelt’s life, his birth in Boleslawiec to his final days in Heidelberg in Western Germany. In particular his work as a parish priest in Lautawerk Lusiatia; his collaboration with Max Joseph Metzger in Meitingen; the time he spent in Rachowice near Gliwice and his service as a chaplain of a hospital in the Festung Breslau.
The central theme is about finding suitable Buddhist paths to becoming genuine practitioners. Using my fifty years of personal journey and the anecdotal narrations of my father and from gurus and masters, I take the readers through... more
The central theme is about finding suitable Buddhist paths to becoming genuine practitioners. Using my fifty years of personal journey and the anecdotal narrations of my father and from gurus and masters, I take the readers through various DISTRACTIONS during the different phases of life.
When narrating the first distraction of FUTURE DREAMS to obtain my degree, I describe the fundamentals of Buddhism, The Four Truths, my karmic link to Buddhism, and the blessings of my father's Guru Kyabje Polu Khen Rinpoche.
Through the second distraction of MONEY AND SUCCESS, I describe my view about achieving material success through a degree and working for multinational computer companies. Here I explain the meaning of a Buddhist Path that must include both methods and wisdom.
How we become accustomed to our third distraction of HABITS is in the later Swiss-based part of my career, with Buddhism strengthening. I started seeking a path and took refuge in a centuries-old Dodrupchen lineage through one of the living masters Kyabje Dodrupchen Rinpoche in India.
The fourth distraction of DEATH of both my parents was a tragic experience. Here I introduce the classical treasure (terma) text of The Tibetan Book of the Dead that describes living and dying in entirety. These treasure teachings are about living consciously and dying consciously.
We are challenged by the fifth distraction of FAMILY ATTACHMENT to devote time to our practice to realize our pure primordial wisdom mind. The classical Vimalakirti Sutra shows that laypeople have the potential to achieve it.
The benefits of practicing Dharma are not only for monks but also for ordinary modern people. Besides the long-term spiritual benefits, there are seven short-term worldly benefits: the weakening of greed, strengthening of generosity, better emotional control, open-minded attitude, relaxed approach towards life, greater adaptability at work, and respect for our teachers.